عيد الجلاء في سوريا
الرابع والستون
في مثل هذا اليوم 17 نيسان قبل أربع وستون عاماً رحل آخر جندي فرنسي محتل عن سوريا
بعد جهاد مرير مع المستعمر الفرنسي قاده ثوار من أبناء الشام قاطبة فقدموا التضحيات الجسام
وكان الشهداء الذي رووا أرض وتراب بلادهم هم شعلة المنارة ليوم الدين
وكان المجاهدون والشعب العربي السوري ملحمة ضد المستعمر وستبقى سوريا والبلاد العربية قاطبة
عصيّة على كل مستعمر وعلى كل غاصب ، مادام احرارها يتنفسون الهواء .
هنيئاً للشعب العربي السوري وللأمة العربية بهذه المناسبة العزيزة
Comment