تويت
يتضمن جائزة الشيخ سلطان القاسمي للمسرح
مهرجان المسرح العربي الرابع ينطلق الثلاثاء
وكالة أنباء الشعر – الأردن
أعلن أمس السبت عن برنامج فعاليات مهرجان المسرح العربي الرابع الذي يقام خلال الفترة بين العاشر والخامس عشر من الشهر الجاري بمشاركة 14 عرضا مسرحيا.
وقال أمين عام الهيئة العربية للمسرح إسماعيل عبدالله خلال مؤتمر صحفي مشترك عقد في فندق الرويال مع نقيب الفنانين الأردنيين حسين الخطيب إنه سيتم خلال المهرجان الذي تنظمه الهيئة بالتعاون مع نقابة الفنانين تحت شعار ( نحو مسرح عربي جديد ومتجدد ) تكريم الفنان ربيع شهاب، الذي كان له دور أساسي في تطوير المسرح الأردني والعربي، وتخصيص جائزة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي لأفضل عرض مسرحي التي ستتنافس عليها سبعة عروض ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان.
وقال نقيب الفنانين إن الأردن نجح في عقد هذه الدورة الرابعة في عمان نظرا لما يتميز به من طاقات إبداعية في المجال المسرحي حيث يعتبر المسرح من أهم الأدوات في عملية التعبير عن الواقع ومعالجة لقضايا المجتمع اليومية.
وبين أن المسرح يواكب أو قد يتفوق على ما يدور في الساحة العربية السياسية وهو ما يسمى بالربيع العربي مشيرا إلى أننا في الأردن نتمتع بحرية لا نجدها في كثير من الدول المحيطة يجب علينا الاستفادة منها وتوظيفها بما يخدم قضايا الأمة .
وأشار إلى أن نقابة الفنانين شكلت العديد من اللجان بالتعاون مع الهيئة العربية للمسرح لتفعيل دورها والمشاركة في إنجاح المهرجان وبالذات اللجان الإعلامية والإدارية والفنية والعلاقات العامة وعبر الموقع الإلكتروني.
ويتضمن حفل الافتتاح الذي يقام في المركز الثقافي الملكي عرض المسرحية الأردنية (عشيات حلم ) وإلقاء كلمات لنقابة الفنانين والهيئة العربية للمسرح ووزارة الثقافة.
وتشتمل العروض على مسرحيات (مجاريح )من قطر , و(احتراق) من السودان , و(زهايمر) من تونس , و(سي في ) و(بس بقرش ) من الأردن ، و( الشهداء يعودون ) من الجزائر , و(مريم وتعود الحكاية) من السعودية ، و(بيت النفادي ) من مصر , (حرب النعل) من الإمارات ، و(خراريف) من ليبيا ، و(طقوس وحشية ) من الكويت ، و(الهواوي قايد النسا ) من المغرب .
ويشتمل المهرجان على عقد مؤتمرات صحافية وورشات عمل تدريبية وستعرض المسرحيات على مسارح مركز الحسين الثقافي والمركز الثقافي الملكي.
وتعقد ندوة فكرية على هامش المهرجان بعنوان (المسرح والديمقراطية، أفق المستقبل )، وسيكون عنوان الجلسة الأولى في اليوم الأول ( واقع التنظيمات المسرحية الحكومية والأهلية يشارك فيها ناجي الحاي من الإمارات وحسن النفالي من المغرب وتديرها الدكتورة شذى سالم من العراق، فيما سيكون عنوان الجلسة الثانية - التعددية الثقافية بين الحظر والديمقراطية يشارك فيها مرعي الحليان من الإمارات، وأبو القاسم قور من السودان، ويديرها الدكتور طارق العذاري من العراق.
وفي اليوم الثاني تعقد الجلسة الأولى بعنوان البيانات المسرحية العربية كنوافذ للتمرد والانعتاق بمشاركة الدكتور عبدالكريم برشيد من المغرب وخالد الطريفي من الأردن وفايزة شاويش من سوريا، ويديرها الدكتور جان داوود من لبنان.
أما الجلسة الثانية وعنوانها المسرح في مناطق النزاع، فيشارك فيها نورا أمين من مصر، وفؤاد عوض من فلسطين، ويديرها الدكتور شمس الدين يونس من السودان، فيما ستكون الجلسة الثالثة حول إصدار وثيقة الندوة الختامية بإدارة عبد الستار ناجي من الكويت.
وتعرض في اليوم الثالث تجارب جديدة بعنوان ضحك ولعب ومسرح لأسماء مصطفى، ومسرح الشارع لأحمد سرور من الأردن، ومسرح البحر لمحمد العامري من الإمارات، ومسرح فنانين من مصر لعمرو قابيل فيما تعقد ورشة في مسرح أسامة المشيني بعنوان السينوغرافيا وخيال الظل- من التراث إلى المعاصرة.
ويقام على هامش المهرجان معرض خاص بمجلة المسرح العربي ومعرض للصور والكتب يتضمن عناوين من إصدارات الهيئة العربية للمسرج، إضافة إلى ملتقى حول المرأة في المسرح حيث تم تخصيص عام 2012 للمرأة في المسرح، إلى جانب إصدار نشرة خاصة بالمهرجان من 24 صفحة.
