Announcement

Collapse
No announcement yet.

الفنانة نادية الجندي قصة حياة وأهم أعمالها السينمائية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الفنانة نادية الجندي قصة حياة وأهم أعمالها السينمائية

    قصة حياة نادية الجندي

    الميلاد24 مارس 1928 (1928-03-24) (العمر 81)
    ،ألقابنجمة الجماهيرالأدوار المهمة
    ا لباطنية
    .سينماحوالى 75 فيلمتلفزيون3 أعمالمسرح1 عملإذاعة - سنوات العمل51 سنةزوجعماد حمدى * محمد مختار * ياسر جلالالأبناءولد واحد ، هشام عماد حمدي

    قوية ب

    أحسن ممثلة عن أفلام " بمبة كشر - الخادمة - مهمة فى تل أبيب - أغتيال - إمرأة فوق القمة - أمن دولة - الرغبة و التكريم الأخير من دمشق السنمائي الدولي بالأضافة إلى جوائز كثيرة من مهرجانات عربية ودولية
    نادية الجندي سينمائية ، أشتهرت بلقب "نجمة الجماهير".
    كان أول ظهور لها في مشاهد صغيرة من فيلم "جميلة" من إخراج عن ثورة الجزائر الذي أنتج عام رؤية الروابط. تتجاوز عامها العشرين ثم جسدت العديد من الأدوار الصغيرة فى بداية السيتنات وتزوجت من الفنان الكبير عماد حمدى الذى كان يكبرها بثلاثين عاما ،
    ومن أفلامها البطولة فيلم "بمبة كشر" وهو فيلم أستعراضي أنتجته بنفسها ورغم أن شركات التوزيع وقتها رفضت توزيعه لكون ممثلته جديدة وغير شهيرة إلا أن "هيئة السينما" والتي تتبع وزارة الثقافة التي كان يرأسها آنذاك الوزير وافقت علي توزيع الفيلم في الذي نجح وحقق إيرادات كبيرة وأإستمر سنة كاملة بدور العرض .
    مثلت نادية الجندي في أفلام مثل "شوق"، "ليالي الياسمين" في 1977 و 1978، بعدها قامت ببطولة أفلام تناولت سلبيات موجودة في المجتمع المصري ومنها فيلم والذي حاز إعجابا وشهرة كبيرة وقتها وأستمر عرضة سنة كاملة بدور العرض والذي تناول تجارة المخدرات في أحد أحياء القاهرة القديمة.
    كذلك أفلام أخرى حققت نجاحاً جماهيريا كبيرا فى مصر وخارجها مثل [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. و"خمسة باب" و"الضائعة" الذي حاز علي إعجاب من النقاد والجمهور بالإضافة للأفلام الاجتماعية مثلت في أفلام تطرح قضايا سياسية منها "شبكة الموت"، "الإرهاب"، "ملف سامية شعراوي"، "الجاسوسة حكمت فهمى"، "امرأة هزت عرش مصر"، كما قدمت أفلاما ناقشت أزمة الشرق الأوسط مثل ، ويعتبر فيلم من آخر أفلامها بمشاركة والفيلم حاز علي جوائز محلية وعالمية. كما مثلت في مسلسلات مثل "الدوامة" فى 1975 و"مشوار إمرأة" في 2005 و من أطلق الرصاص على هند علام فى 2007 0
    عرفت نادية الجندي بخلافاتها مع عدد من شخصيات الوسط الفني في مصر مثل. وإلهام شاهين ، تزوجت نادية الجندي مرتين الأولى من الفنان وأنجبت أبنها الوحيد هشام، والمرة الثانية من المنتج السينمائي . وأشاعة زواجها من الفنان ياسر جلال0

    من أعمالها السينمائية
    • جميلة (1958)
    • زوجة من الشارع (1960)
    • عاصفة من الحب (1962)
    • الحب الخالد (1965)
    • أيام ضائعة (1965)
    • كرم الهوى (1966)
    • مراتى مجنونة مجنونة (1968)
    • ميرامار (1969)
    • الحب والثمن (1970)
    • الضياع (1970)
    • أمواج (1971)
    • بمبة كشر (1975)
    • شوق (1977)
    • ليالي الياسمين (1979)
    • الباطنية (1980)
    • القرش (1981)
    • وداد الغازية (1983)
    • خمسة باب (1983)
    • عالم وعالمة (1983)
    • جبروت إمرأة (1984)
    • الخادمة (1984)
    • المدبح (1985)
    • )
    • عزبة الصفيح (1987)
    • ملف سامية شعراوي (1988)
    • الشطار (1993)
    • الجاسوسة حكمت فهمي (1994)
    • إغتيال (1996)
    • إمرأة فوق القمة (1997)
    • (( أمن دولة )) (2000 )

