تويت
أكدت هيئة الإمارات للهوية ضرورة حصول الأطفال دون 15 سنة على جواز سفر منفصل عن الوالدين، يتضمن تأشيرة الإقامة الخاصة بالطفل، وذلك قبل التقدم للتسجيل في بطاقة الهوية والسجل السكاني باعتبار أن جواز السفر والإقامة ساريتي المفعول من الوثائق الاساسية للتسجيل نظرا لحصول كل شخص "مواطن أو مقيم" بالدولة على رقم هوية خاص للتعريف به ولا يتحقق ذلك اذا كان الاطفال مسجلين على جوازات ذويهم.
جاء ذلك رداً على استفسارت من جانب بعض أولياء الأمور المقيمين بالدولة حول تسجيل أبنائهم دون 15 عاما في بطاقة الهوية وهم مسجلون على جوازات ذويهم لإصدار بطاقات الهوية لهم لتسجيل ابنائهم في مدارس ابوظبي بعد اشتراط مجلس أبوظبي للتعليم بطاقة الهوية لتسجيل الطلبة المستجدين في مدارس الامارة للعام الدراسي المقبل 2012 ــ 2013، ومطالبته أولياء الأمور بتوفير بطاقة الهوية ضمن الوثائق اللازمة لتسجيل أبنائهم في المدارس.
وقالت الهيئة: إن الوثائق المطلوبة للتسجيل لأول مرة في السجل السكاني وبطاقة الهوية لمختلف الفئات العمرية للمواطنين جواز السفر الأصلي ساري المفعول وخلاصة القيد الأصلية، ولمواطني دول مجلس التعاون جواز السفر الأصلي ساري المفعول ووثيقة إثبات إقامة بالدولة وشهادة عمل سارية، أوعقد إيجار أو ملك عقار أو رخصة تجارية اوشهادة تسجيل دراسية او شهادة إعالة اوعقد زواج ساري او بطاقة عمل، وللمقيمين جواز السفر الأصلي ساري المفعول والإقامة أو تأشيرة الدخول ويقدم الاطفال دون 15 عاما صورة شخصية بحجم "4.53.5 سم" بخلفية بيضاء إضافة الى الوثائق المطلوبة.
توفر الهوية
واضافت الهيئة أن اشتراط توفر بطاقة الهوية من جانب مختلف مؤسسات الدولة ولمختلف الفئات العمرية بما فيها مجلس ابوظبي للتعليم لا يتعارض مع المهلة المحددة لتسجيل السكان بما فيهم فئة الاطفال دون 15 سنة، مشيرة الى ان المهلة المحددة لتسجيل هذه الفئة والمحددة قبل الاول من اكتوبر 2012 هي لبدء تطبيق رسوم التأخير وليس بدء الاعتداد ببطاقة الهوية.
وجددت الهيئة تأكيدها ان قرار مجلس أبوظبي للتعليم وغيرها من المؤسسات الرسمية في الدولة التي تعتد ببطاقة الهوية، إنما يصب في إطار الجهود الداعية إلى عدم انتظار "اللحظة الأخيرة" لإتمام إجراءات التسجيل
، كما يمثل التزاما بالقوانين الصادرة بهذا الشأن لجهة الاعتداد ببطاقة الهوية، وبما يدعم بالتالي جهود الهيئة الرامية إلى الانتهاء من تسجيل سكان الدولة ضمن المهل المحددة لكل إمارة.
وناشدت الهيئة جميع أولياء الأمور على مستوى الدولة للمبادرة بتسجيل وتجديد بطاقات الهوية المنتهية لأطفالهم الذين تقل أعمارهم عن سن 15 سنة، وذلك قبل الأول من أكتوبر 2012 ليتجنبوا رسوم التأخير.
وأكدت الهيئة أن اشتراط بطاقة الهوية في مختلف مؤسسات الدولة وبشكل تدريجي، يأتي بالتزامن مع انتهاء مهل تسجيل السكان على مستوى الدولة، باستثناء إمارة دبي التي تنتهي مهلة تسجيل سكانها مطلع الشهر المقبل، إضافة إلى الأطفال دون 15 سنة في غضون أربعة شهور، وكذلك بالتزامن مع اتساع دائرة الاعتداد ببطاقة الهوية، حيث بلغ عدد الهيئات والمؤسسات التي بادرت بالاعتداد بالبطاقة كشرط للاستفادة من خدماتها أكثر من 150 جهة.
وكان مجلس أبوظبي للتعليم أعلن عن اشتراطه بطاقة الهوية لتسجيل الطلبة المستجدين في مدارس إمارة أبوظبي للعام الدراسي المقبل 2012 ــ 2013، وطالب أولياء الأمور بتوفير بطاقة الهوية ضمن الوثائق اللازمة لتسجيل أبنائهم في المدارس سواء للمواطنين أو المقيمين في مختلف المراحل الدراسية بدءا برياض الأطفال ووصولا إلى الصف الثاني عشر.
