تويت
Cartoon Khaldoon
ذروة ذكاء (هبل) الإعلام الأردني!
في العام 2003 وبعد سقوط بغداد بيد الاحتلال الأمريكي،تم اعتبار أي عملية عسكرية ضد الاحتلال إرهابا ، حتى السنة اعتبروا إرهابيين ، أما شيعة العراق وبسبب "التقية" كانوا (بطيروا العقل)!.. وبما أن الشيعة في العراق هم الأكثرية...لم يشعر أحد ب "خطورة المد الشيعي"...لماذا؟!
في العام 2006 وبعد العدوان الصهيوني على لبنان، وانتصار حزب الله "الشيعي الغير لبناني" اكتشف الإعلام الأردني أن الصراع الحقيقي ليس بين العرب والصهاينة، بل بين الشيعة والسنة، أما في الداخل اللبناني فكانت الكارثة: كازينو لبنان خسر رواده من العرب العاربة والعرب المستعربة.. (وانضرب الموسم السياحي ..يا ويلي!) وإذا استمر حزب الله في انتصاراته الرعناء، سنعود إلى مسلسل تهجير الموارنة المسيحيين ، إلى الأم "الحلوب" فرنسا..(يا عيب الشوم يا شيعه هيك الاخوه بعملوا؟!)
الخطة السرية الشيعية للاستيلاء على الأردن
تم الحصول على وثائق سرية وصور أقمارا صناعية تثبت نية جحافل الشيعة التقدم على محورين:
المحور الأول: جيوش الفاطميين التي تتقدم عبر صحراء سيناء من الغرب فيما يقوم الأنباط "الخونة" تامين الحاضنة الاجتماعية لهم في الجنوب !!
المحور : جيوش الفرس التي تتقدم عبر سوريا إلى شمال الأردن، وبحسب الخبير العسكري صفوت الزيات تم رصد ثلاثة عائلات شيعية في مدينة الرمثا (90كم شمال عمان) وهي تقدم الكوكاكولا وعبوات مياه الاكوفينا للغزاة
وبالعودة إلى الإعلام الأردني ما هو سر العداء لحزب الله؟...ترى كم شيعي في الأردن؟
-قال طاهر المصري(*) :" إن أي تقارب مع إيران يزعج إسرائيل"
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
(*)من هو طاهر المصري: رجل دمث ، مهذب، لطيف، ليبرالي، نائب سابق، وزير سابق، رئيس وزراء سابق، عين سابق، رئيس مجلس الأعيان السابق..وهو أيضا قريب رجل الأعمال صبيح المصري المعروف ...وقد وصفه مؤخرا المذيع (الأهبل) سلام مسافر : أنيق أناقة باريسيه .. لكن مشكلته لاتنحصر بالأناقة، بل بعدم قدرته على التحدث باللغة العربية الفصحى (راجع مقابلة طاهر المصري على روسيا اليوم)
ذروة ذكاء (هبل) الإعلام الأردني!
في العام 2003 وبعد سقوط بغداد بيد الاحتلال الأمريكي،تم اعتبار أي عملية عسكرية ضد الاحتلال إرهابا ، حتى السنة اعتبروا إرهابيين ، أما شيعة العراق وبسبب "التقية" كانوا (بطيروا العقل)!.. وبما أن الشيعة في العراق هم الأكثرية...لم يشعر أحد ب "خطورة المد الشيعي"...لماذا؟!
في العام 2006 وبعد العدوان الصهيوني على لبنان، وانتصار حزب الله "الشيعي الغير لبناني" اكتشف الإعلام الأردني أن الصراع الحقيقي ليس بين العرب والصهاينة، بل بين الشيعة والسنة، أما في الداخل اللبناني فكانت الكارثة: كازينو لبنان خسر رواده من العرب العاربة والعرب المستعربة.. (وانضرب الموسم السياحي ..يا ويلي!) وإذا استمر حزب الله في انتصاراته الرعناء، سنعود إلى مسلسل تهجير الموارنة المسيحيين ، إلى الأم "الحلوب" فرنسا..(يا عيب الشوم يا شيعه هيك الاخوه بعملوا؟!)
الخطة السرية الشيعية للاستيلاء على الأردن
تم الحصول على وثائق سرية وصور أقمارا صناعية تثبت نية جحافل الشيعة التقدم على محورين:
المحور الأول: جيوش الفاطميين التي تتقدم عبر صحراء سيناء من الغرب فيما يقوم الأنباط "الخونة" تامين الحاضنة الاجتماعية لهم في الجنوب !!
المحور : جيوش الفرس التي تتقدم عبر سوريا إلى شمال الأردن، وبحسب الخبير العسكري صفوت الزيات تم رصد ثلاثة عائلات شيعية في مدينة الرمثا (90كم شمال عمان) وهي تقدم الكوكاكولا وعبوات مياه الاكوفينا للغزاة
وبالعودة إلى الإعلام الأردني ما هو سر العداء لحزب الله؟...ترى كم شيعي في الأردن؟
-قال طاهر المصري(*) :" إن أي تقارب مع إيران يزعج إسرائيل"
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
(*)من هو طاهر المصري: رجل دمث ، مهذب، لطيف، ليبرالي، نائب سابق، وزير سابق، رئيس وزراء سابق، عين سابق، رئيس مجلس الأعيان السابق..وهو أيضا قريب رجل الأعمال صبيح المصري المعروف ...وقد وصفه مؤخرا المذيع (الأهبل) سلام مسافر : أنيق أناقة باريسيه .. لكن مشكلته لاتنحصر بالأناقة، بل بعدم قدرته على التحدث باللغة العربية الفصحى (راجع مقابلة طاهر المصري على روسيا اليوم)