تويت
نجوم عالميون وعرب احتفوا بانطلاقتها
« أرى » إضافة نوعية لصحافة المرأة العصرية
أرى« تغرد خارج السرب بموضوعاتها، ليس في باب النجوم بل في جميع الأبواب، فموضوعاتها الساخنة واهتمامها بكافة الأبواب، هو أكثر ما جذب النجوم لها، فالبعض منهم حرص على حضور حفل إصدار المجلة، والبعض الآخر لم يخفِ إعجابه بها، فطريقة تناول الموضوعات والطرح على حد تعبيرهم، مختلفة عن باقي المجلات الموجودة في السوق حالياً، مؤكدين أنهم يحلمون بأن تصبح المجلة صرخة تجديد في مفهوم صحافة المنوعات، التي تحتاج إلى إعادة هيكلة، وخصوصاً بعد الربيع العربي.
«أرى» التقت النجوم لتسألهم عن آرائهم في المجلة، وما هي المواضيع التي يرغبون بمطالعتها على صفحات المجلة في الأيام المقبلة.
جورج كلوني ..
يتحدث للمجلة في حوار حصري
يستمتع جورج كلوني بوقته حينما يأتي لزيارة دبي، لما يتمتع به أهلها من طيبة وكرم وأخلاق عالية، وعلى الرغم من عدم اطلاع كلوني على المجلات العربية، إلا أنه قام بإجراء حوار صحافي معنا، ليطلعنا على اخر أخباره الفنية، وأهمية صناعة السينما في الشرق الأوسط، والفرق الذي يراه بين التمويل الغربي والعربي في صناعة الأفلام الأميركية. كل هذه الأمور سوف تطلعون عليها في العدد المقبل من مجلة «أرى»، التي ستفاجئكم بحوارات حصرية من هوليوود في كل عدد.
إيفا راشيل:
ارغب بالتعرف على المرأة العربية
أعربت النجمة إيفا راشيل وود، عن إعجابها بزميلها ومخرج فيلمها الجديد «منتصف مارس» وهو يمسك بالمجلة، وتطلعت لقراءة الحوار الذي وصفته بالمثير مسبقاً، لأنها تعلم جيداً شخصية كلوني، وتحدثت عن رغبتها في التعرّف على المرأة العربية، وأعربت عن أسفها لعدم الالتقاء بنساء عربيات وإماراتيات نظراً لضيق الوقت، بسبب ارتباطها بمهرجان أبوظبي السينمائي. وقد افتتحت العرض الأول لفيلم «منتصف مارس» مرتدية فستاناً أبيض قصيراً، وحقيبة برتقالية ملفتة للنظر.
جليلة:
المقال يقرأ شخصية النجم ويحلل شخصيته
لم تخفِ جليلة إعجابها بمقالات الفنانين قائلة: «جميلٌ أن أرى النجم كاتباً، فللمرة الأولى أتابع مقالاً بقلم نجمي المفضل محمد صبحي، والذي تناول فيه الخريطة الفنية بعد ثورات الربيع العربي؛ فمهما كانت جودة الحوار الذي يجريه الصحافي، لا تقرأ فيه شخصية النجم، أما عندما يكتب النجم بقلمه، عندها نستطيع أن نقيم ونحلل شخصيته، وما تحوي من أفكار ومعتقدات».
علي الخوار:
ارغب في تلحين شعار المجلة
تعتبر إضافةً نوعية لصحافة المنوعات، التي تسلط الضوء على أعمال النجوم وتربط الجماهير بمعجبيهم. وأكثر ما لفت نظري فيها وجعلني أتصفحها بالكامل، بل عدت إليها في خلوتي المسائية مع أسرتي، روح التجديد فيها، الذي غلب على عناوينها ومقدمات الموضوع، إضافةً إلى أفكار الموضوعات المطروحة التي تخاطب الأسرة العربية، بدايةً من المرأة ومروراً بالرجل وانتهاءً بالأطفال». ويضيف: «شعار المجلة أعجبني كثيراً، وأقترح أن يتم تلحينه».