واعلن مجلس أبوظبي للتعليم حينها أن مبادرته جاءت في إطار الدعم الحكومي والمؤسسي المستمر لهيئة الإمارات للهوية في سبيل إنجاز مشروع السجل السكاني وبطاقة الهوية التي باتت أغلبية المؤسسات والهيئات الحكومية تعتد بها كوثيقة رسمية وحصرية للمعاملات.
و24 ألف رسالة نصية لشركات دبي
وجّهت هيئة الإمارات للهويّة 23 الفاً و774 رسالة نصية قصيرة باللغتين العربية والإنجليزية إلى مندوبي شركات القطاع الخاص العاملة في إمارة دبي، أهابت فيها بالشركات العاملة في الإمارة دعوة موظفيها للتسجيل في بطاقة الهوية قبل 1 يونيو 2012 لتجنب رسوم التأخير.
وقالت عائشة الريسي مدير مشروع رئيس قسم العلاقات العامة والتسويق بالإنابة في هيئة الإمارات للهوية، إن توجيه هذه الرسائل النصية يأتي في إطار الحملات الإعلامية والإعلانية المتواصلة لتذكير سكان إمارة دبي بضرورة المسارعة للتسجيل في بطاقة الهوية قبل نهاية المهلة المحددة لتسجيل سكان الإمارة، والتي تنتهي في 31 مايو الجاري.
وأضافت أن توجيه هذه الرسائل النصية للشركات، يرجع إلى أن أغلبية النسبة المتبقية من سكان إمارة دبي غير المسجلين في بطاقة الهوية حتى الآن هم من فئة العمالة، مؤكدة أن تعبئة الاستمارة الإلكترونية في مكاتب الطباعة تجنّب المتعاملين الوقوع في رسوم التأخير التي سيبدأ تطبيقها على مستوى الإمارة اعتباراً من أول يونيو المقبل.
واوضحت أن توجيه هذه الرسائل النصية القصيرة تم بالتعاون مع وزارة العمل التي وفّرت قائمة بأرقام هواتف المندوبين في أبرز الشركات الكبيرة والمتوسطة العاملة في إمارة دبي، وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية القائمة بين الوزارة والهيئة.
وأشارت الى أن لجوء الهيئة إلى خدمة الرسائل النصية القصيرة، يأتي في إطار حملة إعلامية شاملة ومستمرة أطلقتها الهيئة قبل نحو عام، تحت عنوان "بادر للتسجيل.. لا تنتظر اللحظة الأخيرة"، وطالت مختلف وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة، وشملت توزيع أكثر من 2.5 مليون مطوية "بروشور" على مختلف المرافق الحكومية الخدمية في الدولة، عدا عن نشر الإعلانات الخارجية، واستهداف مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وغيرها من القنوات الإعلامية الأخرى.
وذكرت أن توجيه هذه الرسالة، يندرج في إطار حرص الهيئة على توفير الخدمات النوعيّة للمتعاملين، وتذكيرهم بمهل التسجيل المعلنة بما يجنّبهم رسوم التأخير، لافتة إلى أن الهيئة تستخدم خدمة الرسائل النصية في العديد من إجراءاتها، وتحديداً في إخطار المتعاملين بقرب انتهاء صلاحية بطاقة الهويّة، وعند إعلامهم بطباعة بطاقاتهم وتسليمها لـ"بريد الإمارات"، وكذلك لإفادتهم بموعد زيارة مركز التسجيل للتبصيم، وغيرها من الخدما
تسهيلات لتجنب الازدحام
تعقيباً على ما تم تناوله في عدد من وسائل الإعلام المحلية حول قضية الازدحام في بعض المكاتب البريدية لتسليم بطاقات الهوية، بادرت الهيئة إلى: زيادة عدد ساعات الدوام، وعدد الموظفين، وفتح المكاتب يوم الجمعة، وإمهال العميل 90 يوماً لاستلام بطاقة الهوية، وإرسال رسائل نصية تفيد بوصول البطاقة، وتخصيص شبابيك "كاونتر" للسيدات وأخرى للمواطنين.
وحيث إن بعض هذه المكاتب البريدية أصبحت تعمل من الساعة 7:30 صباحاً حتى التاسعة مساءً ما يتيح المجال أكبر للعملاء من العاملين والموظفين ممن يرغبون باستلام بطاقاتهم بالفترة المسائية دون الحاجة للقدوم صباحاً وقت الذروة حسب الوقت الذي يناسبهم ما يخفف علينا قدوم كافة المراجعين في وقت واحد.
