تويت
الفنان الفلسطيني جمال بدوان يعرض
أكبر لوحة زيتية في العالم
وطن للانباء/ دخل الفنان الفلسطيني جمال بدوان، موسوعة غينيس للأرقام القياسية بعرضه أكبر لوحة زيتية في العالم في العاصمة الأوكرانية كييف.
وتعتبر اللوحة عملا فريدا من نوعه، وتبلغ مساحتها 310 أمتار مربعة، مرسومة على قطعة قماش واحدة غير مجزأة.
ويزيد هذا الرقم العالمي عن الرقم القياسي الذي سجله رسام هولندي بحوالي 100 متر مربع. وتزن اللوحة التي يبلغ ارتفاعها 15 مترا وبعرض 20 مترا، نحو 2 طن.
ووصف بدوان لوحته بالقول "إنها تحمل فكره إنسانيه للبشرية جمعاء، وتعالج قضيه خطيرة تهدد البشرية وهي "العنصرية" وعدم الاعتراف بالآخر، والتفريق الديني والحروب المستمرة"، هذا من خلال قطعه واحدة بالألوان الزيتية وعلى القماش الخاص بالرسم الذي رسموا عليه العظماء من الرسامين، أمثال بيكاسو ودفنشي، وعلى عكس جميع الرسامين الذين دخلوا غينس، برسم اللوحة قطعا وقاموا بجمعها في إطار.
وتظهر اللوحة طوفان قادم من بعيد يدمر البشرية ولا يميز بين عرق أو دين، غير أن هناك حمامة سلام تقف وتفرد جناحيها كسد لوقف الطوفان القادم على البشرية، كما تحمل قبة الصخرة والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة وكنسيه أوكرانية تستعمل الحمامة جدرانها وأسوارها كدرع لحماية الناس وأيضا لجلب البركة الإلهية، مشيرا إلى أنها مستوحاة من قصه سيدنا نوح عليه السلام، حيث الحمامة بدلا من القارب.
ويطلق على الرسام بدوان بين الرسامين الأوكرانيين والروس لقب (الرسام الحزين)، وجاءت هذه التسمية خلال مشاركته إلى جانب 20 رساما في معرض مشترك في "يوم التضامن العالمي مع الفلسطينيين" حيث تميزت لوحاته بالحزن.
وتعتبر اللوحة عملا فريدا من نوعه، وتبلغ مساحتها 310 أمتار مربعة، مرسومة على قطعة قماش واحدة غير مجزأة.
ويزيد هذا الرقم العالمي عن الرقم القياسي الذي سجله رسام هولندي بحوالي 100 متر مربع. وتزن اللوحة التي يبلغ ارتفاعها 15 مترا وبعرض 20 مترا، نحو 2 طن.
ووصف بدوان لوحته بالقول "إنها تحمل فكره إنسانيه للبشرية جمعاء، وتعالج قضيه خطيرة تهدد البشرية وهي "العنصرية" وعدم الاعتراف بالآخر، والتفريق الديني والحروب المستمرة"، هذا من خلال قطعه واحدة بالألوان الزيتية وعلى القماش الخاص بالرسم الذي رسموا عليه العظماء من الرسامين، أمثال بيكاسو ودفنشي، وعلى عكس جميع الرسامين الذين دخلوا غينس، برسم اللوحة قطعا وقاموا بجمعها في إطار.
وتظهر اللوحة طوفان قادم من بعيد يدمر البشرية ولا يميز بين عرق أو دين، غير أن هناك حمامة سلام تقف وتفرد جناحيها كسد لوقف الطوفان القادم على البشرية، كما تحمل قبة الصخرة والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة وكنسيه أوكرانية تستعمل الحمامة جدرانها وأسوارها كدرع لحماية الناس وأيضا لجلب البركة الإلهية، مشيرا إلى أنها مستوحاة من قصه سيدنا نوح عليه السلام، حيث الحمامة بدلا من القارب.
ويطلق على الرسام بدوان بين الرسامين الأوكرانيين والروس لقب (الرسام الحزين)، وجاءت هذه التسمية خلال مشاركته إلى جانب 20 رساما في معرض مشترك في "يوم التضامن العالمي مع الفلسطينيين" حيث تميزت لوحاته بالحزن.