تويت
تحدث الشرارة المباركة فيسقط كل من الرجل والمرأة في الحب يتفاهمان يتناغمان
ثم تتوج العلاقة الناشئة بالزواج لكن مفاجأة باردة قدتكون بالإنتظار على سرير الزوجية فقد يحدث أن ترفض المرأة ممارسة الجماع أو أنها تعجز عن ذلك أو يعجز الزوج عن القيام بما ينبغي للتعذر
المفاجأة والمشكلة اسمها التشنج الإعتقالي فماذا يعني ذلك وكيف تكون المعالجة
في كتابه الشهير {المهنة خبير في الشؤون الجنسية}
يروي المعالج النفسي الفرنسي جيلبير تورد جمان إحدى الحالات التي عالجها في عيادته التخصصية فيقول:
كان اسمها فلورانس عمرها26سنة جائتني بعد عدة أسابيع من زواجها لتشكو أنها لم تتمكن بعد من أن تحقق مع زوجها إي مضاجعة
قالت:عندما أصل للمرحلة الرئيسية أشعر بإنقباض شديد في جهازي التناسلي بحيث يستحيل على زوجي أن يفعل شيئ أشعر أنني أظلمه وأفكر بالإنفصال عنه
يقول الدكتور تورد جمان : أما زوجها فقد عرض المشكلة بطريقة أخرى
قال: أنا أحبها ولن أتخلى عنها وهي صبية كاملة الجمال والأنوثة والعواطف لكن ما يحصل خارج عن إرادتها ورغبتها فكلما أوشكنا على ممارسة الجنس أشعر أنني أمام جدار متماسك
يعقب الدكتور:الواقع أنهما ليسا الوحيدين ممن يواجهون هذه المشكلة فهذه الأعراض تواجه العديدين ولكن نسبة ضئيلة منهم يبحثون عن الحل عند الإختصاصيين
إن حالة تشنج المهبل أو إعتقاله هي في واقعها حالة إنقباض لعضلات المهبل تعمل على إقفاله وتحول دون عملية إتمام الإتصال الجنسي الطبيعية
وهذه الحالة تحصل عادة في اللحظة الحرجة
والنساء اللواتي يعانين من هذا المرض مختلفون الأعراق ومن كافة فئات المجتمع
وهن يكن طبيعيات تماما" ويكن جميلات وعاشقات ولديهن رغبة أكيدة وملتهبة لممارسة الجنس مع الزوج
المشكة تكمن إنه عند إقتراب إي شيء من المهبل فجأة يحدث هذا الإنقباض والتشنج
وتكمن أسباب التشنج هذا :
لأسباب عضوية كتشوهات خلقية في التكوين الفيزيولوجي للمهبل أو لغشاء البكارة أو تورمات أو تكيسات أو الإصابة بالدوالي من شأنها إعتراض الدخول والتسبب بآلام تدفع المرأة لرمي شريكها جانبا"والإمتناع عن مضاجعته بالرغم من رغبتها به
بعد الأسباب العضوية هناك الأسباب المرضية
كالإصابات الإلتهابية والمعاناة من جراء معالجات جراحية غير سوية
والمعروف أن آلام الحك والتهيج الجلدي والتحرق التي تدوم طويلا"من شأنها أن تتسبب بجفاف مهبلي شديد يكون كافيا"لإنتاج حالة من الرفض اليقيني للإيلاج وهذه الآلام تنتج عادة بعد:
الإصابه بإلتهابات مهبلية فطرية متكررة
الإصابة بتمزق الفوهة الشرجية إثر ولادة متعسرة حيث يلتئم هذا الجرح تلقائيا"إنما بطريقة غير سوية مما يسبب ألاما" عند ممارسة الجنس تؤدي تلقائيا" إلى تقلص عضلات المهبل والرفض للإتصال
تعرض المرأة لجراحة إستئصالية تنتزع من جسدها الرحم مثلا" مما ينعكس على نفسيتها ومعنوياتها حيث تكره أنوثتها وتعتبر نفسها غير مهيئة لممارسة الجنس وتتعرض لأعراض مرض التشنج
الإكثار من تناول العقاقير والأدوية المضادة للحساسية
الدخول مرحلة سن اليأس وذلك في حالة ترافق مع جفاف هرموني شديد وصاعق
العلاج
يؤكد الدكتور الخبير أن شتى أعراض هذا المرض قابلة للعلاج ففي حالة التشوهات يمكن للجراحة أن تحل كل المشاكل أما الأسباب ذات المنشأ النفسي فإن أسباب علاجها متاحة لدى الأطباء المختصين والزوج عبر وسائل الطب النفسي الحديث وعبر جرعات الحنان من الزوج المرافقة لهذا العلاج
