تويت
زيت جوز الهند والثوم للتحكم بنوبات الصرع
يُشكّل الصرع اختلالاً عصبياً داخلياً ينتج عن اضطراب الإشارات الكهربائية في خلايا المخ، وثمة عوامل محفزة لظهوره أبرزها قلة النوم والإجهاد والتعب وارتفاع الحرارة وشرب الكحول والمرض أو المعاناة من اضطرابات معينة.
وأفاد موقع " top10homeremedies" أن من أبرز عوارض الصرع هو حصول نوبات متكررة ومفاجئة تتسبب بمشاكل في التحكم بالعضلات والنطق والنظر والوعي.
ولفت إلى ان الصرع غالباً ما يحصل في الطفولة أو بعد الـ60 من العمر، لكنه قد يحصل في أي عمر ونوباته قد تكون مرعبة بالرغم من انها لا تحدث أية إعاقة أو مرض عقلي.
وأشار إلى انه لحسن الحظ يمكن التحكم بالصرع من خلال تغيير نمط الحياة، وتناول بعض الأدوية وحتى اللجوء إلى علاجات طبيعية أبرزها زيت جوز الهند والثوم.
وأوضح ان جوز الهند فعال جداً في علاج الصرع، لأنه يحتوي على أحماضاً دهنية ذات مفعول علاجي لخلايا الدماغبالإضافة الى كونه يمد هذه الخلايا بالطاقة.
ونصح بتناول ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند 3 مرات يومياً، واستخدامه في الطبخ وفي السلطات.
أما الثوم، فأشار إلى انه من أفضل مضادات الأكسدة، وهو فعال في محاربة الالتهابات ما يجعل منه الخيار الأمثل لتعزيز عمل الجهاز العصبي بالجسم، بحيث انه يقي من عوارض الصرع ويقي من حصول نوبات.
ودعا إلى مزج نصف كوب من الحليب مع نصف كوب من الماء، وغلي المزيج ثم إضافة 4 أو 5 فصوص مهروسة من الثوم وغليها إلى أن تنخفض كمية السوائل إلى النصف، وعندها تصفية السائل وشربه مرة واحدة يومياً.
يُشكّل الصرع اختلالاً عصبياً داخلياً ينتج عن اضطراب الإشارات الكهربائية في خلايا المخ، وثمة عوامل محفزة لظهوره أبرزها قلة النوم والإجهاد والتعب وارتفاع الحرارة وشرب الكحول والمرض أو المعاناة من اضطرابات معينة.
وأفاد موقع " top10homeremedies" أن من أبرز عوارض الصرع هو حصول نوبات متكررة ومفاجئة تتسبب بمشاكل في التحكم بالعضلات والنطق والنظر والوعي.
ولفت إلى ان الصرع غالباً ما يحصل في الطفولة أو بعد الـ60 من العمر، لكنه قد يحصل في أي عمر ونوباته قد تكون مرعبة بالرغم من انها لا تحدث أية إعاقة أو مرض عقلي.
وأشار إلى انه لحسن الحظ يمكن التحكم بالصرع من خلال تغيير نمط الحياة، وتناول بعض الأدوية وحتى اللجوء إلى علاجات طبيعية أبرزها زيت جوز الهند والثوم.
وأوضح ان جوز الهند فعال جداً في علاج الصرع، لأنه يحتوي على أحماضاً دهنية ذات مفعول علاجي لخلايا الدماغبالإضافة الى كونه يمد هذه الخلايا بالطاقة.
ونصح بتناول ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند 3 مرات يومياً، واستخدامه في الطبخ وفي السلطات.
أما الثوم، فأشار إلى انه من أفضل مضادات الأكسدة، وهو فعال في محاربة الالتهابات ما يجعل منه الخيار الأمثل لتعزيز عمل الجهاز العصبي بالجسم، بحيث انه يقي من عوارض الصرع ويقي من حصول نوبات.
ودعا إلى مزج نصف كوب من الحليب مع نصف كوب من الماء، وغلي المزيج ثم إضافة 4 أو 5 فصوص مهروسة من الثوم وغليها إلى أن تنخفض كمية السوائل إلى النصف، وعندها تصفية السائل وشربه مرة واحدة يومياً.