هنالك ألفاظ ٌ نتداولها في كلامنا وفي كتاباتنا ، فنجدها منصوبة ً دائما ، ولا يعلمُ بعضُنا سببَ مجيئِها على هذه الحال ، إليكم بعضَ ما وقع عليها نظري عَلـّي اُفيدُ بعضَ أحبتي .
إن الألفاظ المنصوبة التي نعربها دائما مفعولا مطلقا لفعل محذوف هي :
سبحانَ اللهِ : مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره (اُسبّحُ) وهو مضاف دائما .
معاذ َ اللهِ : مثل سبحان .
أيضا ً: فعلها المحذوف (آضَ) .
حبا ًوكرامة ً: التقدير(اُحبك حبا وأكرمك كرامة ً)
شكرا ً.... وعفوا ً....ورجاءاً...وسلام ا ً...ورُغما ًعنه ...وقـَسْرا ...وعجباً .
لبّيْكَ وسعدَيْكَ وحنانـَيْكَ وحذاريـْكَ ودوالَيـْكَ : نعربها كلها هكذا : مفعولا مطلقا منصوبا وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى (والتثنية هنا لا تدل على إثنين بل يُقصد بها الكـَثرة والمبالغة )
أما اللفظة (جدا ً) فإننا نعربها : نائبا عن المفعول المطلق ، كقولنا أخوك مجتهدٌ جدا ، فإن التقديرهو : أخوك مجتهد ٌ اجتهادا ً جدا ً) حيث نابت(جدا) عن المفعول المطلق (اجتهادا).
أما اللفظة (بينما ) فإن (بينَ) ظرف زمان منصوب ، و(ما) أما زائدة أو مصدرية .
وكذلك نعرب اللفظة (حقا ً) على أنها ظرف مكان منصوب .
أما اللفظة (معا ً) فإنها منصوبة على الحال وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة .
شكرا للجميع ،وفقكم اللهُ ورعاكم
إن الألفاظ المنصوبة التي نعربها دائما مفعولا مطلقا لفعل محذوف هي :
سبحانَ اللهِ : مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره (اُسبّحُ) وهو مضاف دائما .
معاذ َ اللهِ : مثل سبحان .
أيضا ً: فعلها المحذوف (آضَ) .
حبا ًوكرامة ً: التقدير(اُحبك حبا وأكرمك كرامة ً)
شكرا ً.... وعفوا ً....ورجاءاً...وسلام ا ً...ورُغما ًعنه ...وقـَسْرا ...وعجباً .
لبّيْكَ وسعدَيْكَ وحنانـَيْكَ وحذاريـْكَ ودوالَيـْكَ : نعربها كلها هكذا : مفعولا مطلقا منصوبا وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى (والتثنية هنا لا تدل على إثنين بل يُقصد بها الكـَثرة والمبالغة )
أما اللفظة (جدا ً) فإننا نعربها : نائبا عن المفعول المطلق ، كقولنا أخوك مجتهدٌ جدا ، فإن التقديرهو : أخوك مجتهد ٌ اجتهادا ً جدا ً) حيث نابت(جدا) عن المفعول المطلق (اجتهادا).
أما اللفظة (بينما ) فإن (بينَ) ظرف زمان منصوب ، و(ما) أما زائدة أو مصدرية .
وكذلك نعرب اللفظة (حقا ً) على أنها ظرف مكان منصوب .
أما اللفظة (معا ً) فإنها منصوبة على الحال وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة .
شكرا للجميع ،وفقكم اللهُ ورعاكم