Tweet
عبير نصر
كيف أغريك للاندساس في سريري: قلتُ وكلُّ يومٍ أغلقُ العالمَ خلفي أنتظركَ/ لا تأتيكيفَ تترفعُ عن التورّط بامرأة لفرط طينهايختلط على الربّما الملحُ فيها وما الماء؟!لا تجزعما إن تهبط إليها، لن ترحلَ إلاّ جميلاًكما ينبغيانصتْ لتعرّق أنثى، ها هنا سرّكيا مــــــــــوت غِبَّ الفقدَ من غفوة العنبِ على صدرٍكي من موتك، تشتفيوإن سمعتَ صوتيطيراً ينقرُ لحناً من فمك النديّ؟ليس هذا إلاّ أنتَ، ليس غيرك من يغنّيـــــــــــــــــــــــي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Ahmad Kachkara انصتْ لتعرّق أنثى...!!!رائع يا عبير .. !! إبداع مدهش في تجديد كنه اللغة وتحريكها من سباتها التقليدي السقيم .. ولا يأتي ذلك فذلكة دون هدف بل يفرض حضوره بقوة في صور شعرية لها خصوصية عبيرــــــــــــــــــ
Fareed Zaffour تصلبت الكلمات في شرايين الكي بورد ..تماهت الحروف على اللوحة ..عجزت العواصف عن استرداد لحن الحين ..فجأة اسيقظت حورية البحر على وقع خطى كلماتك الرائع ..التي حفرت أخدود في سرداب الموت ..وانطفض مارد الحشر ليعلن عبر بوقه نهاية مسرحية فصولها التراجيدية ..وليقف ممثلوا أدوارها ليحيوا جمهور الحاضرين ..وتعم الصالة سمفونية التصفيق ..وسط غيمات من تبريكات وتهاني المتلقين ..لهذه الكلمات التي أسكرنا نبيذها المعتق ..وجعلنا حيارى في أوتن الشوق لمزيد من بحر العطاء الذي لايروي عطش المحبين لناصية مجد قلمك الذي يضيء لنا عتمة ظلمات الوقت الضائع في دروب عمرنا الذي يمشي بسرعة البرق ..
كيف أغريك للاندساس في سريري: قلتُ وكلُّ يومٍ أغلقُ العالمَ خلفي أنتظركَ/ لا تأتيكيفَ تترفعُ عن التورّط بامرأة لفرط طينهايختلط على الربّما الملحُ فيها وما الماء؟!لا تجزعما إن تهبط إليها، لن ترحلَ إلاّ جميلاًكما ينبغيانصتْ لتعرّق أنثى، ها هنا سرّكيا مــــــــــوت غِبَّ الفقدَ من غفوة العنبِ على صدرٍكي من موتك، تشتفيوإن سمعتَ صوتيطيراً ينقرُ لحناً من فمك النديّ؟ليس هذا إلاّ أنتَ، ليس غيرك من يغنّيـــــــــــــــــــــــي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Ahmad Kachkara انصتْ لتعرّق أنثى...!!!رائع يا عبير .. !! إبداع مدهش في تجديد كنه اللغة وتحريكها من سباتها التقليدي السقيم .. ولا يأتي ذلك فذلكة دون هدف بل يفرض حضوره بقوة في صور شعرية لها خصوصية عبيرــــــــــــــــــ
Fareed Zaffour تصلبت الكلمات في شرايين الكي بورد ..تماهت الحروف على اللوحة ..عجزت العواصف عن استرداد لحن الحين ..فجأة اسيقظت حورية البحر على وقع خطى كلماتك الرائع ..التي حفرت أخدود في سرداب الموت ..وانطفض مارد الحشر ليعلن عبر بوقه نهاية مسرحية فصولها التراجيدية ..وليقف ممثلوا أدوارها ليحيوا جمهور الحاضرين ..وتعم الصالة سمفونية التصفيق ..وسط غيمات من تبريكات وتهاني المتلقين ..لهذه الكلمات التي أسكرنا نبيذها المعتق ..وجعلنا حيارى في أوتن الشوق لمزيد من بحر العطاء الذي لايروي عطش المحبين لناصية مجد قلمك الذي يضيء لنا عتمة ظلمات الوقت الضائع في دروب عمرنا الذي يمشي بسرعة البرق ..