تويت
ثلاثية الأبعاد على وشك أن تدوى
تخيل الجلوس على كنبتك و ضرب كرة الكريكيت لمسافة 6 أو التسلل فى وقت فراغك خلال ساعات العمل و وضع حفرة أسفل مكتبك.نعم بالفعل يمكن أن يحدث ذلك و من السهل توقعه. فالقفزة التكنولوجية القادمة ستكون الألعاب ثلاثية الأبعاد. فبعد الأفلام ثلاثية الأبعاد فستأتى التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد إلى منزلك مثل التليفزيونات ثلاثية الأبعاد. و الأن بالطبع فإن الألعاب ثلاثية الأبعاد هى الكلمة الطنانة الجديدة.
الكثير من الدولارات للألعاب ثلاثية الأبعاد
لكنها ستكون مخاطرة بعض الشئ للأشخاص الذين لا يريدون أن يدفعوا الكثير من الدولارات لللعب بلعبة الفيديو المفضلة لديهم على شكل ثلاثى الأبعاد. فهم لا يمانعون مشاهدة الفيلم ثلاثى الأبعاد إذا كانوا سيحصلون عليه بنفس الثمن. و مع ذلك فالمستهلكون الواعون التكلفة سيجدوا أنفسهم يتسألون عن كمية المتعة التى سيحصلون عليها إذ ا قادوا سيارة فيرارى الرياضية على طريق سباق ثلاثى الأبعاد مثل مايكل سكيومكر؟ فسيكون عندها عليهم إنفاق حوالى 1.500 يورو أو 2.000 دولار لشراء شاشة ثلاثية الأبعاد و قليلا أيضا لشراء نظارات ثلاثية الأبعاد.
عملاق التكنولوجيا اليابانى سونى لن يزعج نفسه لأنه من الأكيد أنه بمجرد أن يلدغ الناس من حشرة ثلاثية الأبعاد لن يريدوا أن يلعبوا ألعاب ثنائية الأبعاد مرة أخرى. " نحن لدينا بالفعل سوق رائد فى التليفزيونات ثلاثية الأبعاد" كما قال كازو هيراى المدير العام لشركة سونى للكومبيوتر، " و مازال عدد الوحدات فى حاجة كبيرة إلى الزيادة. و لكى يحدث ذلك فنحن فى حاجة إلى برمجيات مشوقة و بث تلفزيونى ثلاثى الأبعاد، صور متحركة متوفرة على شكل ثلاثى الأبعاد أو بلو راى و أيضا ألعاب الفيديو."
فى الحقيقة أن سونى تتوقع على الأقل 10 % من مبيعات تليفزيوناتها أن تكون تليفزيونات ثلاثية الأبعاد و هى الأن فى حاجة إلى الإرتقاء و عمل محتويات أخرى لهذه التليفزيونات أيضا. سونى الأن مستعدة للتحدى منذ أنها خصصت أكثر من 20% لإبتكار هذه الألعاب ثلاثية الأبعاد. و الأن سوق البرامج و الأجهزة ثلاثية الأبعاد يتجاوز البليون دولار عالميا و لذلك فإنه من المربح لأى شركة أن تبدأ فى العمل الأن.
و يتفق الخبراء على أن هذه التقنية تحتاج سنتين أو ثلاثة أكثر لتؤخذ على محمل الجد. و إلى حين فسونى تقدر أن واحد من بين عشرة بيوت سوف يمتلك تليفزيون ثلاثى الأبعاد و خمس الألعاب المصنعة بواسطة وارنر سوف تكون أيضا ثلاثية الأبعاد.
يبدو أن نينتيندو بدأت فى أخذ خطوة فى التخطيط لعمل تليفزيونات ثلاثية الأبعاد و ألعاب لا تتطلب إستخدام نظارت. و حتى إذا حدث ذلك فسيكون مكلف جدا و الكثير من الأشخاص سيكونوا قد إستخدموا تقنية الإتش دى فى التليفزيونات منذ وقت قريب و لذلك فيمكن أن لا يريدوا أن يقوموا بعمل تطوير أخر فى وقت قريب. و على الصعيد الأخر فالذين إنتظروا للتطوير يمكن أن ينتظروا أكثر قليلا و يشتروا تليفزيونات ثلاثية الأبعاد بعد ذلك.
