تويت
ah علّق على هذا المنشور من أغسطس.
Assaad Abboud
صدر كتابي الجديد " أعمدة من ورق "عن وزارة الثقافة - الهيئة العامة للكتاب. جاء الكتاب في "760 " صفحة من القطع الكبير . يعرض هذا المؤلف الذي وصفته بأنه " كتاب يروي " لمرحلة تأسيسية من تاريخ سورية عبر جريدة الثورة ومن قبلها الجريدة الأم " الوحدة 1960 -1970.
يعتمد المؤلف على مرور متأن في الواقع الاعلامي و السياسي و الفكري الأدبي لتلك الحقبة الخاصة من تاريخ سورية والعالم عبر ما نشرته " الثورة ". ويحوي نحو خمسين مقالاً حول تلك الأيام نشرها الكاتب في الثورة. ويحوي أيضاً قراءة اعلامية في مسيرة الصحيفة الفنية والصحفية وما واجهته ولاسيما على صعيد الحرية الصحفية و الكفاءة الاعلامية.
وعلى صفحاته مختارات لعدد كبير من الكتابات للكتاب الذين مروا على صفحات الجريدة -وما أكثرهم - ومقالات وافتتاحيات بغرض اظهار ما اتصفت به المرحلة ، ونمط الكتابة فيها ،وما شهدته من معارك سياسية و فكرية وأدبية. وقد اختيرت له حكمة المثال الصيني الذي يقول: "
إن الثمار التي نقطفها اليوم قد أزهرت في الربيع ".
الغلاف الأخير فقرات من مقال للأديبة السورية الكبيرة غادة السمان كانت نشرته في مجلة الحوادث اللبنانية تفاعلاً مع إحدى مقالات الكاتب حول مسيرة هذا الكتاب التي نشرت في الثورة في حينه.
Assaad Abboudصدر كتابي الجديد " أعمدة من ورق "عن وزارة الثقافة - الهيئة العامة للكتاب. جاء الكتاب في "760 " صفحة من القطع الكبير . يعرض هذا المؤلف الذي وصفته بأنه " كتاب يروي " لمرحلة تأسيسية من تاريخ سورية عبر جريدة الثورة ومن قبلها الجريدة الأم " الوحدة 1960 -1970.
يعتمد المؤلف على مرور متأن في الواقع الاعلامي و السياسي و الفكري الأدبي لتلك الحقبة الخاصة من تاريخ سورية والعالم عبر ما نشرته " الثورة ". ويحوي نحو خمسين مقالاً حول تلك الأيام نشرها الكاتب في الثورة. ويحوي أيضاً قراءة اعلامية في مسيرة الصحيفة الفنية والصحفية وما واجهته ولاسيما على صعيد الحرية الصحفية و الكفاءة الاعلامية.
وعلى صفحاته مختارات لعدد كبير من الكتابات للكتاب الذين مروا على صفحات الجريدة -وما أكثرهم - ومقالات وافتتاحيات بغرض اظهار ما اتصفت به المرحلة ، ونمط الكتابة فيها ،وما شهدته من معارك سياسية و فكرية وأدبية. وقد اختيرت له حكمة المثال الصيني الذي يقول: "
إن الثمار التي نقطفها اليوم قد أزهرت في الربيع ".
الغلاف الأخير فقرات من مقال للأديبة السورية الكبيرة غادة السمان كانت نشرته في مجلة الحوادث اللبنانية تفاعلاً مع إحدى مقالات الكاتب حول مسيرة هذا الكتاب التي نشرت في الثورة في حينه.