حسن ابراهيم سمعون
الجزء الخامس من القصة ...
بلعت , وتحملت , وصبرت , وعديت حتى اللانهاية ,, فسورية ( بالتاء المربوطة ) فوق الجميع ,, وهي وطني الذي أحمله بقلبي ,, وهي الموطن الذي أعيش بقلبه ويحملني بقلبه ,,, واحتقرت نفسي أمام هجرة الطيور ,,, ورحلة سمك السلمون لأجد بأن البشر هم أقل الكائنات وفاءً للوطن والموطن ,,,, وتذكرت مثلا ً قالته جدتي ذات يوم ,,, سأقوله بالجزء الأخير ..../.... يتبع
الجزء الخامس من القصة ...
بلعت , وتحملت , وصبرت , وعديت حتى اللانهاية ,, فسورية ( بالتاء المربوطة ) فوق الجميع ,, وهي وطني الذي أحمله بقلبي ,, وهي الموطن الذي أعيش بقلبه ويحملني بقلبه ,,, واحتقرت نفسي أمام هجرة الطيور ,,, ورحلة سمك السلمون لأجد بأن البشر هم أقل الكائنات وفاءً للوطن والموطن ,,,, وتذكرت مثلا ً قالته جدتي ذات يوم ,,, سأقوله بالجزء الأخير ..../.... يتبع