من ينكر أن حتى اللغة اليوم، غدت أحْوج إلى تحليل للدم وليس الحبر، في المختبرات الطبية، لقياس درجة عصبيتها التي لا علاقة لمرارتها بارتفاع السكر، المحتوم أنَّا نعشق اللغة الأم التي فتحنا على أحرفها، أفواهنا في تلعثمها البدئي، وكتبنا بمآقي محابرها؛ الدروس، والعقود، والشعر، وحتى رسائل الغرام للبنات؛ لكن (...)
أكثر...
أكثر...