تويت
دوريات
«شاعر المليون» تحتفي بـ 3 أحداث عالمية في أبوظبي
عن أكاديمية الشعر بهيئة أبوظبي للثقافة والتراث صدر العدد الـ57 من مجلة شاعر المليون، مشتملا على من الموضوعات والحوارات والاستطلاعات.
وجاءت افتتاحية العدد بعنوان «ثلاثة أحداث عالمية أولها الشعر»، إذ أشارت لبدء جولة لجنة تحكيم الموسم الخامس من مسابقة شاعر المليون في النصف الثاني من الشهر الجاري في كل من الكويت والسعودية والأردن والإمارات. في حين تنطلق فعاليات المعرض الدولي للصيد والفروسية كحدث تراثي ثقافي عالمي، أما في شهر أكتوبر المقبل فتنظم هيئة أبوظبي للثقافة والتراث دورة جديدة من مهرجان أبوظبي السينمائي، لتعيش العاصمة الإماراتية ثلاثة أحداث ثقافية كبرى خلال فترة وجيزة، تهدف إلى نشر فنون الجمال وقيم التسامح والمحبة بين شعوب العالم.
وحمل العدد بين طياته عددا من الاستطلاعات، منها استطلاع «نجوم شاطئ الراحة.. العيد في زمن الحليب والطباشير»، وشارك فيه نجوم من مسابقتي «شاعر المليون»، و«أمير الشعراء»، وآخر بعنوان «مبدعو شاعر المليون حاملو البيرق والنعم فيهم ما عليهم قصور». كما ضم العدد جملة من الحوارات اللافتة مع العديد من الشعراء، من بينهم الشاعر القطري زايد بن كروز المري، ومن الكويت الشاعر والإعلامي فلاح المورقي، والشاعر فهمي التام من اليمن، ومحمد قراطاس المهري من سلطنة عمان.
وفي العدد تحليل قامت به عائشة المشوي لبعض الشعراء استنادا إلى علم قراءة الشخصية من خلال الخطوط انطلاقا من علم الجرافولوجي بقواعده وأصوله، ويحمل العدد مجموعة من القصائد ذات الموضوعات المختلفة، ونشر العدد بعض القصائد لمتذوقي الشعر النبطي والفصيح. وجاء ختام المجلة مع باب «ضفاف» الذي حمل مقالاً لسلطان العميمي بعنوان «عفرا وعوشة وآمنة».
«شاعر المليون» تحتفي بـ 3 أحداث عالمية في أبوظبي
- أبوظبي ــ الإمارات اليوم
عن أكاديمية الشعر بهيئة أبوظبي للثقافة والتراث صدر العدد الـ57 من مجلة شاعر المليون، مشتملا على من الموضوعات والحوارات والاستطلاعات.
وجاءت افتتاحية العدد بعنوان «ثلاثة أحداث عالمية أولها الشعر»، إذ أشارت لبدء جولة لجنة تحكيم الموسم الخامس من مسابقة شاعر المليون في النصف الثاني من الشهر الجاري في كل من الكويت والسعودية والأردن والإمارات. في حين تنطلق فعاليات المعرض الدولي للصيد والفروسية كحدث تراثي ثقافي عالمي، أما في شهر أكتوبر المقبل فتنظم هيئة أبوظبي للثقافة والتراث دورة جديدة من مهرجان أبوظبي السينمائي، لتعيش العاصمة الإماراتية ثلاثة أحداث ثقافية كبرى خلال فترة وجيزة، تهدف إلى نشر فنون الجمال وقيم التسامح والمحبة بين شعوب العالم.
وحمل العدد بين طياته عددا من الاستطلاعات، منها استطلاع «نجوم شاطئ الراحة.. العيد في زمن الحليب والطباشير»، وشارك فيه نجوم من مسابقتي «شاعر المليون»، و«أمير الشعراء»، وآخر بعنوان «مبدعو شاعر المليون حاملو البيرق والنعم فيهم ما عليهم قصور». كما ضم العدد جملة من الحوارات اللافتة مع العديد من الشعراء، من بينهم الشاعر القطري زايد بن كروز المري، ومن الكويت الشاعر والإعلامي فلاح المورقي، والشاعر فهمي التام من اليمن، ومحمد قراطاس المهري من سلطنة عمان.
وفي العدد تحليل قامت به عائشة المشوي لبعض الشعراء استنادا إلى علم قراءة الشخصية من خلال الخطوط انطلاقا من علم الجرافولوجي بقواعده وأصوله، ويحمل العدد مجموعة من القصائد ذات الموضوعات المختلفة، ونشر العدد بعض القصائد لمتذوقي الشعر النبطي والفصيح. وجاء ختام المجلة مع باب «ضفاف» الذي حمل مقالاً لسلطان العميمي بعنوان «عفرا وعوشة وآمنة».