المولوية والإنشاد الديني من طقوس "رمضان" الممتعة في "دمشق"
تجسد بصوفيتها كأداء راقص صلة الروح مع الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طقسها الإيماني والتوحيدي والطربي جعلها من فنون الشرق الإسلامي الأولى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أجواء من الرقص الصوفي المولوي لفرقة المنشد الديني "زهير الخراط" المولود في "دمشق" عام "1980" تطل علينا في كل عام بطقسها الرمضاني الذي يستمر خلال أيامات الشهر الفضيل... كما أن لها أهميتها كطقس إيماني وتوحيدي وطربي في الحفلات والأعياد والمباركة ويعد الرقص "المولوي" بحركاته الدورانية والتعبيرية من الفنون الصوفية الأولى في الشرق الإسلامي... لأنه يتعامل بثقافة الجسد ويشكل بأدائه صلة الروح مع الله، كالإيحاء الذي تقدمه رقصة (الحب الإلهي)، كما أنه يعتبر مثالاً للتآخي الديني، وتجسيداً لمعاني السماحة والصفاء..
◘ فيما يلي المنشد في سطور
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
◘ الإنشاد بصوت هادئ
◘ "عبد المهيمن فارس" عازف من أعضاء الفرقة
◘ أثناء الإنشاد
◘ انسجام
◘ تحية إجلال للبدء بالرقص المولوي
◘ طرب مع الموشحات الدينية والأندلسية
◘ منشد من الفرقة
◘ رقصة الحب الإلهي
◘ المنشد الديني "زهير الخراط" مؤسس الفرقة
◘ شخصيات من الفرقة
«المولوية والإنشاد الديني من طقوس "رمضان" الممتعة في "دمشق"» دمشق ـعلاء الجمّال