بعد خروجه من السجن سنة 1984، تابع زعيم حركة التوجه الإسلامي دراساته البيولوجية بالجامعة وهو دائما محاط بجمع من المريدين والمعجبين. شهور قليلة بعد ذلك، استدعاه ابن علي، وهو اذاك سكرتير الدولة في الأمن الوطني، إلى مقر وزارة الداخلية: » هذه أول مرة أدخل فيها عبر الباب الرئيسي وليس من خلال الأجنحة التي (...)
أكثر...
أكثر...