تويت
زهير قنوع: قرار الجامعة العربية الأخير
جعل الموسم الدرامي السوري محكوم بالمحاصرة
جعل الموسم الدرامي السوري محكوم بالمحاصرة
قال المخرج السوري زهير قنوع إنه "بعد قرار الجامعة العربية الأخير حول سورية من حيث فرض عقوبات عليها فإنه بات من المؤكد أن الموسم الدرامي محكوم بالمحاصرة"، مؤكدا أن "الدراما السورية ستستمر".وأوضح قنوع في تصريحات لصحيفة "الأخبار" اللبنانية أن "انعكاس قرار الجامعة العربية على سوق الدراما ذو شقين الأوّل مرتبط بالتسويق، والثاني بالإنتاج، وبما أنهما مترابطان، فقد بات من المؤكد أن الموسم الدرامي محكوم بالمحاصرة".</SPAN>
وعلق قنوع آماله على "الجمهور العربي الذي سيكون له رأي مختلف مهما غالت حكوماتهم بمواقفها"، لافتا إلى أن "الجمهور العربي لن يتخلى عن الدراما السورية حتى لو اقتصر عرضها على محطاتنا المحلية فقط".
وأكد قنوع أن "المنطق يؤكد أن الدراما السورية ستستمرّ، و ويكفينا أن نرى أعمالنا على محطاتنا الوطنية التي ستكون أمامها فرصة ذهبية لاستقطاب الجمهور العربي".
من جهته، أكد الممثل الشاب مازن عباس بأنه "لا يمكن لأي مراقب للوضع السوري إلا الاعتراف بوجود أزمة حادة لم يسبق أن واجهتها الدراما السورية، لكن في المقابل لا يمكن تجاهل مزايا هذه السلعة الرائجة جماهيرياً التي تحولت إلى مطلب ملح بالنسبة إلى الجمهور".
وعبر عن "ثقته بالدراما السورية وبحضورها وأن المسلسلات ستكون حاضرة بقوة حتى وإن تراجعت قياسياً بالأعوام السابقة".
وكانت المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي وعدد من الشركات الإنتاجية مثل "شركة سورية الدولية" و"شركة بانة"، و"قبنض"، و"غولدن لاين"، وشركة "كلاكيت" قد باشرت جميعها فعلياً بالإعداد لأكثر من عمل ومنها "زيت كاز" الذي كتب نصه زهير قنوع عن فكرة للنجم أيمن رضا، إضافة إلى "سكر مالح" لأمل عرفة والمثنى صبح، و"لو تعرفوا" الذي يتناول حياة أصالة ويكتب السيناريو له عثمان جحا، ومسلسل "خوابي الشام" و"الدبور 3"، ومسلسل "بنات العيلة" الذي ستخرجه رشا شربتجي.
وعلق قنوع آماله على "الجمهور العربي الذي سيكون له رأي مختلف مهما غالت حكوماتهم بمواقفها"، لافتا إلى أن "الجمهور العربي لن يتخلى عن الدراما السورية حتى لو اقتصر عرضها على محطاتنا المحلية فقط".
وأكد قنوع أن "المنطق يؤكد أن الدراما السورية ستستمرّ، و ويكفينا أن نرى أعمالنا على محطاتنا الوطنية التي ستكون أمامها فرصة ذهبية لاستقطاب الجمهور العربي".
من جهته، أكد الممثل الشاب مازن عباس بأنه "لا يمكن لأي مراقب للوضع السوري إلا الاعتراف بوجود أزمة حادة لم يسبق أن واجهتها الدراما السورية، لكن في المقابل لا يمكن تجاهل مزايا هذه السلعة الرائجة جماهيرياً التي تحولت إلى مطلب ملح بالنسبة إلى الجمهور".
وعبر عن "ثقته بالدراما السورية وبحضورها وأن المسلسلات ستكون حاضرة بقوة حتى وإن تراجعت قياسياً بالأعوام السابقة".
وكانت المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي وعدد من الشركات الإنتاجية مثل "شركة سورية الدولية" و"شركة بانة"، و"قبنض"، و"غولدن لاين"، وشركة "كلاكيت" قد باشرت جميعها فعلياً بالإعداد لأكثر من عمل ومنها "زيت كاز" الذي كتب نصه زهير قنوع عن فكرة للنجم أيمن رضا، إضافة إلى "سكر مالح" لأمل عرفة والمثنى صبح، و"لو تعرفوا" الذي يتناول حياة أصالة ويكتب السيناريو له عثمان جحا، ومسلسل "خوابي الشام" و"الدبور 3"، ومسلسل "بنات العيلة" الذي ستخرجه رشا شربتجي.
سيريانيوز