إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حياة الفنانة هيما ماليني او ( تشاكرافارتي ) الممثلة والراقصة الهندية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حياة الفنانة هيما ماليني او ( تشاكرافارتي ) الممثلة والراقصة الهندية








    الاسم الحقيقي :هيما ماليني
    او تشاكرافارتي (قبل الزواج)

    الإرتفاع: 5 ' 6 "
    تاريخ الميلاد:16 -10-1948
    محلّ الميلاد: قرب تريتشي، التاميل نادو
    البرج :الميزان
    العائلة: متزوّج من دارميندرا (ممثل)، البنات إشا وأهانا
    هيما أصرّت على عيش حياتها على شروطها، إتّخذ خطوة غير تقليدية وأصبح الزوجة الثانية إلى دارميندرا، عمل بإنتظام بعد زواجها وولادة أطفالها وحوّلا التروس من تمثيل إلى الإتّجاه إلى التلفزيون لتنظيم عروض الرقص.
    العنوان: 17, مجتمع جيهيند، طريق ثاني عشر، خطّة جي في بي دي ,uhu , 400049 مومبي
    الجوائز: فيلم فيرأفضل ممثلة 1972 (SEETA AUR GEETA)
    منح بادما بهوشان في 1999 لمساهمتها في السينما الهندية

    هيما ماليني كان الممثلة الهندية الجنوبية الثانية بعد فيجايانتيمالا الّذي سيكون نجم هندي السينمائي رئيسي. في قمّتها أعطت مثل هذا التأثير التجاري القوي ذلك ممثلين مثل ديف أناند وراجيش خانا كان لا بدّ أن يتّجه إليها لإعطائهم تلك الضربة المطلوبة الكثيرة. عندما أفلام ديف أناند في السبعينات بشكل خاص أولئك أصحاب زينات أمان تحطّم، أمير غاريب (1974) مع هيما ماليني كان ضربة. عندما أفلام راجيش خانا بدأ بالغرق، بريم ناجارها (1974) مع أعطاه فرصة حياة جديدة ولو أنها بشكل مؤقت.
    إنتهت من سخرية القدر مهنتها تقريبا قبل أن بدأت. مديرها الأول شردهار رميها من فلم تاميلي الذي هو كان يوجّه في 1964، يقول بأنّها ما كان عندها نداء لامع! هيما حلّ بأنّها يجعله كبيرة حيث عنت الأكثر - بوليوود.
    بدأت نظير راج كابور مهنتها في سابنون ka سوداجار (1968) حيث رشّت الملصقات صورتها بالمصطلح الشائع - ' دريمجيرل. ' الفلم تخبّط لكن هيما بقى على قيد الحياة. مع جوني ميرا نام (1970)، أصبح هيما نجما أعلى ومع سيتا aur جيتا (1972) هي كانت النجم أنثى الأعلى في بوليوود. خيط الأفلام الناجحة المعاكس جدا دارميندرا (رجاء جاني (1972)، جوجنو (1973)، شولاي (1975)) تلى بينما ذهب سهم هيما أعلى وأعلى فقط
    ولو أنّ نقّاد طردوها كممثلة ملاحظة واحدة، أن يكون عادلها هي شوّفت من حين لآخر بأنّها يمكن أن تعطي أداء بعض العمق وجّهت بشكل صحيح. كما عشيقة راج كومار السرّية في لال باثار (1971) هي ليس فقط جعلت الجمهور تتعاطف مع شخصها السلبي لكن سرق موكب أيضا على لا أقل ممثلة من راخي! تجاسرت لإداء أرملة صغيرة في أنداز (1971)، دور أصبح أسفل من قبل أكثر الممثلات. حاولت تغيير صورتها الفتّانة بالعمل مع جولزار وعملت بعض أفضلها وربّما أكثر العمل المتعمّق في أفلامه - خوشبو (1975)، كينارا (1977) وميرا (1979).
    طلب كلا جييتيندرا وسانجييف كومار زواجاها لكنّها كانت دارميندرا الذي تودّد إليه وربحها. خرقت الإتفاقية بأن تصبح زوجته الثانية وأن يكون لديك أطفال بواسطته لكن قوية جدا كانت صورتها القائمة أخلاقيا التي هي كانت قادرة على المرور بالزواج بدون يفتري عليه بالصحافة أو الجمهور.
    بالمبكّرين إلى منتصف ثمانينات عهدها كان ينتهي. ركّزت على أداءات رقصها ودارت لإداء الأشخاص الأقوياء بالنغمات الخفيفة المساواة الجنسين على كلا الفلم والتلفزيون في الحقيقة يعطيان أداء معدّل بشكل رفيع في ريهاي (1988) كإمرأة التي عندها قضية متى زوجها بعيدا ولها طفل رجل آخر.
    إشتغلت قنوات أخرى من إنتاج الأفلام بعد أن أنتجت السوامي (1977)، شارارا (1984)، آوارجي (1987) ومارج (1992 لكن غير مصدر) يوجّه دل آشنا هي إضافة إلى (1991) وموهيني (1994) للتلفزيون. هي ما زالت ترى في الفلم العرضي (يا كبش (2000)) لكنّها قنوعة اليوم لرؤية بنت أكبر إشا يحاول إحداث أثرها كممثلة. وجّهت مسلسلات التلفزيون نوبور أيضا (1990) ونساء الهند (1996).
    أدّت هيما ماليني بطلة رومانسية في أكثر من 100 فلم هندي --- بعض البطلات الأخريات، مثل ريخا، يستطيعن التبجّح بهذه المفخرة.
    حتّى الآن، في خمسيناتها، هي متقاعدة دريمجيرل. مؤخرا، عندما عادت إلى الأفلام مع باغبان معاكس أميتابه باتشتشان، الضوء الكشّاف واصل عشقها. كان عندها كلّ شخص يثني على نعمتها وجمالها.
    لكن هذه الممثلة الهندية الجنوبية أكثر من فقط وجه جميل --- هي مثل قطعة رائعة من الرباط خيّطت بالفولاذ.
    حاليا هي تصور فلم بابل مع امتاب باتشان وراني موخرجي وسلمان خان

