إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فازت ربيعة نجم الدين الناصر بجائزة الحوار الأورومتوسطي للعام 2013 م

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فازت ربيعة نجم الدين الناصر بجائزة الحوار الأورومتوسطي للعام 2013 م


    بريهان ·
    • الف الف مبروك للصديقة الرائعة ربيعة الناصر
      فازت راوية القصص ومؤسسة ومديرة جمعية "بيت الحكايات والموسيقى" ربيعة نجم الدين الناصر بجائزة الحوار الأورومتوسطي للعام 2013 التابعة لمؤسسة أنا ليند لحوار الثقافات والتي حملت عنوان "المهاجرون كسفراء للتفاهم المتبادل"، وذلك لعملها في مساعدة الأطفال المتضررين من النزاعات والفقر والحرمان.
      وحصلت الناصر على الجائزة، وهي جائزة معنوية، خلال حفل أقيم مؤخرا في فيلنيوس في ليتوانيا. وسيتم تنظيم رحلة للفائزة بين شبكات مؤسسة آنا ليند والتي تنظمها مؤسسة آنا ليند ومؤسسة المتوسط الايطالية، بالإضافة إلى نشر كتاب يتكلم عن تجربة الناصر في "بيت الحكايات والموسيقى".

      وتم ترشيح الناصر من قبل الشبكة الأردنية الوطنية لمؤسسة "أنا ليند" لحوار الثقافات والتي يرأسها المعهد الملكي للدراسات الدينية.
      وضمت قائمة المرشحين الأربعة النهائيين بالإضافة إلى الناصر: مؤسسة شرق غرب (Orient-Occident) في المغرب، وهي منظمة خيرية غير هادفة للربح، وتهدف لإنشاء مراكز اجتماعية وتعليمية ودورات تدريبية مهنية لمختلف المجموعات المستهدفة ومنها المهاجرين.
      بالإضافة إلى منظمة الفنون المجتمعية شمال غرب في انجلتراCommunity Arts North West(UK ، وهي منظمة يرأسها فنانون هدفهم تشجيع إنتاج البرامج الثقافية للأشخاص الذين تم استبعادهم أو تهميشهم من الموارد الثقافية السائدة، ومنظمة الرياضة ضد العنصرية Sport Against Racism Ireland من ايرلندا، وهي مؤسسة اجتماعية تستخدم الرياضة لمكافحة العنصرية وجميع أشكال التمييز في المجتمع – ومنظمة Plate-Forme Migrants et Citoyenneté Européenne (فرنسا)، وهي جمعية دولية تهدف إلى مكافحة التمييز، مقدرة مساهمة المهاجرين في التنمية المحلية.
      وتعمل جمعية "بيت الحكايات والموسيقى" التي تأسست منذ ثلاث سنوات، على تقديم فعاليات وأنشطة ترتكز على رواية القصص ومزجها بفنون الموسيقى والغناء والرسم والحرف اليدوية لمساعدة الأطفال والشباب المعرضين للخطر. وأشرفت الجمعية على تنظيم ورش عمل لأكثر من 3 آلاف طفل من المخيمات المحلية للاجئين، وتدريب أكثر من 50 من أمناء المكتبات الذين يعملون في ثلاثة مخيمات للاجئين في كل من إربد وعمان.
      وبهذه المناسبة صرحت الناصر التي كانت معلمة وأمينة مكتبة قبل أن تصبح راوية لقصص الأطفال "تعلمت بأن رواية القصص يعد وسيلة خاصة للتواصل، خاصة مع الأطفال"، وأضافت ان الفنون والآداب هي حقا الطريقة الأفضل التي تعمل على بث التوعية ونشر الرسائل المهمة، مبينة أن القصة "تفتح أبواب عقول الأطفال نحو مزيد من الخيال والإبداع"، وتمكنهم من الهروب من الأوقات الصعبة التي يعيشونها.
      الناصر قالت بشغف "في يوم من الأيام اكتشفت أنني راوية قصص وأصبح حلمي أن امتلك المكان الذي استطيع من خلاله سرد قصص للأطفال، والتي يمكن أن تفتح عقولهم وتتيح لهم الفرصة للتعبير عن أنفسهم".
      وترى الناصر أن سرد قصة واحدة يمكن ان يكون بديلا عن محاضرات حيث إنها تترسخ في الأذهان، بل يمكن أيضا ان توضح القصص الأفكار الكبيرة مثل القبول والتسامح والاحترام.
      هذا وقد بدأت الناصر براوية القصص كنشاط كانت تقدمه بمفردها، وبعد مرور الوقت انضم إليها مجموعة من الموسيقيين والفنانين والرسامين بالمسرح، وشاركوها في شغف التواصل مع الأطفال من خلال الفنون والآداب، والذي تصفه قائلة: "تصل الفنون إلى الأطفال بشكل أسرع وتلامس أرواحهم وتجلب لهم المزيد من السعادة كما تمكنهم من التعبير عن أنفسهم".



      ربيعة الناصر تفوز بجائزة الحوار الأورومتوسطي من مؤسسة "أنا ليند"
      فازت راوية القصص ومؤسسة ومديرة جمعية "بيت الحكايات والموسيقى" ربيعة نجم الدين الناصر


    أنا بنت الهاشمي أخت الرجال
    الكاتبة والشاعرة
    الدكتورة نور ضياء الهاشمي السامرائي
يعمل...
X