15 أبريل, 2010
القائد المجاهد عزة ابراهيم يشكر المهنئين
وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم
شكر وتقدير
يشكر الرفيق المجاهد المهيب الركن عزة إبراهيم الدوري، الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي، أمين سر قيادة قطر العراق، القائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني القائد العام للقوات المسلحة الباسلة، جميع الذين أرسلوا برقيات التهنئة لمناسبة الذكرى (63) لتأسيس حزب الرسالة الخالد حزب البعث العربي الاشتراكي من الإخوة والأصدقاء ممثلي الحركات والأحزاب الوطنية والقومية والإسلامية، والشخصيات السياسية العراقية والعربية والأجنبية , وكافة الإخوة الغيارى من أبناء امتنا العربية، ومجاهدو فصائل القيادة العليا للجهاد والتحرير والخلاص الوطني, والفصائل المقاومة الأخرى، والمنظمات الجماهيرية والمهنية، ورفاق النضال والجهاد في تنظيماتنا الحزبية العسكرية والمدنية في الداخل والخارج , وكافة عوائل أبناء العراق المهجرين في جميع الدول العربية والأجنبية، والإخوة الأدباء والمثقفين والفنانين البواسل فردا فردا وجميع الإخوة المجاهدين من كتاب الكلمة الحرة كتاب المقاومة العراقية ,ورؤساء تحرير الصحف المحلية والعربية، ومجاهدو الشبكات والمواقع الوطنية والقومية والإسلامية المجاهدة.
داعيا الله (جل وعلا) أن يمن على الجميع بالصحة والموفقية وان يقرب نصر الأمة على أعدائها وتحرير أراضيها، انه سميع مجيب.
القائد المجاهد عزة ابراهيم يشكر المهنئين
وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم
شكر وتقدير
يشكر الرفيق المجاهد المهيب الركن عزة إبراهيم الدوري، الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي، أمين سر قيادة قطر العراق، القائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني القائد العام للقوات المسلحة الباسلة، جميع الذين أرسلوا برقيات التهنئة لمناسبة الذكرى (63) لتأسيس حزب الرسالة الخالد حزب البعث العربي الاشتراكي من الإخوة والأصدقاء ممثلي الحركات والأحزاب الوطنية والقومية والإسلامية، والشخصيات السياسية العراقية والعربية والأجنبية , وكافة الإخوة الغيارى من أبناء امتنا العربية، ومجاهدو فصائل القيادة العليا للجهاد والتحرير والخلاص الوطني, والفصائل المقاومة الأخرى، والمنظمات الجماهيرية والمهنية، ورفاق النضال والجهاد في تنظيماتنا الحزبية العسكرية والمدنية في الداخل والخارج , وكافة عوائل أبناء العراق المهجرين في جميع الدول العربية والأجنبية، والإخوة الأدباء والمثقفين والفنانين البواسل فردا فردا وجميع الإخوة المجاهدين من كتاب الكلمة الحرة كتاب المقاومة العراقية ,ورؤساء تحرير الصحف المحلية والعربية، ومجاهدو الشبكات والمواقع الوطنية والقومية والإسلامية المجاهدة.
داعيا الله (جل وعلا) أن يمن على الجميع بالصحة والموفقية وان يقرب نصر الأمة على أعدائها وتحرير أراضيها، انه سميع مجيب.
تعليق