إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأديب غسان كنفاني ومسيرة حياته - تحميل ( برقوق نيسان والقميص المسروق ) رواية وقصص قصيرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأديب غسان كنفاني ومسيرة حياته - تحميل ( برقوق نيسان والقميص المسروق ) رواية وقصص قصيرة

    تحميل برقوق نيسان و القميص المسروق


    رواية وقصص قصيرة


    غسان كنفاني




    http://www.ibtesama.com/vb/showthread-t_299501.html

    برقوق نيسان
    رواية قصيرة
    و القميص المسروق

    وقصص أخرى
    للروائي الفلسطيني الكبير
    غسان كنفاني




    عندما جاء نيسان أخذت الأرض تتضرج بزهر البرقوق الأحمر وكأنها بدن رجل شاسع، مثقب بالرصاص. كان الحزن وكان الفرح المختبئ فيه مثلما تكون الولادة ويكون الألم، هكذا مات قاسم قبل سنة

    جعل من حياته مرآة لمسار شعبه, ومن كتاباته شهادة على معنى المنفى واللجوء, والتمرد والمقاومة. غسان كنفاني من هؤلاء الحالمين الذين يعملون على تقصير المسافة بين الفعل والكلمة ويتطلعون إلى توليد جنس جديد من البشر.

    مقدمة بقلم عزت القمحاوي

    برقوق نيسان
    القميص المسروق

    إلى أن نعود
    المدفع
    قرار موجز
    الصغير يذهب إلى المخيم

    غسان - الشخص والنص : بقلم فيصل دراج
    - شهوة الحياة ومنازلة الموت
    - العار الفلسطينى فى روايته

    غسان كنفاني (عكا 1936 - بيروت 8 يوليو 1972) روائي وقاص وصحفي فلسطيني تم اغتياله على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) في 8 يوليو 1972 عندما كان عمره 36 عاما بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت. كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني، وهو عضو المكتب السياسي لالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عام 1948 أجبر وعائلته على النزوح فعاش في سوريا كلاجىء فلسطيني ثم في لبنان حيث حصل على الجنسية اللبنانية. أكمل دراسته الثانوية في دمشق وحصل على شهادة البكالوريا السورية عام 1952. في ذات العام تسجّل في كلية الأدب العربي في جامعة دمشق ولكنه انقطع عن الدراسة في نهاية السنة الثانية، انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه اليها جورج حبش لدى لقائهما عام 1953. ذهب إلى الكويت حيث عمل في التدريس الابتدائي، ثم انتقل إلى بيروت للعمل في مجلة الحرية (1961) التي كانت تنطق باسم الحركة مسؤولا عن القسم الثقافي فيها، ثم أصبح رئيس تحرير جريدة (المحرر) اللبنانية، وأصدر فيها(ملحق فلسطين) ثم انتقل للعمل في جريدة الأنوار اللبنانية وحين تأسست الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1967 قام بتأسيس مجلة ناطقة باسمها حملت اسم "مجلة الهدف" وترأس غسان تحريرها، كما أصبح ناطقا رسميا باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. تزوج من سيدة دانماركية (آن) ورزق منها ولدان هما فايز وليلى. أصيب مبكرا بمرض السكر.
    وتُرجمت معظم أعمال غسان الأدبية الى سبع عشرة لغة ونُشرت في أكثر من 20 بلداً، وتمّ إخراج بعضها في أعمال مسرحية وبرامج إذاعية في بلدان عربية وأجنبية عدة. اثنتان من رواياته تحولتا الى فيلمين سينمائيين. وما زالت أعماله الأدبية التي كتبها بين عامي 1956 و1972 تحظى اليوم بأهمية متزايدة.
    على الرغم من أن روايات غسان وقصصه القصيرة ومعظم أعماله الأدبية الأخرى قد كتبت في إطار قضية فلسطين وشعبها فإن مواهبه الأدبية الفريدة أعطتها جاذبية عالمية شاملة.
    كثيراً ما كان غسان يردد: <<الأطفال هم مستقبلنا>>. لقد كتب الكثير من القصص التي كان أبطالها من الأطفال.
    ونُشرت مجموعة من قصصه القصيرة في بيروت عام 1978 تحت عنوان <<أطفال غسان كنفاني>>. أما الترجمة الإنكليزية التي نشرت في عام 1984 فكانت بعنوان <<أطفال فلسطين


    :مؤلفاته
    موت سرير رقم 12 .
    أرض البرتقال الحزين .
    رجال في الشمس .
    عالم ليس لنا .
    (الشيء الآخر (من قتل ليلى الحايك .
    ما تبقى لكم .
    أم سعد .
    العاشق .
    عن الرجال والبنادق .
    الباب .
    الادب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال .
    القبعة والنبي .
    القميص المسروق .
    ادب المقاومة في فلسطين المحتلة .
    جسر الى الابد .
    في اللادب الصهيوني .
    عائد الى حيفا .
    :الاثار الكامل

يعمل...
X