تويت
السيرة الذاتية
صاحبة رواية اللؤلؤ بعناقيده
ديوان سنابل الوصل - قصائد حرة
رئيفة المصري
تاريخ الولادة 20/12/1973
من مواليد السعودية – الخرج
ولدت لأب فلسطيني الجنسية فحملت عكا في شرايينها وأم دمشقية فكانت دمشقية المنشأ والتربية وعربية الحنين. أنهت رئيفة المصري دراستها الابتدائية والإعدادية في مدرسة البوصيري التابعة لوزارة التربية في دمشق – سورية وأنهت دراستها الثانوية عام 1991 .
تخرجت “مساعد مهندس” من المعهد المتوسط الهندسي قسم إنشاء مباني بدرجة جيد عام 1993, درست علوم الكومبيوتر والتصميم الهندسي والإعلاني وعملت في شركة تعد من أوائل شركات الكومبيوتر المتخصصة بالمجال الإعلامي والإعلاني في سورية وفي نفس الوقت درست وتخصصت ثم قامت بتدريس برامج التصميم الإعلاني على الكومبيوتر للعديد من المهتمين في هذا المجال كالفنانين التشكيليين.
تزوجت عام 1995 وأنجبت طفلها الوحيد محمد عام 1998. اهتمت رئيفة المصري خلال مسيرتها باللغة والفن والرسم وأكثر ما شغل وقتها هو المطالعة للأدب العربي والعالمي وكتابة الشعر (قصيدة النثر ) وعملت وأتقنت الأعمال الفنية والتحف اليدوية ورسمت على القماش والزجاج.
عشقت السفر فزارت العديد من الدول في الشرق الأوسط, شرق آسيا, وأوروبا بينما لم تغرها فكرة زيارة القارة الأمريكية لأسباب تتعلق بمبادئها. عشقت التاريخ فانبهرت بالحضارات البائدة ووقفت في متاحف العالم مشدوهة بالعظمة والقوة التي مرت بها الحضارات في فترات ذروتها كالمتحف المصري الذي سعت لأن تزوره مراراً وكلما زارته كلما اكتشفت روعة الحضارة الفرعونية وقوتها وكم وقفت مذهولة بروعة فنّهم وعلوم الأدب عندهم. كما أن أنفاسها كانت تخطف منها كلما رأت عملاً فنياً عظيماً للفنانين العالميين مثل مايكل آنجلو ورافاييل ودافنشي.
أعمال مثل دافيد, المفكر لرودان, حصان دافنشي, اللابيتا لمايكل آنجلو مع لوحاته في الفاتيكان كلها خطفت أنفاسها وتركتها تلهث أمام قوة وإصرار الفن على الخلود.
انفصلت عن زوجها عام 2005 وتابعت مسيرتها في العمل والحياة حاملة القصائد على كتفيها لتنشر أول عمل شعري لها عام 2007 بعنوان “سنابل الوصل” ..ولم تتوقف أو تتوانى عن طموحها لحظة ولا طرفة عين فأصدرت عام 2010 روايتها الأولى بعنوان” اللؤلؤ بعناقيده”..
اتسمت أعمالها بروح التمرد البناء فهي تؤمن بالتطور السلمي وتبتعد عن الثورات والشعارات الفارغة.
تحب الحياة بكل ما فيها ..تعشق المغامرة وتحب أصدقاءها, وتقدس الحرية. خاصة حرية الآخر وتعمل من أجل أن يعم الخير والسلام والمحبة على كل من تعرفهم كما تؤمن أن عبادة الله شيء خاص جداً ومقدس ليس للطرح أو الإعلان أو المتاجرة وأن الحب هو الراية التي لن تخبو يوماً.
شعارها في الحياة الصدق والصراحة هما أوضح صورة
صاحبة رواية اللؤلؤ بعناقيده
ديوان سنابل الوصل - قصائد حرة
رئيفة المصري
تاريخ الولادة 20/12/1973
من مواليد السعودية – الخرج
ولدت لأب فلسطيني الجنسية فحملت عكا في شرايينها وأم دمشقية فكانت دمشقية المنشأ والتربية وعربية الحنين. أنهت رئيفة المصري دراستها الابتدائية والإعدادية في مدرسة البوصيري التابعة لوزارة التربية في دمشق – سورية وأنهت دراستها الثانوية عام 1991 .
تخرجت “مساعد مهندس” من المعهد المتوسط الهندسي قسم إنشاء مباني بدرجة جيد عام 1993, درست علوم الكومبيوتر والتصميم الهندسي والإعلاني وعملت في شركة تعد من أوائل شركات الكومبيوتر المتخصصة بالمجال الإعلامي والإعلاني في سورية وفي نفس الوقت درست وتخصصت ثم قامت بتدريس برامج التصميم الإعلاني على الكومبيوتر للعديد من المهتمين في هذا المجال كالفنانين التشكيليين.
تزوجت عام 1995 وأنجبت طفلها الوحيد محمد عام 1998. اهتمت رئيفة المصري خلال مسيرتها باللغة والفن والرسم وأكثر ما شغل وقتها هو المطالعة للأدب العربي والعالمي وكتابة الشعر (قصيدة النثر ) وعملت وأتقنت الأعمال الفنية والتحف اليدوية ورسمت على القماش والزجاج.
عشقت السفر فزارت العديد من الدول في الشرق الأوسط, شرق آسيا, وأوروبا بينما لم تغرها فكرة زيارة القارة الأمريكية لأسباب تتعلق بمبادئها. عشقت التاريخ فانبهرت بالحضارات البائدة ووقفت في متاحف العالم مشدوهة بالعظمة والقوة التي مرت بها الحضارات في فترات ذروتها كالمتحف المصري الذي سعت لأن تزوره مراراً وكلما زارته كلما اكتشفت روعة الحضارة الفرعونية وقوتها وكم وقفت مذهولة بروعة فنّهم وعلوم الأدب عندهم. كما أن أنفاسها كانت تخطف منها كلما رأت عملاً فنياً عظيماً للفنانين العالميين مثل مايكل آنجلو ورافاييل ودافنشي.
أعمال مثل دافيد, المفكر لرودان, حصان دافنشي, اللابيتا لمايكل آنجلو مع لوحاته في الفاتيكان كلها خطفت أنفاسها وتركتها تلهث أمام قوة وإصرار الفن على الخلود.
انفصلت عن زوجها عام 2005 وتابعت مسيرتها في العمل والحياة حاملة القصائد على كتفيها لتنشر أول عمل شعري لها عام 2007 بعنوان “سنابل الوصل” ..ولم تتوقف أو تتوانى عن طموحها لحظة ولا طرفة عين فأصدرت عام 2010 روايتها الأولى بعنوان” اللؤلؤ بعناقيده”..
اتسمت أعمالها بروح التمرد البناء فهي تؤمن بالتطور السلمي وتبتعد عن الثورات والشعارات الفارغة.
تحب الحياة بكل ما فيها ..تعشق المغامرة وتحب أصدقاءها, وتقدس الحرية. خاصة حرية الآخر وتعمل من أجل أن يعم الخير والسلام والمحبة على كل من تعرفهم كما تؤمن أن عبادة الله شيء خاص جداً ومقدس ليس للطرح أو الإعلان أو المتاجرة وأن الحب هو الراية التي لن تخبو يوماً.
شعارها في الحياة الصدق والصراحة هما أوضح صورة