محمد المزروعي:
تتحدث بلساني
تساءل محمد المزروعي عن الإضافة التي ستضيفها المجلة، خاصةً في ظل وجود الكثير من المجلات الفنية في الأسواق، يقول: «لا أخفيك سراً، قبل الإصدار سمعت عنها وتساءلت في نفسي: ماذا ستضيف؟ لأن الأسواق تعج بمجلات فنية لا حصر لها، ولكن عندما طالعت باب أرى النجوم، وجدت أنها تتحدث بلساني وأفكاري، حيث أن الأسئلة المطروحة في الحوارات مع النجوم، هي بالضبط ما كانت تجول في ذهني، وكأن هناك توارد أفكار بين القارئ ونجمه المفضل».
مصطفى شعبان:
الحوارات العالمية تضفي وجهاً جديداً
«أدهشتني مقابلة النجمة العالمية أوما ثورمن وتصريحاتها النارية فبكل صراحة تعبر النجمة الهوليودية أن الجمال ليس نعمة وأن جمال المرأة يكمن في ذكائها وروحها» بهذه الكلمات أبدى مصطفى شعبان إعجابه بالوليد الجديد مجلة «أرى»، موضحاً أن الحوارات العالمية صورة تضفي وجهاً جيداً على صحافة المنوعات، لأنها تعرف القارئ العربي على حياة النجوم العالميين، بعيداً عن الشاشة، التي ربما لا تقدم النجم بصورة طبيعية.
وئام الدحماني:
تغطية «نجم الخليج» يغذي شريان الفن
ترى وئام الدحماني أن التغطية الحصرية لبرنامج نجم الخليج كانت جيدة، وسلطت الضوء على المواهب الجديدة التي ستغذي شريان الفن مستقبلاً، تقول: «ولكن كنت أتمنى أن يكون هناك تحقيق حول نجوم الأعوام السابقة، ماذا قدموا للساحة الفنية بعد اكتشافهم في برنامج نجم الخليج. كذلك أتمنى أن تظل «أرى» منبراً للفن الخليجي والأصوات الإماراتية الشابة».
ساموزين:
«نجمبوك» فكرة سلسة بعيدة عن التكلف
أبرز ما لفت انتباه ساموزين في أرى النجوم هو موضوع «نجمبوك» الذي يتناول قراءة تفصيلية لصفحة النجم عمرو دياب، يقول: «إنها فكرة سلسة وجميلة، حيث تتابع أخبار النجم على موقع التواصل الاجتماعي الـ «فيس بوك»، وهذه قراءة موضوعية من دون رتوش أو تكلف، إضافة لعدم اعتمادها على القيل والقال، بقدر ما تقرأ الموجود ويتابعه الملايين من الـ «فيسبوكيين»».
نهلة الفهد:
أبوابها المنوعة جذبتني
تتمنى نهلة الفهد أن تلقي «أرى» الضوء على كواليس الفيديو كليب، وما يدور داخلها من أسرار وخبايا لا يعرفها الجمهور. وترى أن أبوابها متنوعة تضم العديد من الموضوعات الشيقة، وتتمنى أن تسير وفق رؤية واضحة وخطى ثابتة.
يوسف العماني:
عين ناقدة للفن
يؤكد الفنان يوسف العماني بأن الفن بحاجة لمجلات تنشر الحقيقة بكل صدق دون تزييف أو افتراء على الفنان، وهذا ما لمسته في مجلة «أرى»، متمنياً أن تظل بجوار الفنان الخليجي، وتكون بمثابة العين الناقدة له، حتى يتسنى له النجاح والتقدم.
مي سليم:
أمومتي دفعتني للإعجاب بمواضيع الطفل
سعدت بوجود الحوار الذي يجمعني مع أختي في العدد الأول، بهذه الكلمات بدأت مي سليم حديثها معنا قائلةً: «استعدادي حالياً لاستقبال ولي العهد، دفعني لقراءة باب الطفل مراراً وتكراراً، لأن موضوعاته أعجبتني واستفدت منها كثيراً، ليس بصفتي فنانة، ولكن بصفتي أم تحب الاطلاع دائماً على كل ما يهم طفلها».
