تويت
إحتمال إلغاء مهرجان موازين وسط مخاوف من التداعيات ألثورية
يروج حالياً في العاصمة المغربية الرباط، الحديث حول إمكانية إلغاء الدورة العاشرة من مهرجان “موازين- إيقاعات العالم” لهذه السنة، المقرر انطلاقته شهر ماي القادم، حسب ما أشار إليه مصدر مسؤل في إدارة المهرجان رفض كشف اسمه.
وأرجع ذات المصدر، أسباب ذلك، إلى ضغط الأحداث الجارية في المنطقة العربية، والتي ألقيت بضلالها على كل المنطقة من الممكن ان تلغى هده الظورة تحسبا لما يجري .
وأشار نفس المصدر بأن الميزانية التي تصرف على هذا المهرجان الذي يشرف على تنظيمه جمعية مغرب الثقافات، التي يرأسها محمد منير الماجيدي، مدير الكتابة الخاصة للعاهل المغربي محمد السادس، المصرح بها رسميا، تتجاوز تبعا لمحدثنا، 27 مليون درهم مغربي، وذلك لكونه يستقطب نجوما من العيار الثقيل، كما هو الشأن لهذه الدورة، التي ستستضيف شاكيرا، ستيفنس، ونيلي فيرتادو، الليدي غاغا، مسلم …،إنها أسماء وازنة تلتهم إلى جانب مصاريف التنظيم أموالا طائلة على مستو ى الأجور والإقامة، تستفز شبابا عاطلا يبحث عن الشغل والخبز، وبنيات تحتية تستجيب لحاجياته الاجتماعية والترفيهية، ويضيف المسؤول بالقول في هذا السياق، أن لا علم له بالمزيد وليس لديه تعليق على الموضوع.
وكما أشارت بعض التقارير على أن أجور الفنانين العرب الذين حضروا مهرجان موازين العام الماضي بين 50 و70 ألف دولار للفنان الواحد، وتشير تقارير إلى أن هذا المبلغ قد يتضاعف عندما يتعلق الأمر بالفنانين الغربيين المعروفين من النوع السالف ذكره.
وكانت إحدى الدورات السابقة، قد شهدت نهاية مأساوية عندما لقي 11 شخصا مصرعه بسبب التدافع، في إحدى السهرات الختامية للمهرجان.
يروج حالياً في العاصمة المغربية الرباط، الحديث حول إمكانية إلغاء الدورة العاشرة من مهرجان “موازين- إيقاعات العالم” لهذه السنة، المقرر انطلاقته شهر ماي القادم، حسب ما أشار إليه مصدر مسؤل في إدارة المهرجان رفض كشف اسمه.
وأرجع ذات المصدر، أسباب ذلك، إلى ضغط الأحداث الجارية في المنطقة العربية، والتي ألقيت بضلالها على كل المنطقة من الممكن ان تلغى هده الظورة تحسبا لما يجري .
وأشار نفس المصدر بأن الميزانية التي تصرف على هذا المهرجان الذي يشرف على تنظيمه جمعية مغرب الثقافات، التي يرأسها محمد منير الماجيدي، مدير الكتابة الخاصة للعاهل المغربي محمد السادس، المصرح بها رسميا، تتجاوز تبعا لمحدثنا، 27 مليون درهم مغربي، وذلك لكونه يستقطب نجوما من العيار الثقيل، كما هو الشأن لهذه الدورة، التي ستستضيف شاكيرا، ستيفنس، ونيلي فيرتادو، الليدي غاغا، مسلم …،إنها أسماء وازنة تلتهم إلى جانب مصاريف التنظيم أموالا طائلة على مستو ى الأجور والإقامة، تستفز شبابا عاطلا يبحث عن الشغل والخبز، وبنيات تحتية تستجيب لحاجياته الاجتماعية والترفيهية، ويضيف المسؤول بالقول في هذا السياق، أن لا علم له بالمزيد وليس لديه تعليق على الموضوع.
وكما أشارت بعض التقارير على أن أجور الفنانين العرب الذين حضروا مهرجان موازين العام الماضي بين 50 و70 ألف دولار للفنان الواحد، وتشير تقارير إلى أن هذا المبلغ قد يتضاعف عندما يتعلق الأمر بالفنانين الغربيين المعروفين من النوع السالف ذكره.
وكانت إحدى الدورات السابقة، قد شهدت نهاية مأساوية عندما لقي 11 شخصا مصرعه بسبب التدافع، في إحدى السهرات الختامية للمهرجان.