مجموعة من الشهادات التي أدلى بها مشاهير العلماء المنصفين الغربيين لرسول الله، حيث وقفوا عاجزين أمام روعة الخلق وعبقرية القيادة التي تعبر عن رسول كريم موحى إليه من الله عز وجل
منقول
شهادة المستشرق الإنجليزي بوسورث سميث Bosworth Smith
الكاتب موقع قصة الإسلام
ولقد كان محمد يذهب من مبدأ أمره إلى آخر حياته إلى أنه رسول الله حقاً
شهادة الكاتبة الإنجليزية كارين آرمسترونج Karen Armstrong
الكاتب موقع قصة الإسلام
م يكن النبي - بعد فتح مكة - يريد الشروع في أعمال ثأر دموية، ولم يفرض على أحد قبول الإسلام، بل لم يشعر أحد أنه تعرض لأي ضغط حتى يدخل في الإسلام، كان محمد لا يريد إرغام الناس بل مصالحتهم
شهادة الكاتب الإنجليزي توماس كارليل Thomas Carlyle
الكاتب موقع قصة الإسلام
ويزعم المتعصبون والملحدون أن محمداً لم يكن يريد بقيامه إلا الشهرة الشخصية ومفاخر الجاه والسلطان.كلا وأيم الله لقد كان في فؤاد ذلك الرجل الكبير ابن القفار والفلوات، المتوقد المقلتين العظيم النفس، المملوء رحمةً وخيراً وحناناً وبراً وحكمة وحجى وإربه ونهى أفكار غير الطمع الدنيوي، ونوايا خلاف طلب السلطة والجاه
شهادة المستشرق الإنجليزي مونتجمري وات William Montogmery Watt
الكاتب موقع قصة الإسلام
ولي أمل أن هذه الدراسة عن حياة محمد يمكنها أن تساعد على إثارة الاهتمام من جديد برجل هو أعظم رجال أبناء آدم
شهادة المستشرق جرسان دتاسي
الكاتب موقع قصة الإسلام
أن محمداً ولد في حضن الوثنية ، ولكنه منذ نعومة أظفاره أظهر بعبقرية فذة ، انزعاجاً عظيماً من الرذيلة وحباً حاداً للفضيلة ، وإخلاصاً ونية حسنة غير عاديين إلى درجة أن أطلق عليه مواطنوه في ذلك العهد اسم الأمين
شهادة الأديب الإنجليزي جورج برنارد شو George Bernard Show
الكاتب موقع قصة الإسلام
كان محمد هو روح الرحمة وقد ظل تأثيره باقيا خالدًا على مر الزمان، لم ينسه أحد من الناس الذين عاشوا حوله، ولم ينسه الناس الذين عاشوا بعده
شهادة المستشرق الفرنسي سيديو L.A. Sedillot
الكاتب موقع قصة الإسلام
ولقد بلغ محمد من العمر خمسًا وعشرين سنة استحق بحسن سيرته واستقامته مع الناس أن يلقب بالأمين ثم استمر على هذه الصفات الحميدة حتى نودى بالرسالة ودعا قومه إليها فعارضوه أشد معارضة، ولكن سرعان ما لبوا دعوته وناصروه، وما زال في قومه يعطف على الصغير ويحنو على الكبير، ويفيض عليهم من عمله وأخلاقه
تعليق