تويت
المخرج تامر إسحق
الجزء الثاني من الدبور أفضل من الأول
وليس هناك جزء ثالث
الجزء الثاني من الدبور أفضل من الأول
وليس هناك جزء ثالث
دمشق - سانا
قال المخرج تامر إسحق إن الجزء الثاني من مسلسله الدبور بدا أفضل من الجزء الأول ويحقق في عرضه خلال الشهر الكريم جماهيرية كبيرة وهذا يعود إلى الجهود التي بذلت عليه وخاصة أن الجزء الثاني من أي عمل درامي أكثر خطورة من الجزء الأول.
ولفت اسحق في تصريح لوكالة سانا إلى أنه ليس هناك جزء ثالث من العمل فهو أساساً كتب على مدى ستين حلقة أي أنه جزءان منذ كتابته الأولى والأحداث والأفكار تنتهي مع نهاية الجزء الثاني ليكتمل العمل تماماً.
وأشار المخرج إلى أن أعمال البيئة الشامية هي أعمال قائمة على حكايات مسلية تشبه حكايات الجدات قبل النوم وهي قريبة من دمشق اجتماعياً وزمنياً ولكنها بعيدة سياسياً فهي ليست أعمال توثيقية تاريخية وإنما هي مسلسلات حكائية تلعب دور التسلية الذي يعتبر من الأدوار الرئيسية للتلفزيون.
وبين مخرج الدبور أن غالبية الأعمال الشامية هي قصص متخيلة غير واقعية باستثناء تلك الأعمال التي تشذ عن منطق البيئة الشامية وتتجه نحو التوثيق والتأريخ مثل الحصرم الشامي سابقاً أو طالع الفضة حالياً حيث ينحو نحو التاريخ والسرد الحقيقي مبتعداً عن الحكايات الخيالية التي قد لا يكون لها أي تواجد على أرض الواقع.
قال المخرج تامر إسحق إن الجزء الثاني من مسلسله الدبور بدا أفضل من الجزء الأول ويحقق في عرضه خلال الشهر الكريم جماهيرية كبيرة وهذا يعود إلى الجهود التي بذلت عليه وخاصة أن الجزء الثاني من أي عمل درامي أكثر خطورة من الجزء الأول.
ولفت اسحق في تصريح لوكالة سانا إلى أنه ليس هناك جزء ثالث من العمل فهو أساساً كتب على مدى ستين حلقة أي أنه جزءان منذ كتابته الأولى والأحداث والأفكار تنتهي مع نهاية الجزء الثاني ليكتمل العمل تماماً.
وأشار المخرج إلى أن أعمال البيئة الشامية هي أعمال قائمة على حكايات مسلية تشبه حكايات الجدات قبل النوم وهي قريبة من دمشق اجتماعياً وزمنياً ولكنها بعيدة سياسياً فهي ليست أعمال توثيقية تاريخية وإنما هي مسلسلات حكائية تلعب دور التسلية الذي يعتبر من الأدوار الرئيسية للتلفزيون.
وبين مخرج الدبور أن غالبية الأعمال الشامية هي قصص متخيلة غير واقعية باستثناء تلك الأعمال التي تشذ عن منطق البيئة الشامية وتتجه نحو التوثيق والتأريخ مثل الحصرم الشامي سابقاً أو طالع الفضة حالياً حيث ينحو نحو التاريخ والسرد الحقيقي مبتعداً عن الحكايات الخيالية التي قد لا يكون لها أي تواجد على أرض الواقع.