تويت
مقتدى الصدر يشن هجوما عنيفا
على المالكي ويصفه بالكاذب
على المالكي ويصفه بالكاذب
بغداد- شن الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر هجوما عنيفا على رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي متهما اياه بـ(الكذب) ووصف ما يعتبره البعض انجازات لحكومته بانها فاشلة.
وقال في مقابلة مع قناة (الجزيرة) الفضائية القطرية من مقر اقامته في إيران حول المعتقلين من أنصاره، المالكي يسجنهم ويعتبرهم ارهابيين يكذب ويصدق الكذبة.. قال لقد اخرجناهم من السجن.
وقدر الصدر اعدادهم بحوالي الفين، بعضهم متهم بتأجيج الحرب الطائفية والبعض بالمقاومة وبعضهم الاخر بريئين.
واضاف: جاءني إلى هنا وفد من دولة القانون يعرض اطلاق سراحهم لكنني رفضت ادخال ورقة المعتقلين في المحادثات حول تشكيل الحكومة... لست بحاجة إلى أن تطلق سراحهم هذه الحكومة.
وتابع ردا على سؤال حول الشخصية المفضلة لديه لتولي رئاسة الوزراء، أفضل أن يكون خارج نطاق من كانوا في الخارج لقد جربناهم ولم ينجحوا في خدمة الشعب.
وعما اذا كان يضع فيتو على المالكي، اجاب: احاول أن لا يكون هناك فيتو على أي كان لكن القواعد الشعبية لها فيتو على المالكي، لكننا لا نغلق الباب بوجه أحد.
واضاف: تنازلت عن الوزارات الست ومن ثم اتهموني بانني خارج العملية السياسية وخارج القانون تعاملوا معي بشكل سياسي منحط في حين تعاملت معهم بشكل اخلاقي.
ومن جهة أخرى، قال الصدر ردا على سؤال عما اذا الاتفاقية الأمنية الموقعة بين بغداد وواشنطن من انجازات المالكي، استنكر الاتقافية وارفضها واذا أردت فانني اعتبرها انجازا للمالكي لكنه فاشل.
ودعا إلى شراكة في تشكيل الحكومة المقبلة لا تشمل البعثيين ولا المقربين من الاحتلال.
ويشار إلى أن الصدر غادر العراق منتصف العام 2007 إلى مدينة قم الإيرانية لاكمال دراساته الدينية هناك.
وقال في مقابلة مع قناة (الجزيرة) الفضائية القطرية من مقر اقامته في إيران حول المعتقلين من أنصاره، المالكي يسجنهم ويعتبرهم ارهابيين يكذب ويصدق الكذبة.. قال لقد اخرجناهم من السجن.
وقدر الصدر اعدادهم بحوالي الفين، بعضهم متهم بتأجيج الحرب الطائفية والبعض بالمقاومة وبعضهم الاخر بريئين.
واضاف: جاءني إلى هنا وفد من دولة القانون يعرض اطلاق سراحهم لكنني رفضت ادخال ورقة المعتقلين في المحادثات حول تشكيل الحكومة... لست بحاجة إلى أن تطلق سراحهم هذه الحكومة.
وتابع ردا على سؤال حول الشخصية المفضلة لديه لتولي رئاسة الوزراء، أفضل أن يكون خارج نطاق من كانوا في الخارج لقد جربناهم ولم ينجحوا في خدمة الشعب.
وعما اذا كان يضع فيتو على المالكي، اجاب: احاول أن لا يكون هناك فيتو على أي كان لكن القواعد الشعبية لها فيتو على المالكي، لكننا لا نغلق الباب بوجه أحد.
واضاف: تنازلت عن الوزارات الست ومن ثم اتهموني بانني خارج العملية السياسية وخارج القانون تعاملوا معي بشكل سياسي منحط في حين تعاملت معهم بشكل اخلاقي.
ومن جهة أخرى، قال الصدر ردا على سؤال عما اذا الاتفاقية الأمنية الموقعة بين بغداد وواشنطن من انجازات المالكي، استنكر الاتقافية وارفضها واذا أردت فانني اعتبرها انجازا للمالكي لكنه فاشل.
ودعا إلى شراكة في تشكيل الحكومة المقبلة لا تشمل البعثيين ولا المقربين من الاحتلال.
ويشار إلى أن الصدر غادر العراق منتصف العام 2007 إلى مدينة قم الإيرانية لاكمال دراساته الدينية هناك.