أعلن أمس السبت عن برنامج فعاليات مهرجان المسرح العربي الرابع الذي يقام خلال الفترة بين العاشر والخامس عشر من الشهر الجاري بمشاركة 14 عرضا مسرحيا.
وقال أمين عام الهيئة العربية للمسرح إسماعيل عبدالله خلال مؤتمر صحفي مشترك عقد في فندق الرويال مع نقيب الفنانين الأردنيين حسين الخطيب إنه سيتم خلال المهرجان الذي تنظمه الهيئة بالتعاون مع نقابة الفنانين تحت شعار ( نحو مسرح عربي جديد ومتجدد ) تكريم الفنان ربيع شهاب، الذي كان له دور أساسي في تطوير المسرح الأردني والعربي، وتخصيص جائزة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي لأفضل عرض مسرحي التي ستتنافس عليها سبعة عروض ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان.
وقال نقيب الفنانين إن الأردن نجح في عقد هذه الدورة الرابعة في عمان نظرا لما يتميز به من طاقات إبداعية في المجال المسرحي حيث يعتبر المسرح من أهم الأدوات في عملية التعبير عن الواقع ومعالجة لقضايا المجتمع اليومية.
وبين أن المسرح يواكب أو قد يتفوق على ما يدور في الساحة العربية السياسية وهو ما يسمى بالربيع العربي مشيرا إلى أننا في الأردن نتمتع بحرية لا نجدها في كثير من الدول المحيطة يجب علينا الاستفادة منها وتوظيفها بما يخدم قضايا الأمة .
وأشار إلى أن نقابة الفنانين شكلت العديد من اللجان بالتعاون مع الهيئة العربية للمسرح لتفعيل دورها والمشاركة في إنجاح المهرجان وبالذات اللجان الإعلامية والإدارية والفنية والعلاقات العامة وعبر الموقع الإلكتروني.
ويتضمن حفل الافتتاح الذي يقام في المركز الثقافي الملكي عرض المسرحية الأردنية (عشيات حلم ) وإلقاء كلمات لنقابة الفنانين والهيئة العربية للمسرح ووزارة الثقافة.
وتشتمل العروض على مسرحيات (مجاريح )من قطر , و(احتراق) من السودان , و(زهايمر) من تونس , و(سي في ) و(بس بقرش ) من الأردن ، و( الشهداء يعودون ) من الجزائر , و(مريم وتعود الحكاية) من السعودية ، و(بيت النفادي ) من مصر , (حرب النعل) من الإمارات ، و(خراريف) من ليبيا ، و(طقوس وحشية ) من الكويت ، و(الهواوي قايد النسا ) من المغرب .
ويشتمل المهرجان على عقد مؤتمرات صحافية وورشات عمل تدريبية وستعرض المسرحيات على مسارح مركز الحسين الثقافي والمركز الثقافي الملكي.
وتعقد ندوة فكرية على هامش المهرجان بعنوان (المسرح والديمقراطية، أفق المستقبل )، وسيكون عنوان الجلسة الأولى في اليوم الأول ( واقع التنظيمات المسرحية الحكومية والأهلية يشارك فيها ناجي الحاي من الإمارات وحسن النفالي من المغرب وتديرها الدكتورة شذى سالم من العراق، فيما سيكون عنوان الجلسة الثانية - التعددية الثقافية بين الحظر والديمقراطية يشارك فيها مرعي الحليان من الإمارات، وأبو القاسم قور من السودان، ويديرها الدكتور طارق العذاري من العراق.
وفي اليوم الثاني تعقد الجلسة الأولى بعنوان البيانات المسرحية العربية كنوافذ للتمرد والانعتاق بمشاركة الدكتور عبدالكريم برشيد من المغرب وخالد الطريفي من الأردن وفايزة شاويش من سوريا، ويديرها الدكتور جان داوود من لبنان.
أما الجلسة الثانية وعنوانها المسرح في مناطق النزاع، فيشارك فيها نورا أمين من مصر، وفؤاد عوض من فلسطين، ويديرها الدكتور شمس الدين يونس من السودان، فيما ستكون الجلسة الثالثة حول إصدار وثيقة الندوة الختامية بإدارة عبد الستار ناجي من الكويت.
وتعرض في اليوم الثالث تجارب جديدة بعنوان ضحك ولعب ومسرح لأسماء مصطفى، ومسرح الشارع لأحمد سرور من الأردن، ومسرح البحر لمحمد العامري من الإمارات، ومسرح فنانين من مصر لعمرو قابيل فيما تعقد ورشة في مسرح أسامة المشيني بعنوان السينوغرافيا وخيال الظل- من التراث إلى المعاصرة.
ويقام على هامش المهرجان معرض خاص بمجلة المسرح العربي ومعرض للصور والكتب يتضمن عناوين من إصدارات الهيئة العربية للمسرج، إضافة إلى ملتقى حول المرأة في المسرح حيث تم تخصيص عام 2012 للمرأة في المسرح، إلى جانب إصدار نشرة خاصة بالمهرجان من 24 صفحة.