إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

"هدى" بمسابقة الطفل الموهوب - لمى يوسف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • "هدى" بمسابقة الطفل الموهوب - لمى يوسف

    "هدى" بمسابقة الطفل الموهوب
    لمى يوسف


    بعد تفوقها بالمراتب الأولى ضمن شهادة التعليم الأساسي حصدت "هدى سنان يوسف" الميدالية الفضية بمسابقة الطفل الموهوب 2008 بالوطن العربي عن قصتها "السمراء".. ولا تزال تتابع في موهبتها "كتابة القصة" وتصقلها بالقراءة للعديد من كتاب القصة والشعر في الوطن العربي.
    التقى elatakia هدى سنان يوسف رغم انهماكها بدراستها في الصف العاشر بعد استلامها الميدالية الفضية التي أوضحت قائلة: « بدأت وزميلات الدراسة الأربع في الصف الرابع الابتدائي بالاهتمام بكتابة القصة.. وكانت كل واحدة تصحح للأخرى.. ورغم أننا تفرقنا لكن لا زلت أتابع بالطريق نفسه إلى الآن ولا أدري إن كانت زميلاتي مثلي.. وترجمت هذه الموهبة ضمن مواضيع التعبير.. لاحظت معلمتي الأمر في الصف السادس فشجعتني أكثر.. وهذا ما دغدغ موهبتي وربما هذبها.. »

    وأضافت: « في الصف الثامن وصلني صدفة من أحد أبناء الجيران إعلان عن مسابقة الطفل الموهوب 2008 في مجال الرسم والقصة كما الشعر والمقال التي يقيمها المجلس الأعلى للثقافة والمركز القومي لثقافة الطفل في وزارة الثقافة المصرية بهدف تنمية القدرات الإبداعية الفنية والخيالية للطفل على مستوى الوطن العربي وتتألف اللجنة من "د.أحمد مجاهد" رئيساً و"د.رضا عبد الرحمن، د.خالد سرور، سلوى علي سيد، فوقية حامد" أعضاء في اللجنة.. رغبت بالمشاركة وأرسلت عدداً من القصص ونسيت الأمر لأفاجأ منذ أشهر باتصال من مديرية تربية "اللاذقية" لتبليغي أني حزت على الطالبة هدى سنان يوسفالمرتبة الثانية في الوطن العربي عن قصة "سمراء" التي تتحدث عن "تدمر" تلك المدينة الجميلة.. أحببتها وأوابدها التاريخية.. وسلمني السيد مدير التربية "أ.علي ناصر" في تشرين الأول الميدالية الفضية مع المتسابق عن الشعر "فارس أمين أحمد" والذي حاز أيضاً على المرتبة الثانية في الشعر وحصد الميدالية الفضية... »

    متابعة بالقول: « ولازلت مستمرة بكتابة القصة التي تحمل هماً وطنياً، وتعرض الكثير من المشاكل الاجتماعية دون التدخل بحلها، أتركها مفتوحة لتحظى بالتفكير من قبل قارئها ويستنج الحل الذي يرغب به فقصة "الرحيل" تتناول الهجرة عن قرية في الساحل السوري رغم رائحة خبز التنور الريفي التي تفوح فتعطر قطرات المطر المتناثرة، ويسيل الزيت على الرغيف المقمر.. في قصة "أمي" استعرضت الكثير من الحقائق لأختم (لا أستطيع الكتابة أكثر من ذلك فمشاعري الغريبة، العاطفية، الأزلية لأمي.. ولوطني.. لا تكفيها حتى أوراق الخريف الدافئة.." وغيرها من القصص "الصداقة" و"التعاون" و"الشهادة" التي جاء في نهايتها "لطالما كان حلمي الموت في سبيل عينيك! تصبح على خير يا حبيبي.. يا وطني.. عندها سمعت صرخة الوطن، واستمرت الثورة.. والوطن!".. »

  • #2
    رد: "هدى" بمسابقة الطفل الموهوب - لمى يوسف

    عندما نقرأ عن أبناء بلدنا ونشاهد تميزهم هذا نرفع رؤسنا عاليا"
    لمى سنان يوسف تلك المتميزة
    تجعلنا نشعر كم وطننا بخير وكم من الإبداع والتفوق والتميز يسكنان أرجاء هذا الوطن
    تحية محبة لأولائك الأطفال الكبار
    وتحية خاصة للمى سنان يوسف
    وإلى المزيد بإذن الله
    قيمة المرء ما يحسنه

    تعليق

    يعمل...
    X