إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ملكة جمال لبنان كريستينا صوايا . . ملكة غير منتهية الصلاحية !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ملكة جمال لبنان كريستينا صوايا . . ملكة غير منتهية الصلاحية !




    كريستينا صوايا . . ملكة غير منتهية الصلاحية !



    كريستينــا صــوايــا
    (جريدة الجمهورية - نسوة كافيه)
    هي من الملكات اللواتي لم تنتهِ نشاطاتهن بانتهاء ولايتهن، فمنذ انتخابها ملكة جمال لبنان العام 2001، ونَيلها لقب ملكة جمال الدول العام التالي، تواصل كريستينا صوايا نشاطاتها الإنسانية والاجتماعية في شكل يكاد يكون متواصلاً، لدرجة تحسّ فيها بأنها لا تزال ملكة جمال لبنان الحالية .
    آخر نشاطات كريستينا كان المشاركة في يوم توعَوي أقيم في ضهور الشوير من تنظيم لجنة "اليوم اللبناني للتوعية"، موجّه لتوعية الشباب عن مخاطر التدخين والإدمان والقيادة المتهوّرة وشرب الكحول..."، وفي هذا الإطار، وردّاً على سؤال حول استمرار نشاطاتها الإنسانية والاجتماعية بعد انتهاء ولايتها كملكة جمال لبنان، تجيب كريستينا ضاحكة: "بَعدني بحِسّ حالي المَلكه الحاليّة قَد ما عندي قصَص".
    وعن رأيها في الملكة الحالية وما تعرّضت له من انتقادات، تقول: "حزنت لأنّ الانتقادات كانت لاذعة وقاسية جدا، وكأنهم أصدروا حكما فوريّا عليها بالإعدام،يجب أن نعطيها فرصة، فمن الممكن أن تبرز كرسالة ودَور أكثر من الشَكل"، وتضيف قائلة: "البِنت مَقبولهة، مش مِتل ما عملوها لا حلوه وَلا بتِنشاف".

    وتتابع حديثها: "لا يجب أن ننظر إلى الملكة بشكل نقدي فقط ونعلّق على أدَق التفاصيل، بل يجب أن نجتمع حولها أسوَة بما يحصل مع كل الملكات اللواتي يَحظين بدعم بلدانهن. ولا أظن أن النقد الجارح الذي قيل بحقّ الصبيّة يقبله على نفسه من صَدر عنه هذا النقد... (بَس نِحنا شاطرين نِنتِقِد وَقت نكون بَرّات الساحة)".
    وعلى صعيد آخر، تطلّ كريستينا بعد شهر رمضان المبارك على شاشة الـ LBC، ضمن مسلسل "ذكرى" في أولى تجاربها الدرامية، حيث تطرح قضية الزواج المدني، إضافة إلى حق المرأة اللبنانية في إعطاء جنسيتها إلى أولادها. وفي هذا الإطار، شاركت كريستينا مؤخراً في المسيرة التي نظّمتها جمعية "جنسيتي حق لي ولأسرتي" إلى ساحة رياض الصلح، وفي تسليم مقترح مشروع تعديل قانون الجنسية إلى المدير العام لوزارة العدل عمر الناطور.

    وتقول كريستينا في هذا الصدد: "أعتقد أن من حَق كل أم لبنانية أن تمنح أولادها جنسيتها، تماماً كما يحق ذلك للأب"، وتسأل: "ليش السِتّات الأجانب وولادُن بيصيرو لبنانيّي ونِحنا الستّات اللبنانيي ما بيحِقّلنا نعطي الجِنسيّه لـ ولادنا ؟". وتعترف كريستينا بوجود عراقيل في وجه إحقاق هذا المطلب مؤكدّة: " أفهم تماماً أن الدولة اللبنانية تتصدّى لمسألة التوطين، وهذا من أهم ما يقف في وجه إقرار حق المرأة في إعطاء الجنسية، ولكن على الأقل فلينظروا في الملفات المقدّمة إليهم لعلّهم يَجدون حَلّاً "


يعمل...
X