تويت
Diana Haddad
ديانا حداد... نجمة سكنت قلوب الجماهير بسلاسة
مجلة هي : لم تلبث المطربة الشابة ديانا حداد أن تصدر أول ألبوم غنائي لها بعنوان "ساكن قلبي" عام 1996، حتى إستحوذت على قلوب الجماهير في الوطن العربي وخصوصاً الخليجي منه بصوتها الجبلي الدافئ وجمالها الناعم وأناقتها المميزة، فإستطاعت بسهولة أن تحجز مكاناُ مميزا لها في صفوف النجوم الأوائل.
ولدت ديانا جوزيف فؤاد حداد يوم 1 أكتوبر عام 1976م في قرية بصاليم- مغدوشة جنوب لبنان، وهي المولودة الثالثة في عائلتها بين خمسة أخوة هم ليتا وداني وفادي وسمير، وقد حصلت ديانا على شهادة في برمجة الحاسب الآلي عام 1992.
إنتقلت الفنانة الجميلة مع عائلتها عقب إندلاع الحرب في موطنها لبنان إلى الكويت التي تعلمت في مدارسها، وهناك التحقت بكورال المدرسة وظهرت موهبتها الفنية وهي في الثامنة من عمرها وكانت تغني بالحفلات الوطنية، ولكن مع بداية حرب الخليج عادت ديانا الى لبنان بعد قضائها أربعة عشر عاماً من عمرها بالكويت.
مشوراها الفني ونجاحاتها
عام 1992، إشتركت ديانا في "إستديو الفن" وفازت عن فئة الأغنية الشعبية، وفي عام 1996 أصدرت ألبومها الأول بعنوان "ساكن" الذي حقق نجاحاً باهراً، لتتوالى بعد نجاحات ألبوماتها منها "أهل العشق" عام 1997م، و"أمانيه" عام 1998م، و"شاطر يا عيني شاطر" عام 1999، و"جلسة طرب" عام 2011م.
برعت ديانا في تأدية الأغنية البدوية والخليجية بمختلف أنواعها، حتى باتت من المطربات الأوائل في الخليح العربي، وتؤكد أنها كانت من السباقات في هذا المنهج ومستمرة فيه إلى هذا الوقت، وقد حازت على لقب "برنسيسة الغناء العربي".
وطوال مسيرتها الفنية، حصدت ديانا العشرات من الجوائز والتكريمات، بينها حصولها على أفضل مطربة عربية لعام 1997م، وأفضل مطربة عربية لعام 2004م من مهرجان المشاهير، وأكثر شخصية فنية مؤثرة بالعالم لعام 2013 عن فئة الفن والموسيقى والسينما والمسرح وذلك من المجلس الدولي لحقوق الإنسان.
الحياة الزوجية وإبنتاها
تزوجت ديانا حداد من المخرج التلفزيوني والمنتج الإماراتي سهيل العبدول، في أواخر العام 1995 وأنجبت منه إبنتين هما: صوفي وميرا، وإنفصل الثنائي عام 2009م.
وتؤكد ديانا اليوم أنها تعوّدت على حياة الوحدة، ومقتنعة بالتفرغ لتربية إبنتيّها ولا تفكر بالحب والزواج مرة ثانية، قائلة: "فن الصعب عليّ أن آتي برجل الى البيت كزوج، وإبنتاي شابتان تعيشان معي في نفس البيت... بالنهاية ما من أحد يعرف، ماذا يُخبئ له القدر".
من قناعاتها في الحياة
لديانا حداد رؤية خاصة في الحياة بشكل عام، فتعتبر أنه "صحيح أن الفن مسؤولية تجرّدك من حياتك العادية لكني لم أسمح للشهرة أن تأخذني من حياتي اليومية. وواظبت على الخروج مع ابنتيّ إلى السوق، ودائماً ألتقي بالناس وأتعامل معهم بمحبة، في النهاية، الحياة فانية والشهرة مجد باطل".