وللتسهيل على الموظفين العاملين في بعض الشركات الكبرى العاملة في الدولة والتي يصل عدد البطاقات المستلمة لموظفيها أكثر من خمس بطاقات مستلمة يومياً من هيئة الإمارات للهوية فإن بريد الامارات يقوم بتوصيلها إلى مقر عملهم من خلال إرسالية واحدة دون الحاجة للقدوم إلى مكتب البريد،
أكثر...
جاء ذلك رداً على استفسارت من جانب بعض أولياء الأمور المقيمين بالدولة حول تسجيل أبنائهم دون 15 عاما في بطاقة الهوية وهم مسجلون على جوازات ذويهم لإصدار بطاقات الهوية لهم لتسجيل ابنائهم في مدارس ابوظبي بعد اشتراط مجلس أبوظبي للتعليم بطاقة الهوية لتسجيل الطلبة المستجدين في مدارس الامارة للعام الدراسي المقبل 2012 ــ 2013، ومطالبته أولياء الأمور بتوفير بطاقة الهوية ضمن الوثائق اللازمة لتسجيل أبنائهم في المدارس.
وقالت الهيئة: إن الوثائق المطلوبة للتسجيل لأول مرة في السجل السكاني وبطاقة الهوية لمختلف الفئات العمرية للمواطنين جواز السفر الأصلي ساري المفعول وخلاصة القيد الأصلية، ولمواطني دول مجلس التعاون جواز السفر الأصلي ساري المفعول ووثيقة إثبات إقامة بالدولة وشهادة عمل سارية، أوعقد إيجار أو ملك عقار أو رخصة تجارية اوشهادة تسجيل دراسية او شهادة إعالة اوعقد زواج ساري او بطاقة عمل، وللمقيمين جواز السفر الأصلي ساري المفعول والإقامة أو تأشيرة الدخول ويقدم الاطفال دون 15 عاما صورة شخصية بحجم "4.53.5 سم" بخلفية بيضاء إضافة الى الوثائق المطلوبة.
توفر الهوية
واضافت الهيئة أن اشتراط توفر بطاقة الهوية من جانب مختلف مؤسسات الدولة ولمختلف الفئات العمرية بما فيها مجلس ابوظبي للتعليم لا يتعارض مع المهلة المحددة لتسجيل السكان بما فيهم فئة الاطفال دون 15 سنة، مشيرة الى ان المهلة المحددة لتسجيل هذه الفئة والمحددة قبل الاول من اكتوبر 2012 هي لبدء تطبيق رسوم التأخير وليس بدء الاعتداد ببطاقة الهوية.
وجددت الهيئة تأكيدها ان قرار مجلس أبوظبي للتعليم وغيرها من المؤسسات الرسمية في الدولة التي تعتد ببطاقة الهوية، إنما يصب في إطار الجهود الداعية إلى عدم انتظار "اللحظة الأخيرة" لإتمام إجراءات التسجيل
، كما يمثل التزاما بالقوانين الصادرة بهذا الشأن لجهة الاعتداد ببطاقة الهوية، وبما يدعم بالتالي جهود الهيئة الرامية إلى الانتهاء من تسجيل سكان الدولة ضمن المهل المحددة لكل إمارة.
وناشدت الهيئة جميع أولياء الأمور على مستوى الدولة للمبادرة بتسجيل وتجديد بطاقات الهوية المنتهية لأطفالهم الذين تقل أعمارهم عن سن 15 سنة، وذلك قبل الأول من أكتوبر 2012 ليتجنبوا رسوم التأخير.
وأكدت الهيئة أن اشتراط بطاقة الهوية في مختلف مؤسسات الدولة وبشكل تدريجي، يأتي بالتزامن مع انتهاء مهل تسجيل السكان على مستوى الدولة، باستثناء إمارة دبي التي تنتهي مهلة تسجيل سكانها مطلع الشهر المقبل، إضافة إلى الأطفال دون 15 سنة في غضون أربعة شهور، وكذلك بالتزامن مع اتساع دائرة الاعتداد ببطاقة الهوية، حيث بلغ عدد الهيئات والمؤسسات التي بادرت بالاعتداد بالبطاقة كشرط للاستفادة من خدماتها أكثر من 150 جهة.
وكان مجلس أبوظبي للتعليم أعلن عن اشتراطه بطاقة الهوية لتسجيل الطلبة المستجدين في مدارس إمارة أبوظبي للعام الدراسي المقبل 2012 ــ 2013، وطالب أولياء الأمور بتوفير بطاقة الهوية ضمن الوثائق اللازمة لتسجيل أبنائهم في المدارس سواء للمواطنين أو المقيمين في مختلف المراحل الدراسية بدءا برياض الأطفال ووصولا إلى الصف الثاني عشر.
