تويت
المنتدى الإقتصادي العالمي
يناقش الإصلاحات السياسية في الشرق الأوسط
يفتتح العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني اليوم السبت فعاليات المنتدى الإقتصادي العالمي في منطقة البحر الميت والذي يلتئم تحت عنوان "النمو الاقتصادي وإيجاد فرص العمل في العالم العربي".
ويناقش المنتدى الذي يستضيفه الأردن للمرة السادسة، بمشاركة عربية وعالمية واسعة، أفضل الممارسات في مجال السياسة الإقتصادية والإصلاح واستعراض الطرق الملموسة التي يمكن من خلالها لجميع الجهات المهنية تحقيق نتائج ايجابية في المنطقة .
ويشارك في المنتدى أكثر من 1000 مشارك من أكثر من 50 دولة ، ونحو 340 رئيس تنفيذي وأكثر من 700 مشارك يمثلون 525 مؤسسة حول العالم واكثر من 60 شخصية عامة يمثلون 28 دولة ، ونحو 20 وزيرا من كافة أنحاء العالم وأكثر من 40 من القيادات الشابة .
ودعا بيان صحفي صدر عن المنتدى الإقتصادي العالمي وزع على وسائل الإعلام صباح السبت ... "العالم العربي لأن يلبي احتياجات التوظيف وريادة الأعمال والتعليم بما يتناسب مع تطلعات السكان الشباب" .
ومن المتوقع أن يطلق المنتدى الإقتصادي العالمي على هامش اجتماعاته تقرير التنافسية في العالم العربي 2011 ـ 2012 ، وهو تقرير مشترك للمنتدى الإقتصادي العالمي ومنظمة التعاون الإقتصادي والتنمية .
ويؤكد التقرير أن "خلق فرص عمل رسمية ومربحة لنحو 2.8 مليون شاب يدخلون سوق العمل كل عام يمثل الأولوية الأكثر إلحاحا في المنطقة " .
ورأى أن "تعزيز القدرة التنافسية هي جزء من أجندة الإصلاح " .
ولفت التقرير إلى أن "هناك حاجة خاصة إلى إجرءات وتدابير لدعم بيئة عمل حيوية وتنافسية في القطاع الخاص " ... ، واصفا القطاع الخاص بأنه "لا يزال يعاني من بيئة أعمال لا تساعد على تطوير المؤسسات والمنافسة الشريفة ورياد الأعمال" .
وأكد التقرير أن "الفساد وغياب الشفافية والحواجز التجارية تؤدي إلى تشوية الأسواق" .
يناقش الإصلاحات السياسية في الشرق الأوسط
يفتتح العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني اليوم السبت فعاليات المنتدى الإقتصادي العالمي في منطقة البحر الميت والذي يلتئم تحت عنوان "النمو الاقتصادي وإيجاد فرص العمل في العالم العربي".
ويناقش المنتدى الذي يستضيفه الأردن للمرة السادسة، بمشاركة عربية وعالمية واسعة، أفضل الممارسات في مجال السياسة الإقتصادية والإصلاح واستعراض الطرق الملموسة التي يمكن من خلالها لجميع الجهات المهنية تحقيق نتائج ايجابية في المنطقة .
ويشارك في المنتدى أكثر من 1000 مشارك من أكثر من 50 دولة ، ونحو 340 رئيس تنفيذي وأكثر من 700 مشارك يمثلون 525 مؤسسة حول العالم واكثر من 60 شخصية عامة يمثلون 28 دولة ، ونحو 20 وزيرا من كافة أنحاء العالم وأكثر من 40 من القيادات الشابة .
ودعا بيان صحفي صدر عن المنتدى الإقتصادي العالمي وزع على وسائل الإعلام صباح السبت ... "العالم العربي لأن يلبي احتياجات التوظيف وريادة الأعمال والتعليم بما يتناسب مع تطلعات السكان الشباب" .
ومن المتوقع أن يطلق المنتدى الإقتصادي العالمي على هامش اجتماعاته تقرير التنافسية في العالم العربي 2011 ـ 2012 ، وهو تقرير مشترك للمنتدى الإقتصادي العالمي ومنظمة التعاون الإقتصادي والتنمية .
ويؤكد التقرير أن "خلق فرص عمل رسمية ومربحة لنحو 2.8 مليون شاب يدخلون سوق العمل كل عام يمثل الأولوية الأكثر إلحاحا في المنطقة " .
ورأى أن "تعزيز القدرة التنافسية هي جزء من أجندة الإصلاح " .
ولفت التقرير إلى أن "هناك حاجة خاصة إلى إجرءات وتدابير لدعم بيئة عمل حيوية وتنافسية في القطاع الخاص " ... ، واصفا القطاع الخاص بأنه "لا يزال يعاني من بيئة أعمال لا تساعد على تطوير المؤسسات والمنافسة الشريفة ورياد الأعمال" .
وأكد التقرير أن "الفساد وغياب الشفافية والحواجز التجارية تؤدي إلى تشوية الأسواق" .