    ولقد حقّقت هيما الشيء الذي يُذكر في الرقص التقليدي,فقد قامت بترويج الكثير من الحفلات الرّاقصه و التّاريخ الهنديّ للباليه يشهد لرقصها المدهش فقد أصبحت سوبرهيت فيه.. هي أيضًا تدير مركز رقص و مُتبنيه أكاديميّة رقص في بومباي حيث ستُعَلَّم صفوف الموسيقى هُناك أيضًا..هيما الآن بالغة من العمر
    49 سنة ولكن نجمها مازال يُضيء في هذا المجال...
    هيما أم لفتاتين من زوجها الفنان دارمندرا الكُبرى أيشا و الاصغر اهانا ديول..
    إيشا دخلت المجال الفني الذي كان من الغير مُتوقع دخولها لهُ ,فهم يندرجون من عائله بنجابية الاصل,ولكنها من الواضح انها خرقت القاعده هذه مع العلم ان شقيقُها الفنان بوبي كان من المعارضين لدخولها هذا المجال,على عكس سوني فلم يتدخل بالامر ,فعلى حد قوله انها من الامور الشخصيه...
    عُرف عن ايشا حُبها الشديد للرقص التقليدي وهذا شيءُُ ليس بغريب لان الام عاشقه لهذا الفن..
    ومن اروع الحفلات التي قدمتها هيما وبناتها اُقيمت مُنذ ايام,فقد تميز فيها كل من الام والفتيات حتى امتد وقت الحفله الى ساعتين ونصف الساعه.. وبهذا إستطاعت هيما أن تُضيف بريقها في بوليوود من خلال رقصها الغير طبيعي الذي ترك لها بصمه في أذهان عُشاقها..
يعمل...
X