تويت
انطلاق فعاليات الملتقى الطبي الخيري الأول لجمعية المقعدين وأصدقائهم في اللاذقية غداً
اللاذقية-سانا
تنطلق في اللاذقية غداً فعاليات الملتقى الطبي الخيري الأول الذي تقيمه جمعية المقعدين وأصدقائهم في المحافظة بالتعاون مع فرع نقابة الأطباء ومشفى القرداحة وذلك في نادي النقابات المهنية.
وأشار الدكتور غسان فندي رئيس فرع نقابة الاطباء في اللاذقية إلى أهمية الدور الصحي في قضية الإعاقة الجسدية وضرورة إصدار قوانين تنظم رعاية المعوقين وتدريب الطواقم المؤهلة لذلك والتعاون مع المنظمات المحلية والدولية لتوفير الخبرات اللازمة لهم ودور بعض الاختصاصات الطبية المؤثرة على طبيعة الإعاقة وحجمها وتامين الاطراف الصناعية البديلة لهم لتسهيل حركتهم.
بدورها بينت فريال عقيلي رئيس مجلس إدارة الجمعية أن الهدف من الملتقى التركيز على المشاكل الصحية التي يعاني منها المقعدون كالقثطرة البولية الدائمة وخطر التعرض لضمور الأطراف في حال تعثر توفير العلاج الفيزيائي لهم.
ويستضيف الملتقى شخصيات طبية واقتصادية من دمشق واللاذقية تمتلك الخبرة في مجال رعاية ودعم المقعدين وذوي الاحتياجات الخاصة لوضع الأفكار وتنظيم الجهود والخبرات لرعاية وتنمية هذه الفئة المهمة من المجتمع.
يذكر أن جمعية المقعدين وأصدقائهم في اللاذقية تأسست عام 2006 وتضم 200 عضو أغلبهم من الأطفال والشباب اعتمدت على جهود فردية لمجموعة من المقعدين وأصدقائهم ما لبثت أن تحولت إلى جهود منظمة لتحقيق أهدافها في تأمين الكراسي المتحركة للأعضاء المنتسبين والظروف المناسبة لدمج المقعد مع المجتمع.
اللاذقية-سانا
تنطلق في اللاذقية غداً فعاليات الملتقى الطبي الخيري الأول الذي تقيمه جمعية المقعدين وأصدقائهم في المحافظة بالتعاون مع فرع نقابة الأطباء ومشفى القرداحة وذلك في نادي النقابات المهنية.
وأشار الدكتور غسان فندي رئيس فرع نقابة الاطباء في اللاذقية إلى أهمية الدور الصحي في قضية الإعاقة الجسدية وضرورة إصدار قوانين تنظم رعاية المعوقين وتدريب الطواقم المؤهلة لذلك والتعاون مع المنظمات المحلية والدولية لتوفير الخبرات اللازمة لهم ودور بعض الاختصاصات الطبية المؤثرة على طبيعة الإعاقة وحجمها وتامين الاطراف الصناعية البديلة لهم لتسهيل حركتهم.
بدورها بينت فريال عقيلي رئيس مجلس إدارة الجمعية أن الهدف من الملتقى التركيز على المشاكل الصحية التي يعاني منها المقعدون كالقثطرة البولية الدائمة وخطر التعرض لضمور الأطراف في حال تعثر توفير العلاج الفيزيائي لهم.
ويستضيف الملتقى شخصيات طبية واقتصادية من دمشق واللاذقية تمتلك الخبرة في مجال رعاية ودعم المقعدين وذوي الاحتياجات الخاصة لوضع الأفكار وتنظيم الجهود والخبرات لرعاية وتنمية هذه الفئة المهمة من المجتمع.
يذكر أن جمعية المقعدين وأصدقائهم في اللاذقية تأسست عام 2006 وتضم 200 عضو أغلبهم من الأطفال والشباب اعتمدت على جهود فردية لمجموعة من المقعدين وأصدقائهم ما لبثت أن تحولت إلى جهود منظمة لتحقيق أهدافها في تأمين الكراسي المتحركة للأعضاء المنتسبين والظروف المناسبة لدمج المقعد مع المجتمع.