عمر بن رحومة
عيد و مواعيد
تاتيك اخبارهم بالتاكيد
انين تحت التهديد
و دماء تعانق الحديد
عيون ترمق احلاما من صديد
و نحيب الثكالى كالزغاريد
تدوّي بين قريب و بعيد
عيون ملّت الوعيد
وتأمل ان يكون لها عيد
لتلبس الابيض و الاحمر و الاصفر
و الازرق....من كلّ لون
كانّه ميلاد جديد
عيون للآه سكبت دموعا
و في الكنائس اشعلوا شموعا
و في الصدور للامل ينبوعا
تئنّ له طريق و ضلوعا
و الدعاء في المساجد خشوعا
يجول صداه بحورا و ربوعا
و مدى التاريخ منذ يسوعا
لتلك العيون لمعان
يوم اهتز الباب وسقف الجيران
للقلب خفقان
براءة لا تعرف غدر الانسان
لا تعلم ما الانسان
لا تعلم الحرب و العدوان
و فراغ الوجدان
و صمت العربان
صفارة تدوّي من جديد
موعد تحت الارض للعديد
لآلاف او يزيد
اصوات تعلو بالتنديد
و تلك العيون تتساءل من المستفيد
و من المريد لحلمي ان يبيد
و انا براءة المشرق
و المغرب
و ابتسامة
عيد
عمر بن رحومة — مع Adib Tiba
عيد و مواعيد
تاتيك اخبارهم بالتاكيد
انين تحت التهديد
و دماء تعانق الحديد
عيون ترمق احلاما من صديد
و نحيب الثكالى كالزغاريد
تدوّي بين قريب و بعيد
عيون ملّت الوعيد
وتأمل ان يكون لها عيد
لتلبس الابيض و الاحمر و الاصفر
و الازرق....من كلّ لون
كانّه ميلاد جديد
عيون للآه سكبت دموعا
و في الكنائس اشعلوا شموعا
و في الصدور للامل ينبوعا
تئنّ له طريق و ضلوعا
و الدعاء في المساجد خشوعا
يجول صداه بحورا و ربوعا
و مدى التاريخ منذ يسوعا
لتلك العيون لمعان
يوم اهتز الباب وسقف الجيران
للقلب خفقان
براءة لا تعرف غدر الانسان
لا تعلم ما الانسان
لا تعلم الحرب و العدوان
و فراغ الوجدان
و صمت العربان
صفارة تدوّي من جديد
موعد تحت الارض للعديد
لآلاف او يزيد
اصوات تعلو بالتنديد
و تلك العيون تتساءل من المستفيد
و من المريد لحلمي ان يبيد
و انا براءة المشرق
و المغرب
و ابتسامة
عيد
عمر بن رحومة — مع Adib Tiba