إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ثوما سيدة الغناء العربي وألحان السنباطي وعبد الوهاب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثوما سيدة الغناء العربي وألحان السنباطي وعبد الوهاب




    سيدة الغناء العربي .. كوكب الشرق .. ثوما .. أم كلثوم


    إعداد: حسني ثابت

    حياتها الفنية:


    ثوما وألحان السنباطي وعبد الوهاب:
    وشهد عام 1928 سطوعًا بارزًا لنجم أم كلثوم بعدما غنت مونولوج "إن كنت أسامح وأنسى الأسية" وحققت اسطوانته أعلى مبيعات وقتها على الإطلاق ليدوي اسم أم كلثوم بقوة في الساحة الغنائية.
    وفي عام 1935 غنت أم كلثوم "علي بلد المحبوب وديني" من ألحان الملحن الشاب رياض السنباطي، وقد ظل السنباطي يلحن لأم كلثوم ما يقرب من 40 عامًا، ويكاد يكون هو ملحنها الوحيد في فترة الخمسينات، بعدها بعام تلحن أغنية "ياريتني كنت النسيم" في ثاني وآخر تجربة لها وكانت تجربتها الأولي أغنية "علي عيني الهجر" عام 1928.
    في عام 1946 غنت 3 قصائد من ألحان السنباطي وكلمات أحمد شوقي، غنت (سلوا قلبي) التي أخذت بعدًا سياسيًا في أبياتها التي تقول: "وما نيل المطالب بالتمني .. ولكن تؤخذ الدنيا غلابًا".. كان ذلك بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وتراجع الإمبراطورية البريطانية عن وعدها بمنح مصر الاستقلال التام، وغنت قصيدة "وُلد الهدي"، وغنت أيضا في ذلك العام أروع ما غنت في المديح النبوي "نهج البردة".
    في سنة 1966 غنت من ألحان رياض السنباطي قصيدة "الأطلال" من كلمات الشاعر إبراهيم ناجي، وكان غناؤها لهذه الأغنية بعد عام واحد من غنائها لأغنية "انت عمري" .. من ألحان محمد عبد الوهاب، وكان ذالك بمثابة رد من السنباطي علي عمل عبد الوهاب انت عمري الذي حقق نجاحًا كبيرًا، وأثبت السنباطي أيضًا قدرته الفائقة على تلحين القصائد التي تكتب بالفصحى وحققت الأطلال نجاحًا قويًا.


يعمل...
X