تزوج ( شجرة ) ناشط بيئي من جمهورية البيرو .

[ولاء غطفان الرئيس]

غرائب من العالم: ناشط بيئي يتزوج.. شجرة موظف هندي يستقيل من عمله عندما شعر أنه يتقاضى أجرا أعلى من نظرائه، ولم يتحمل الشعور بالذنب نتيجة لذلك.العرب الهدف من زواج ريتشارد تسليط الضوء على أهمية المحافظة على البيئة
بيونس آيرس – تزوج ناشط بيئي من جمهورية البيرو، شجرة، وذلك في واحدة من أكثر الزيجات غرابة.وأظهر تقرير بثته إحدى القنوات التلفزيونية مراسم الزواج بين الممثل والناشط البروفي ريتشارد دا توريس وشجرة في أكبر منتزهات العاصمة الأرجنتينية بيونس آيرس. وقد جرى حفل الزفاف بحضور مدعوين حيث لبس العريس خاتم الزواج. وقال دا توريس إن الهدف من خطوته هو تسليط الضوء على أهمية المحافظة على البيئة.

ينتقم من طليقته ببناء تمثال على شكل الإصبع الوسطى

ديترويت – يتجاوز البعض علاقات الحب الفاشلة بسهولة، غير أن البعض الآخر لا يجد السبيل إلى ذلك، وهذه حال رجل أميركي اشترى منزلا إلى جانب طليقته وبنى لها تمثالا على شكل الإصبع الوسطى في اليد.
وانتقل ألن ماركوفيتز من ميشيغان، مؤخرا إلى منزل في بلومفيلد هيلز، المجاور للمنزل الذي تعيش فيه طليقته مع حبيبها الجديد.
وقال ماركوفيتز إنه بنى في جوار المنزل تمثالا للإصبع الوسطى طوله 365 سنتمترا، بغية "الانتقام من حبيب طليقته الجديد".

هندي يستقيل من عمله بسبب راتبه الكبير

بنغالور – استقال موظف هندي من عمله عندما شعر أنه يتقاضى أجرا أعلى من نظرائه، ولم يتحمل الشعور بالذنب نتيجة لذلك.
ويعمل سانديب جيا في مجال برمجة الكمبيوتر في شركة خاصة بمدينة بنغالور الهندية، ويحصل على مرتب يعادل 450 يورو شهريا، وهو يعتبر من الأجور المرتفعة في الهند التي يزيد عدد سكانها عن مليار و200 مليون نسمة.
وطالب سانديب عدة مرات من رؤسائه تخفيض مرتبه دون جدوى، فقرر أخيرا تقديم استقالته والبحث عن عمل آخر، يشعره بالمساواة مع بقية أفراد الشعب.
سانديب طالب عدة مرات من رؤسائه تخفيض مرتبه

بيع"سيف" شاهد على تأسيس السعودية بـمليون يورو

باريس – بيع في فرنسا الأحد سيف شهد تأسيس المملكة العربية السعودية في العام 1932، بمبلغ 955 ألفا و400 يورو في مزاد علني أقيم في فونتانبلو بباريس.
وقدرت القيمة الأولية للسيف بما بين 800 ألف و1.2 مليون يورو، وبيع بـ955 ألفا و400 يورو بما في ذلك المصاريف المتعلقة.
وكان الملك عبدالعزيز ابن سعود مؤسس المملكة السعودية أهدى هذا السيف إلى الأمير والوزير الأفغاني أحمد شاه خان لدى توقيع اتفاق صداقة بين أفغانستان من جهة ونجد والحجاز من جهة أخرى في 5 مايو 1932 بجدة، قبل أن ينضم الكيانان في الدولة السعودية الجديدة في سبتمبر من العام نفسه.