تخيل الجلوس على كنبتك و ضرب كرة الكريكيت لمسافة 6 أو التسلل فى وقت فراغك خلال ساعات العمل و وضع حفرة أسفل مكتبك.نعم بالفعل يمكن أن يحدث ذلك و من السهل توقعه. فالقفزة التكنولوجية القادمة ستكون الألعاب ثلاثية الأبعاد. فبعد الأفلام ثلاثية الأبعاد فستأتى التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد إلى منزلك مثل التليفزيونات ثلاثية الأبعاد. و الأن بالطبع فإن الألعاب ثلاثية الأبعاد هى الكلمة الطنانة الجديدة.
الكثير من الدولارات للألعاب ثلاثية الأبعاد
لكنها ستكون مخاطرة بعض الشئ للأشخاص الذين لا يريدون أن يدفعوا الكثير من الدولارات لللعب بلعبة الفيديو المفضلة لديهم على شكل ثلاثى الأبعاد. فهم لا يمانعون مشاهدة الفيلم ثلاثى الأبعاد إذا كانوا سيحصلون عليه بنفس الثمن. و مع ذلك فالمستهلكون الواعون التكلفة سيجدوا أنفسهم يتسألون عن كمية المتعة التى سيحصلون عليها إذ ا قادوا سيارة فيرارى الرياضية على طريق سباق ثلاثى الأبعاد مثل مايكل سكيومكر؟ فسيكون عندها عليهم إنفاق حوالى 1.500 يورو أو 2.000 دولار لشراء شاشة ثلاثية الأبعاد و قليلا أيضا لشراء نظارات ثلاثية الأبعاد.
عملاق التكنولوجيا اليابانى سونى لن يزعج نفسه لأنه من الأكيد أنه بمجرد أن يلدغ الناس من حشرة ثلاثية الأبعاد لن يريدوا أن يلعبوا ألعاب ثنائية الأبعاد مرة أخرى. " نحن لدينا بالفعل سوق رائد فى التليفزيونات ثلاثية الأبعاد" كما قال كازو هيراى المدير العام لشركة سونى للكومبيوتر، " و مازال عدد الوحدات فى حاجة كبيرة إلى الزيادة. و لكى يحدث ذلك فنحن فى حاجة إلى برمجيات مشوقة و بث تلفزيونى ثلاثى الأبعاد، صور متحركة متوفرة على شكل ثلاثى الأبعاد أو بلو راى و أيضا ألعاب الفيديو."
فى الحقيقة أن سونى تتوقع على الأقل 10 % من مبيعات تليفزيوناتها أن تكون تليفزيونات ثلاثية الأبعاد و هى الأن فى حاجة إلى الإرتقاء و عمل محتويات أخرى لهذه التليفزيونات أيضا. سونى الأن مستعدة للتحدى منذ أنها خصصت أكثر من 20% لإبتكار هذه الألعاب ثلاثية الأبعاد. و الأن سوق البرامج و الأجهزة ثلاثية الأبعاد يتجاوز البليون دولار عالميا و لذلك فإنه من المربح لأى شركة أن تبدأ فى العمل الأن.
و يتفق الخبراء على أن هذه التقنية تحتاج سنتين أو ثلاثة أكثر لتؤخذ على محمل الجد. و إلى حين فسونى تقدر أن واحد من بين عشرة بيوت سوف يمتلك تليفزيون ثلاثى الأبعاد و خمس الألعاب المصنعة بواسطة وارنر سوف تكون أيضا ثلاثية الأبعاد.
يبدو أن نينتيندو بدأت فى أخذ خطوة فى التخطيط لعمل تليفزيونات ثلاثية الأبعاد و ألعاب لا تتطلب إستخدام نظارت. و حتى إذا حدث ذلك فسيكون مكلف جدا و الكثير من الأشخاص سيكونوا قد إستخدموا تقنية الإتش دى فى التليفزيونات منذ وقت قريب و لذلك فيمكن أن لا يريدوا أن يقوموا بعمل تطوير أخر فى وقت قريب. و على الصعيد الأخر فالذين إنتظروا للتطوير يمكن أن ينتظروا أكثر قليلا و يشتروا تليفزيونات ثلاثية الأبعاد بعد ذلك.