« أرى » إضافة نوعية لصحافة المرأة العصرية
- عبادة إبراهيم - دبي
أرى« تغرد خارج السرب بموضوعاتها، ليس في باب النجوم بل في جميع الأبواب، فموضوعاتها الساخنة واهتمامها بكافة الأبواب، هو أكثر ما جذب النجوم لها، فالبعض منهم حرص على حضور حفل إصدار المجلة، والبعض الآخر لم يخفِ إعجابه بها، فطريقة تناول الموضوعات والطرح على حد تعبيرهم، مختلفة عن باقي المجلات الموجودة في السوق حالياً، مؤكدين أنهم يحلمون بأن تصبح المجلة صرخة تجديد في مفهوم صحافة المنوعات، التي تحتاج إلى إعادة هيكلة، وخصوصاً بعد الربيع العربي.
«أرى» التقت النجوم لتسألهم عن آرائهم في المجلة، وما هي المواضيع التي يرغبون بمطالعتها على صفحات المجلة في الأيام المقبلة.
جورج كلوني ..
يتحدث للمجلة في حوار حصري
يستمتع جورج كلوني بوقته حينما يأتي لزيارة دبي، لما يتمتع به أهلها من طيبة وكرم وأخلاق عالية، وعلى الرغم من عدم اطلاع كلوني على المجلات العربية، إلا أنه قام بإجراء حوار صحافي معنا، ليطلعنا على اخر أخباره الفنية، وأهمية صناعة السينما في الشرق الأوسط، والفرق الذي يراه بين التمويل الغربي والعربي في صناعة الأفلام الأميركية. كل هذه الأمور سوف تطلعون عليها في العدد المقبل من مجلة «أرى»، التي ستفاجئكم بحوارات حصرية من هوليوود في كل عدد.
إيفا راشيل:
ارغب بالتعرف على المرأة العربية
أعربت النجمة إيفا راشيل وود، عن إعجابها بزميلها ومخرج فيلمها الجديد «منتصف مارس» وهو يمسك بالمجلة، وتطلعت لقراءة الحوار الذي وصفته بالمثير مسبقاً، لأنها تعلم جيداً شخصية كلوني، وتحدثت عن رغبتها في التعرّف على المرأة العربية، وأعربت عن أسفها لعدم الالتقاء بنساء عربيات وإماراتيات نظراً لضيق الوقت، بسبب ارتباطها بمهرجان أبوظبي السينمائي. وقد افتتحت العرض الأول لفيلم «منتصف مارس» مرتدية فستاناً أبيض قصيراً، وحقيبة برتقالية ملفتة للنظر.
جليلة:
المقال يقرأ شخصية النجم ويحلل شخصيته
لم تخفِ جليلة إعجابها بمقالات الفنانين قائلة: «جميلٌ أن أرى النجم كاتباً، فللمرة الأولى أتابع مقالاً بقلم نجمي المفضل محمد صبحي، والذي تناول فيه الخريطة الفنية بعد ثورات الربيع العربي؛ فمهما كانت جودة الحوار الذي يجريه الصحافي، لا تقرأ فيه شخصية النجم، أما عندما يكتب النجم بقلمه، عندها نستطيع أن نقيم ونحلل شخصيته، وما تحوي من أفكار ومعتقدات».
علي الخوار:
ارغب في تلحين شعار المجلة
تعتبر إضافةً نوعية لصحافة المنوعات، التي تسلط الضوء على أعمال النجوم وتربط الجماهير بمعجبيهم. وأكثر ما لفت نظري فيها وجعلني أتصفحها بالكامل، بل عدت إليها في خلوتي المسائية مع أسرتي، روح التجديد فيها، الذي غلب على عناوينها ومقدمات الموضوع، إضافةً إلى أفكار الموضوعات المطروحة التي تخاطب الأسرة العربية، بدايةً من المرأة ومروراً بالرجل وانتهاءً بالأطفال». ويضيف: «شعار المجلة أعجبني كثيراً، وأقترح أن يتم تلحينه».
