سؤال أصبح متداولا بكثرة بين شبابنا اليوم "هل سأبقى عازبا إلى الأبد" ولكن السبيل الناجع لكل قلب محطم أو جريح أو حزين وتبقى مشاركتنا بلسما ربما يخفف بعض معانات الناس المجر وحي الإحساس أو المظلومين من طرف الناس والأغلبية من شبابنا يتمادون في الحكم المسبق على بناتنا ويصفنهن بالغير العفيفات ويجعلونهن في (...)
أكثر...
أكثر...