Tweet
1- تمدنا بدفعة من الطاقة:القيلولة تزودنا بالطاقة شرط أن تتراوح مدتها بين 20 و25 دقيقة فهذه المدة الزمنية تكفي لحلقة كاملة من النوم تقريبا صحيح أن كل مرحلة من مراحل حلقة النوم تكون أقصر من مدتها خلال الليل لكنها تكون جميعها موجودة وكأنه تم ضغطها داخل هذه الفترة الزمنية المحدودة ويقول الاختصاصي الفرنسي فريدريك بلوتون ان في امكاننا تمرين أنفسنا بحيث نستيقظ من القيلولة بعد 25 دقيقة ونستحدث بذلك استجابة ارتكا سية يتعود بعدها الدماغ على (حشر)المراحل المختلفة لحلقة النوم داخل الفترة المحددة ويتوجب القيام بذلك في مكان هادئ من دون أن يكون مماثلا لمحيط النوم الليلي وكانت دراسة أمريكية أجريت في كالفورنيا قد أظهرت أن القيلولة القصيرة في فترة الظهر تزيد انتاجية العمال والموظفين كما تعزز قدرتهم على الابداع وحل المشكلات المختلفة.
2-تخفف من التأثير السلبي للسهر الطويل:يمكن للقيلولة الطويلة التي تبلغ مدتها ساعة ونصف أن تلعب دورا كبيرا في ازالة الآثار السلبية التي يخلِّفها السهر الطويل أو عدم النوم في الليلة السابقةولكن يجب الانتباه الى تمديد وقت هذه القيلولة بحيث نلتزم بفترة الساعة والنصف وهي الفترة اللازمة لحلقة نوم كاملة واذا استيقظنا قبل انتهائها ستلزمنا حلقة نوم أخرى طولها ساعة ونصف كي نضمن استيقاظنا ونحن نتمتع بكامل حيويتنا الذهنية والأفضل أخذ القيلولة الطويلة في السرير كي نضمن عدم اتخاذ أجسامنا أوضاعا غير مريحة أثناء فترة النوم الطويلة نسبيا.
3]- تحافظ على رونق البشرة: يقول البحَّاثة في رابطة أطباء الجلد البريطانيين ان القيلولة تساعد تفادي ظهور الهالات السوداء تحت العينين وهي تظهر عادة نتيجة احتباس السوائل في تلك المنطقة أما الدراسات النفسية فقد أظهرت أن للقيلولة تأثيرا ايجابيا أكيدا في شعورنا وثقتنا بمظهرنا الخارجي ما ينعكس على بشرتنا فنحن نعلم أن الافتقار الى النوم يترك اثاراًسلبية وعندما نأخذ قيلولة نستيقظ متأكدين من أن بشرتنا استعادت رونقها وانتعاشها.
2-تخفف من التأثير السلبي للسهر الطويل:يمكن للقيلولة الطويلة التي تبلغ مدتها ساعة ونصف أن تلعب دورا كبيرا في ازالة الآثار السلبية التي يخلِّفها السهر الطويل أو عدم النوم في الليلة السابقةولكن يجب الانتباه الى تمديد وقت هذه القيلولة بحيث نلتزم بفترة الساعة والنصف وهي الفترة اللازمة لحلقة نوم كاملة واذا استيقظنا قبل انتهائها ستلزمنا حلقة نوم أخرى طولها ساعة ونصف كي نضمن استيقاظنا ونحن نتمتع بكامل حيويتنا الذهنية والأفضل أخذ القيلولة الطويلة في السرير كي نضمن عدم اتخاذ أجسامنا أوضاعا غير مريحة أثناء فترة النوم الطويلة نسبيا.
3]- تحافظ على رونق البشرة: يقول البحَّاثة في رابطة أطباء الجلد البريطانيين ان القيلولة تساعد تفادي ظهور الهالات السوداء تحت العينين وهي تظهر عادة نتيجة احتباس السوائل في تلك المنطقة أما الدراسات النفسية فقد أظهرت أن للقيلولة تأثيرا ايجابيا أكيدا في شعورنا وثقتنا بمظهرنا الخارجي ما ينعكس على بشرتنا فنحن نعلم أن الافتقار الى النوم يترك اثاراًسلبية وعندما نأخذ قيلولة نستيقظ متأكدين من أن بشرتنا استعادت رونقها وانتعاشها.