Tweet
لا تعلم طفلك أن الحياة مثالية
لكن علمه أن يكون مثاليا"
كيف ذلك
ينصح علماء النفس بذلك حتى لا يصطدم ابنك عند دخوله معترك الحياة
ويواجه مشاكل ومواقف الحياة وجها" لوجه
.لابد أن يعي الطفل منذ نعومة أظافره أن الحياة خير وشر
وفشل ونجاح وحب وكراهية وأخذ وعطاء وفرح وحزن وضحك وبكاء
لكي يستطيع مستقبلا" أن يتعامل مع المجتمع الذي يجمع أخلاقيات ونفسيات متباينة ويكون له حق المماحكة والأختيار والمفاضلة
فلو علمناه الخير سينجح حتما" بالحب وسينجح حتما" بأستمالة الخيرين له
فسيأخذ هذا الجانب الجانب الجميل بالحياة ولن يصطدم بالجانب المظلم عند تعامله معه
يجب أن نهيئ أطفالنا على التوازن وتسميت الأمور الحياتية والغيبية حتى بمسمياتها
فالخطأ الكبير أن لا يعي أطفالنا تلك الأمور
أن يدرك الطفل التمييز بين الأشياء بعد تهيئته بطريقة متحضرة ملأى بالوعي والصدق والتجربة فهو الأمان له
وأن يدرك أجابات لأسئلته بطريقة واعية مهما كانت صعوبة تلك الأسئلة فذلك زاد يعينه على مشقة المسير
وحتى في الأمور الغيبية يجب أن نهيئ أطفالنا لإدراك ماهية الخالق كخالق وليس كصنم وإدراك حقيقة الإيمان بالرحمة والمحبة وليس بالإجبار
وبأن أسرار الكون تكمن بذاتها وكلها خاضعة للتجربة
وأن التفوق يكمن بالبحث والتقصي وأحتمال الخطأ في كل شيئ وارد
عندها نضمن لأطفالنا وفلذات أكبادنا رغد الحياة في كنف الحياة المشتاقة لذاتها
فأولادنا أمانه فلنصون الأمانة
فهم استمرارنا فليكن أستمرارنا فضيلة حسنة
لكن علمه أن يكون مثاليا"
كيف ذلك
ينصح علماء النفس بذلك حتى لا يصطدم ابنك عند دخوله معترك الحياة
ويواجه مشاكل ومواقف الحياة وجها" لوجه
.لابد أن يعي الطفل منذ نعومة أظافره أن الحياة خير وشر
وفشل ونجاح وحب وكراهية وأخذ وعطاء وفرح وحزن وضحك وبكاء
لكي يستطيع مستقبلا" أن يتعامل مع المجتمع الذي يجمع أخلاقيات ونفسيات متباينة ويكون له حق المماحكة والأختيار والمفاضلة
فلو علمناه الخير سينجح حتما" بالحب وسينجح حتما" بأستمالة الخيرين له
فسيأخذ هذا الجانب الجانب الجميل بالحياة ولن يصطدم بالجانب المظلم عند تعامله معه
يجب أن نهيئ أطفالنا على التوازن وتسميت الأمور الحياتية والغيبية حتى بمسمياتها
فالخطأ الكبير أن لا يعي أطفالنا تلك الأمور
أن يدرك الطفل التمييز بين الأشياء بعد تهيئته بطريقة متحضرة ملأى بالوعي والصدق والتجربة فهو الأمان له
وأن يدرك أجابات لأسئلته بطريقة واعية مهما كانت صعوبة تلك الأسئلة فذلك زاد يعينه على مشقة المسير
وحتى في الأمور الغيبية يجب أن نهيئ أطفالنا لإدراك ماهية الخالق كخالق وليس كصنم وإدراك حقيقة الإيمان بالرحمة والمحبة وليس بالإجبار
وبأن أسرار الكون تكمن بذاتها وكلها خاضعة للتجربة
وأن التفوق يكمن بالبحث والتقصي وأحتمال الخطأ في كل شيئ وارد
عندها نضمن لأطفالنا وفلذات أكبادنا رغد الحياة في كنف الحياة المشتاقة لذاتها
فأولادنا أمانه فلنصون الأمانة
فهم استمرارنا فليكن أستمرارنا فضيلة حسنة
