نبين لكم قرائنا الأعزاء في السطور التالية أعراض التوحد في سن 5 أعوام وذلك وفقا لطب الأطفال
حيث أن صفات وسمات الولد المتوحد تتمثل في :-
لا يقدر مشاركة الاشخاص الآخرين ريثما ولو بالانتباه.
يفقد التواصل بالنظر مع الاشخاص الآخرين وهي من أهم أعراض التوحد في سن 5 أعوام.
يسير الابتسام أو السخرية ريثما لوالديه.
ركيك في الانفعالات ويتصف بالسكون ريثما في توقيتات السقم فهو أصغر جاذبية للتحسس من الوجـع.
أصغر طولا من أقرانه ممن هم في سن 5 أعوام.
يستعمل يده اليمنى تارًة ويده اليسرى تارًة أخرى.
بصمة الإصبع تتنوع يملك عن بصمة الولد الطبيعي.
أكبر عرضة للإصابة بالأمراض التنفسية شبيه الحساسية والربو.
يكرر تصرفاته وحركات جسده على نحو جلي.
أعراض التوحد في عمر 5 أعوام يمكن اكتشافها كالتالي:
لا يستجيب الولد لنداء ابويه عليه ريثما من قرب.
مشتت في تواصله البصري.
لا يهتم لمشاعر المحيطين من حوله.
يمكث بمفرده غالبا مع لعبه.
يحاهد تجارب عناقه من الأخوات والوالدين.
لا يقدر التحدث بلغة مفهومة.
يفقد ما اكتسبه من مهارات لغوية مع اجتياز التوقيت.
يتحرك على نحو ليست متزن ويكرر حركات جسده على نحو لا إرادي.
أكر عرضة للشعور بالغم الفجائي مع أي تغيير يحدث إزاء الروتين اليومي.
يعجز عن التأويل عما يدور في ذهنه.
يستجيب للآلام الجسمانية على نحو متأخر.
أعراض أخرى تشبه التوحد
تتنوع أعراض التوحد لدى الأولاد من وضعية لأخرى، ويلقب الدكاترة مسمى اختلال طيف التوحد*ASD*على ذلك السقم الذي يرمز إلى عيوب منفعل في الرأس؛ يؤثر على تفريق الولد للأفراد الآخرين وعلى اسلوب تواصله معهم، ونظرًا لوجود أصناف مختلفة من التوحد؛ لهذا سيصبح من المهم جدا إدراك الاشارات التي ترمز إلى أعراض تشبه التوحد تستدعي اللجوء إلى الدكتور أيضا لمعرفة أسبابها والقيام بعلاجها.
ومن الاشارات التي ترمز إلى أعراض تشبه التوحد ما ياتي:
مراقبة تأخير التطور عند الولد وتأثر حاسة السمع لديه.
عدم جاذبية الولد على التعامل الاجتماعي مع الأسرة أو أقرانه في الحضانة.
مراقبة ضعف القدرات الفكرية واللغوية لدى الولد.
تركيز الولد في أمور أو أنشطة محددة دون الأخرى.
نظر الولد إلى الأعلى والتحديق في مراوح السقف.
تخلف الولد في نطق الحديث المفاهيم.
صعوبات التعلم عند الولد من أعراض تشبه التوحد.
الأناقة بالذكاء الخارق.
فرط النشاط والحركة.
بصرف النظر عن أن تلك الاشارات السابقة يتاح أن تصبح ضمن أعراض التوحد في سن 5 أعوام، سوى أن العديد من الدكاترة يقومون بتشخيص تلك الستاتس ضمن إصابات التسمم بالرصاص وهو ما يؤثر سلبًا على تصرف الولد ومهاراته الاجتماعية، ولكنه لا يتشابه عن التوحد في قابلية علاجه وتعظيم مهارات الولد فيما عقب، فيحين تأثر السمع يتاح ان ينتمى في إصابة الولد ببعض المشكلات الصحية المرتبطة، والتي ترتب عنها بروز تلك الاشارات تلقائيا، فيحين تتلاشى الأعراض بزوال المسبب الأساسي
هل الصراخ من اشارات التوحد
تتساءل العديد من الأمهات هل الصراخ من اشارات التوحد؟ فلا يشترط الصراخ بالضرورة إلى الإصابة بالتوحد، فيحين يعاني الولد المتوحد من نوبات صراخ وعواء متواصل على نحو ليست مبرر، على ضد الصراخ الآخر الذي يريده الولد في التأويل عما يرغب فيه عقب أبى الوالدة تلبيته له.
الصراخ من اشارات التوحد إذا ما رافقه واحدة من الاشارات الأخرى التي ذكرناها في الأعلى ضمن أعراض التوحد في سن 5 أعوام، وفي تلك الوضعية ينصح الدكاترة بضرورة التعامل مع الولد على نحو مخصص كالتالي:
تقدم الدعم النفسي للولد المتوحد.
إعلاء أهمية الجدارة بالنفس يملك.
ملاحظة الولد دائما لملاحظة تغيراته الحديثة.
عدم التعامل بشدة مع الولد ريثما في توقيتات الصراخ.
التعامل بهدوء وحصافة في الولد المتوحد ريثما يغترب عن التصرف العدواني.
تدريبه تدريجيًا على الاتحاد والسوشيال ميديا.
استشارة طبيب نفسي للوقوف على العلاج السلوكي الملائم لحالة الولد.
أعراض التوحد عند البالغين
يتم اكتشاف أعراض التوحد لدى الأطفال عبر سلوكياتهم اللغوية والنفسية، ولكن *خطأ التشخيص الصحيح منذ الصغر وتضمينه في صعوبات التعلم أو في أسقام بعض منها شبيهة، سيسبب استمرار بروز أعراض التوحد لدى الكبار سواء في خطوة المراهقة أو في عمر الشبان.
وتنتمي أعراض التوحد لدى الكبار في التالي:
عدم التمكنمن إيضاح ما يعتقد فيه الاشخاص الآخرين أو ريثما ما يحسون به.
صعوبة إيضاح تعبيرات الوجه أو قراءة لغة الجسم للأفراد المحيطة.
العجز عن فرع الكلام ومتابعته للنهاية.
تكرار قلة من السلوكيات والحركات على نحو لا إرادي.
رفض أي تجارب للتغيير الروتيني.
الإلمام بفرع محدد من المعارف واستعراض فطنة خارق إزائه.
صعوبة التأويل عن الأحاسيس.