واعلن مجلس أبوظبي للتعليم حينها أن مبادرته جاءت في إطار الدعم الحكومي والمؤسسي المستمر لهيئة الإمارات للهوية في سبيل إنجاز مشروع السجل السكاني وبطاقة الهوية التي باتت أغلبية المؤسسات والهيئات الحكومية تعتد بها كوثيقة رسمية وحصرية للمعاملات.
و24 ألف رسالة نصية لشركات دبي
وجّهت هيئة الإمارات للهويّة 23 الفاً و774 رسالة نصية قصيرة باللغتين العربية والإنجليزية إلى مندوبي شركات القطاع الخاص العاملة في إمارة دبي، أهابت فيها بالشركات العاملة في الإمارة دعوة موظفيها للتسجيل في بطاقة الهوية قبل 1 يونيو 2012 لتجنب رسوم التأخير.
وقالت عائشة الريسي مدير مشروع رئيس قسم العلاقات العامة والتسويق بالإنابة في هيئة الإمارات للهوية، إن توجيه هذه الرسائل النصية يأتي في إطار الحملات الإعلامية والإعلانية المتواصلة لتذكير سكان إمارة دبي بضرورة المسارعة للتسجيل في بطاقة الهوية قبل نهاية المهلة المحددة لتسجيل سكان الإمارة، والتي تنتهي في 31 مايو الجاري.
وأضافت أن توجيه هذه الرسائل النصية للشركات، يرجع إلى أن أغلبية النسبة المتبقية من سكان إمارة دبي غير المسجلين في بطاقة الهوية حتى الآن هم من فئة العمالة، مؤكدة أن تعبئة الاستمارة الإلكترونية في مكاتب الطباعة تجنّب المتعاملين الوقوع في رسوم التأخير التي سيبدأ تطبيقها على مستوى الإمارة اعتباراً من أول يونيو المقبل.
واوضحت أن توجيه هذه الرسائل النصية القصيرة تم بالتعاون مع وزارة العمل التي وفّرت قائمة بأرقام هواتف المندوبين في أبرز الشركات الكبيرة والمتوسطة العاملة في إمارة دبي، وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية القائمة بين الوزارة والهيئة.
وأشارت الى أن لجوء الهيئة إلى خدمة الرسائل النصية القصيرة، يأتي في إطار حملة إعلامية شاملة ومستمرة أطلقتها الهيئة قبل نحو عام، تحت عنوان "بادر للتسجيل.. لا تنتظر اللحظة الأخيرة"، وطالت مختلف وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة، وشملت توزيع أكثر من 2.5 مليون مطوية "بروشور" على مختلف المرافق الحكومية الخدمية في الدولة، عدا عن نشر الإعلانات الخارجية، واستهداف مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وغيرها من القنوات الإعلامية الأخرى.
وذكرت أن توجيه هذه الرسالة، يندرج في إطار حرص الهيئة على توفير الخدمات النوعيّة للمتعاملين، وتذكيرهم بمهل التسجيل المعلنة بما يجنّبهم رسوم التأخير، لافتة إلى أن الهيئة تستخدم خدمة الرسائل النصية في العديد من إجراءاتها، وتحديداً في إخطار المتعاملين بقرب انتهاء صلاحية بطاقة الهويّة، وعند إعلامهم بطباعة بطاقاتهم وتسليمها لـ"بريد الإمارات"، وكذلك لإفادتهم بموعد زيارة مركز التسجيل للتبصيم، وغيرها من الخدما
تسهيلات لتجنب الازدحام
تعقيباً على ما تم تناوله في عدد من وسائل الإعلام المحلية حول قضية الازدحام في بعض المكاتب البريدية لتسليم بطاقات الهوية، بادرت الهيئة إلى: زيادة عدد ساعات الدوام، وعدد الموظفين، وفتح المكاتب يوم الجمعة، وإمهال العميل 90 يوماً لاستلام بطاقة الهوية، وإرسال رسائل نصية تفيد بوصول البطاقة، وتخصيص شبابيك "كاونتر" للسيدات وأخرى للمواطنين.
وحيث إن بعض هذه المكاتب البريدية أصبحت تعمل من الساعة 7:30 صباحاً حتى التاسعة مساءً ما يتيح المجال أكبر للعملاء من العاملين والموظفين ممن يرغبون باستلام بطاقاتهم بالفترة المسائية دون الحاجة للقدوم صباحاً وقت الذروة حسب الوقت الذي يناسبهم ما يخفف علينا قدوم كافة المراجعين في وقت واحد.
وللتسهيل على الموظفين العاملين في بعض الشركات الكبرى العاملة في الدولة والتي يصل عدد البطاقات المستلمة لموظفيها أكثر من خمس بطاقات مستلمة يومياً من هيئة الإمارات للهوية فإن بريد الامارات يقوم بتوصيلها إلى مقر عملهم من خلال إرسالية واحدة دون الحاجة للقدوم إلى مكتب البريد،
أكثر...