كاتبة ألمانية تشيد بدور «كلمة»
أعلن مشروع «كلمة للترجمة»، التابع لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث أول من أمس، على هامش معرض فرانكفورت الدولي للكتاب عن دعم حقوق الملكية الفكرية، من خلال ترجمة ونشر كتاب «شراء الحقوق وبيعها»، للمؤلفة الألمانية بيترا كريستينه هاردت مدير قسم الحقوق والتراخيص بدار النشر «سوركامب»، التي تعتبر من أهم وأكبر دور النشر في ألمانيا بشكل خاص وأوروبا بشكل عام، والذي كان قد صدر بالتعاون مع دار النشر الألمانية «برامان».
وفي هذا السياق التقى الدكتور علي بن تميم، مدير مشروع كلمة للترجمة، ومصطفى سليمان، منسق التعاون والترجمة بين المشروع ودور النشر الألمانية مع الدكتورة بيترا كريستينه هاردت، مؤلفة الكتاب التي أعربت عن سعادتها بهذه البادرة، مؤكدة أهمية مشروع «كلمة» في نشر الوعي بحقوق الملكية الفكرية ودعم الحوار الحضاري. وقامت الكاتبة بدورها بتوقيع النسخة العربية من كتابها بحضور ممثلين عن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ودار النشر سوركامب. وتأتي أهمية ترجمة هذا الكتاب للغة العربية بسبب التغيير الذي شهده قانون الاتجار في الحقوق في السنوات العشرين الأخيرة. )
- (وام
أعلن مشروع «كلمة للترجمة»، التابع لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث أول من أمس، على هامش معرض فرانكفورت الدولي للكتاب عن دعم حقوق الملكية الفكرية، من خلال ترجمة ونشر كتاب «شراء الحقوق وبيعها»، للمؤلفة الألمانية بيترا كريستينه هاردت مدير قسم الحقوق والتراخيص بدار النشر «سوركامب»، التي تعتبر من أهم وأكبر دور النشر في ألمانيا بشكل خاص وأوروبا بشكل عام، والذي كان قد صدر بالتعاون مع دار النشر الألمانية «برامان».
وفي هذا السياق التقى الدكتور علي بن تميم، مدير مشروع كلمة للترجمة، ومصطفى سليمان، منسق التعاون والترجمة بين المشروع ودور النشر الألمانية مع الدكتورة بيترا كريستينه هاردت، مؤلفة الكتاب التي أعربت عن سعادتها بهذه البادرة، مؤكدة أهمية مشروع «كلمة» في نشر الوعي بحقوق الملكية الفكرية ودعم الحوار الحضاري. وقامت الكاتبة بدورها بتوقيع النسخة العربية من كتابها بحضور ممثلين عن هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ودار النشر سوركامب. وتأتي أهمية ترجمة هذا الكتاب للغة العربية بسبب التغيير الذي شهده قانون الاتجار في الحقوق في السنوات العشرين الأخيرة. )