فالمهم هو عرض الحالة دون خجل وعدم التستر عليها
ثم تتوج العلاقة الناشئة بالزواج لكن مفاجأة باردة قدتكون بالإنتظار على سرير الزوجية فقد يحدث أن ترفض المرأة ممارسة الجماع أو أنها تعجز عن ذلك أو يعجز الزوج عن القيام بما ينبغي للتعذر
المفاجأة والمشكلة اسمها التشنج الإعتقالي فماذا يعني ذلك وكيف تكون المعالجة
في كتابه الشهير {المهنة خبير في الشؤون الجنسية}
يروي المعالج النفسي الفرنسي جيلبير تورد جمان إحدى الحالات التي عالجها في عيادته التخصصية فيقول:
كان اسمها فلورانس عمرها26سنة جائتني بعد عدة أسابيع من زواجها لتشكو أنها لم تتمكن بعد من أن تحقق مع زوجها إي مضاجعة
قالت:عندما أصل للمرحلة الرئيسية أشعر بإنقباض شديد في جهازي التناسلي بحيث يستحيل على زوجي أن يفعل شيئ أشعر أنني أظلمه وأفكر بالإنفصال عنه
يقول الدكتور تورد جمان : أما زوجها فقد عرض المشكلة بطريقة أخرى
قال: أنا أحبها ولن أتخلى عنها وهي صبية كاملة الجمال والأنوثة والعواطف لكن ما يحصل خارج عن إرادتها ورغبتها فكلما أوشكنا على ممارسة الجنس أشعر أنني أمام جدار متماسك
يعقب الدكتور:الواقع أنهما ليسا الوحيدين ممن يواجهون هذه المشكلة فهذه الأعراض تواجه العديدين ولكن نسبة ضئيلة منهم يبحثون عن الحل عند الإختصاصيين
إن حالة تشنج المهبل أو إعتقاله هي في واقعها حالة إنقباض لعضلات المهبل تعمل على إقفاله وتحول دون عملية إتمام الإتصال الجنسي الطبيعية
وهذه الحالة تحصل عادة في اللحظة الحرجة
والنساء اللواتي يعانين من هذا المرض مختلفون الأعراق ومن كافة فئات المجتمع
وهن يكن طبيعيات تماما" ويكن جميلات وعاشقات ولديهن رغبة أكيدة وملتهبة لممارسة الجنس مع الزوج
المشكة تكمن إنه عند إقتراب إي شيء من المهبل فجأة يحدث هذا الإنقباض والتشنج
وتكمن أسباب التشنج هذا :
لأسباب عضوية كتشوهات خلقية في التكوين الفيزيولوجي للمهبل أو لغشاء البكارة أو تورمات أو تكيسات أو الإصابة بالدوالي من شأنها إعتراض الدخول والتسبب بآلام تدفع المرأة لرمي شريكها جانبا"والإمتناع عن مضاجعته بالرغم من رغبتها به
بعد الأسباب العضوية هناك الأسباب المرضية
كالإصابات الإلتهابية والمعاناة من جراء معالجات جراحية غير سوية
والمعروف أن آلام الحك والتهيج الجلدي والتحرق التي تدوم طويلا"من شأنها أن تتسبب بجفاف مهبلي شديد يكون كافيا"لإنتاج حالة من الرفض اليقيني للإيلاج وهذه الآلام تنتج عادة بعد:
الإصابه بإلتهابات مهبلية فطرية متكررة
الإصابة بتمزق الفوهة الشرجية إثر ولادة متعسرة حيث يلتئم هذا الجرح تلقائيا"إنما بطريقة غير سوية مما يسبب ألاما" عند ممارسة الجنس تؤدي تلقائيا" إلى تقلص عضلات المهبل والرفض للإتصال
تعرض المرأة لجراحة إستئصالية تنتزع من جسدها الرحم مثلا" مما ينعكس على نفسيتها ومعنوياتها حيث تكره أنوثتها وتعتبر نفسها غير مهيئة لممارسة الجنس وتتعرض لأعراض مرض التشنج
الإكثار من تناول العقاقير والأدوية المضادة للحساسية
الدخول مرحلة سن اليأس وذلك في حالة ترافق مع جفاف هرموني شديد وصاعق
العلاج
يؤكد الدكتور الخبير أن شتى أعراض هذا المرض قابلة للعلاج ففي حالة التشوهات يمكن للجراحة أن تحل كل المشاكل أما الأسباب ذات المنشأ النفسي فإن أسباب علاجها متاحة لدى الأطباء المختصين والزوج عبر وسائل الطب النفسي الحديث وعبر جرعات الحنان من الزوج المرافقة لهذا العلاج
فالمهم هو عرض الحالة دون خجل وعدم التستر عليها