ديانا حداد... نجمة سكنت قلوب الجماهير بسلاسة
مجلة هي : لم تلبث المطربة الشابة ديانا حداد أن تصدر أول ألبوم غنائي لها بعنوان "ساكن قلبي" عام 1996، حتى إستحوذت على قلوب الجماهير في الوطن العربي وخصوصاً الخليجي منه بصوتها الجبلي الدافئ وجمالها الناعم وأناقتها المميزة، فإستطاعت بسهولة أن تحجز مكاناُ مميزا لها في صفوف النجوم الأوائل.
ولدت ديانا جوزيف فؤاد حداد يوم 1 أكتوبر عام 1976م في قرية بصاليم- مغدوشة جنوب لبنان، وهي المولودة الثالثة في عائلتها بين خمسة أخوة هم ليتا وداني وفادي وسمير، وقد حصلت ديانا على شهادة في برمجة الحاسب الآلي عام 1992.
إنتقلت الفنانة الجميلة مع عائلتها عقب إندلاع الحرب في موطنها لبنان إلى الكويت التي تعلمت في مدارسها، وهناك التحقت بكورال المدرسة وظهرت موهبتها الفنية وهي في الثامنة من عمرها وكانت تغني بالحفلات الوطنية، ولكن مع بداية حرب الخليج عادت ديانا الى لبنان بعد قضائها أربعة عشر عاماً من عمرها بالكويت.
مشوراها الفني ونجاحاتها
عام 1992، إشتركت ديانا في "إستديو الفن" وفازت عن فئة الأغنية الشعبية، وفي عام 1996 أصدرت ألبومها الأول بعنوان "ساكن" الذي حقق نجاحاً باهراً، لتتوالى بعد نجاحات ألبوماتها منها "أهل العشق" عام 1997م، و"أمانيه" عام 1998م، و"شاطر يا عيني شاطر" عام 1999، و"جلسة طرب" عام 2011م.
برعت ديانا في تأدية الأغنية البدوية والخليجية بمختلف أنواعها، حتى باتت من المطربات الأوائل في الخليح العربي، وتؤكد أنها كانت من السباقات في هذا المنهج ومستمرة فيه إلى هذا الوقت، وقد حازت على لقب "برنسيسة الغناء العربي".
وطوال مسيرتها الفنية، حصدت ديانا العشرات من الجوائز والتكريمات، بينها حصولها على أفضل مطربة عربية لعام 1997م، وأفضل مطربة عربية لعام 2004م من مهرجان المشاهير، وأكثر شخصية فنية مؤثرة بالعالم لعام 2013 عن فئة الفن والموسيقى والسينما والمسرح وذلك من المجلس الدولي لحقوق الإنسان.
الحياة الزوجية وإبنتاها
تزوجت ديانا حداد من المخرج التلفزيوني والمنتج الإماراتي سهيل العبدول، في أواخر العام 1995 وأنجبت منه إبنتين هما: صوفي وميرا، وإنفصل الثنائي عام 2009م.
وتؤكد ديانا اليوم أنها تعوّدت على حياة الوحدة، ومقتنعة بالتفرغ لتربية إبنتيّها ولا تفكر بالحب والزواج مرة ثانية، قائلة: "فن الصعب عليّ أن آتي برجل الى البيت كزوج، وإبنتاي شابتان تعيشان معي في نفس البيت... بالنهاية ما من أحد يعرف، ماذا يُخبئ له القدر".
من قناعاتها في الحياة
لديانا حداد رؤية خاصة في الحياة بشكل عام، فتعتبر أنه "صحيح أن الفن مسؤولية تجرّدك من حياتك العادية لكني لم أسمح للشهرة أن تأخذني من حياتي اليومية. وواظبت على الخروج مع ابنتيّ إلى السوق، ودائماً ألتقي بالناس وأتعامل معهم بمحبة، في النهاية، الحياة فانية والشهرة مجد باطل".