محمد المزروعي:
تتحدث بلساني
تساءل محمد المزروعي عن الإضافة التي ستضيفها المجلة، خاصةً في ظل وجود الكثير من المجلات الفنية في الأسواق، يقول: «لا أخفيك سراً، قبل الإصدار سمعت عنها وتساءلت في نفسي: ماذا ستضيف؟ لأن الأسواق تعج بمجلات فنية لا حصر لها، ولكن عندما طالعت باب أرى النجوم، وجدت أنها تتحدث بلساني وأفكاري، حيث أن الأسئلة المطروحة في الحوارات مع النجوم، هي بالضبط ما كانت تجول في ذهني، وكأن هناك توارد أفكار بين القارئ ونجمه المفضل».
مصطفى شعبان:
الحوارات العالمية تضفي وجهاً جديداً
«أدهشتني مقابلة النجمة العالمية أوما ثورمن وتصريحاتها النارية فبكل صراحة تعبر النجمة الهوليودية أن الجمال ليس نعمة وأن جمال المرأة يكمن في ذكائها وروحها» بهذه الكلمات أبدى مصطفى شعبان إعجابه بالوليد الجديد مجلة «أرى»، موضحاً أن الحوارات العالمية صورة تضفي وجهاً جيداً على صحافة المنوعات، لأنها تعرف القارئ العربي على حياة النجوم العالميين، بعيداً عن الشاشة، التي ربما لا تقدم النجم بصورة طبيعية.
وئام الدحماني:
تغطية «نجم الخليج» يغذي شريان الفن
ترى وئام الدحماني أن التغطية الحصرية لبرنامج نجم الخليج كانت جيدة، وسلطت الضوء على المواهب الجديدة التي ستغذي شريان الفن مستقبلاً، تقول: «ولكن كنت أتمنى أن يكون هناك تحقيق حول نجوم الأعوام السابقة، ماذا قدموا للساحة الفنية بعد اكتشافهم في برنامج نجم الخليج. كذلك أتمنى أن تظل «أرى» منبراً للفن الخليجي والأصوات الإماراتية الشابة».
ساموزين:
«نجمبوك» فكرة سلسة بعيدة عن التكلف
أبرز ما لفت انتباه ساموزين في أرى النجوم هو موضوع «نجمبوك» الذي يتناول قراءة تفصيلية لصفحة النجم عمرو دياب، يقول: «إنها فكرة سلسة وجميلة، حيث تتابع أخبار النجم على موقع التواصل الاجتماعي الـ «فيس بوك»، وهذه قراءة موضوعية من دون رتوش أو تكلف، إضافة لعدم اعتمادها على القيل والقال، بقدر ما تقرأ الموجود ويتابعه الملايين من الـ «فيسبوكيين»».
نهلة الفهد:
أبوابها المنوعة جذبتني
تتمنى نهلة الفهد أن تلقي «أرى» الضوء على كواليس الفيديو كليب، وما يدور داخلها من أسرار وخبايا لا يعرفها الجمهور. وترى أن أبوابها متنوعة تضم العديد من الموضوعات الشيقة، وتتمنى أن تسير وفق رؤية واضحة وخطى ثابتة.
يوسف العماني:
عين ناقدة للفن
يؤكد الفنان يوسف العماني بأن الفن بحاجة لمجلات تنشر الحقيقة بكل صدق دون تزييف أو افتراء على الفنان، وهذا ما لمسته في مجلة «أرى»، متمنياً أن تظل بجوار الفنان الخليجي، وتكون بمثابة العين الناقدة له، حتى يتسنى له النجاح والتقدم.
مي سليم:
أمومتي دفعتني للإعجاب بمواضيع الطفل
سعدت بوجود الحوار الذي يجمعني مع أختي في العدد الأول، بهذه الكلمات بدأت مي سليم حديثها معنا قائلةً: «استعدادي حالياً لاستقبال ولي العهد، دفعني لقراءة باب الطفل مراراً وتكراراً، لأن موضوعاته أعجبتني واستفدت منها كثيراً، ليس بصفتي فنانة، ولكن بصفتي أم تحب الاطلاع دائماً على كل ما يهم طفلها».