    تليفزيون

    (1975) مسلسل الدوامة .
    (2004) مسلسل مشوار إمرأة .
    (2007) من أطلق النار على هند علام
    بداية المشوار
    ولدت نادية الجندي، أو نادية محمد عبد السلام الجندي كما هو مدون في بطاقتها الشخصية، في الرابع والعشرين من
    بدأت نادية الجندي مشوارها بمجموعة من الأدوار الثانوية على الشاشة السينمائية...أول أدوارها كان في فيلم "من إخراج ثم قدمت «عاصفة من الحب» و«المظ وعبده الحامولي» مع وردة و«الحب الخالد» مع حسن يوسف، و«أيام ضائعة» مع عماد حمدي، و«الخائنة» مع ، و«صغيرة على الحب» مع رشدي أباظة، و«فارس بني حمدان» مع سعاد حسني، ثم قدمت «ميرامار» مع عام 1969... وفي هذا الفيلم قدمت دوراً لفت إليها الأنظار، وأكدت مقدرتها على أداء دور الراقصة «صفية»، فأشاد بها النقاد، وأنتظرت الفرج. ولكن جاءت أزمة السينما في نهاية السيتنيات لتخيب آمالها من جديد، فتضطرها الظروف إلى التنقل بين لبنان وتركيا مع غيرها من الفنانين المهاجرين بحثاً عن فرصة عمل. وقدمت خمسة أفلام سينمائية منها فيلم واحد إنتاج مشترك هو «بنت الشيخ» مع تركيا من إخراج حلمي رفلة عام 1970، وأربعة أفلام إنتاج لبناني هي: «كرم الهوى»، «فندق السعادة»، «الضياع»، و«أمواج» عام 1972، لكن هذه الأفلام الخمسة لم تزدها إلا تقهقراً، ومع نهاية الأزمة وعودة الروح إلى استديوهات السينما في مصر كانت ممن راجعن حساباتهن وقررت العودة بشكل مختلف، فوقع أختيارها على قصة حياة الراقصة الشهيرة وأنتجت القصة في فيلم سينمائي قامت ببطولته المطلقة تمثيلاً ورقصاً وغناءً... وضم الفيلم الذي اخرجه حسن الإمام العام 1975. ونجح نجاحاً صنع من نادية الجندي نجمة شعبية لامعة، وأزدادت تألقاً ونجاح وجماهيرية عندما قدمت «الباطنية» العام 1980
    النجومية
    قدمت خلال مشوارها الفني أكتر من 55 فيلماً سينمائياً أثار معظمها أعجاب المشاهدين وأشبع رغباتهم. ففي أفلامها مثلاً تصعد الخادمة درجات السلم الاجتماعي لكي تصبح سيدة القصر، أو تتحول فتاة الحي الفقيرة إلى أكبر معلمة في عالم المخدرات أو دنيا السلاح، أو تنقلب المرأة التي أوشكت على خيانة وطنها إلى فدائية تنتصر على «رجال ، أو تتمكن الراقصة من أن تخدع جنرالات الجيش البريطاني وتتجسس عليهم لمصلحة الألمان والتيار الوطني في الأربعينيات، أو تنتقم من الملك شخصياً لأنه لم يجلسها معه على العرش فتساعد [فقط الاعضاء المسجلين هم من يمكنهم رؤية الروابط. وتكون من أهم أسباب نجاح ثورة 23 يوليو 1952! وحتى فيلمها «أمن دولة» عام 1999 تتمكن من القضاء على أكبر عدد من الإرهابيين على رأسهم أمير الإرهاب في أوروبا. وإذا كان لكل عمل درامي من مفاجآت فإن نادية الجندي كانت قمة هذه المفاجآت بقبولها أدواراً صعبة متعددة المراحل، تتطلب منها الدخول والخروج من أكثر منطقة درامية معقدة، وهي من أجل هذا الهدف وقفت أما الكاميرات في مواجهة معظم نجوم السينما المصرية منذ عهد فتيانها الأُوَل:كمال الشناوي،، محمود مرسي، يحيى شاهين، شكري سرحان، يوسف وهبي، أحمد زكي، محمود ياسين، عادل إمام، مروراً بمحمود حميدة، مصطفى فهمي، ممدوح عبد العليم، فاروق الفيشاوي، ثم جمال عبدالناصر وأحمد عبد العزيز وحتى محطة فيلمها الأخير

Working...
X