Mudar Barakat
نَسْمِةْ مَسَا..
جاييْ مِنْ بْلادْ العِشِقْ..
هَبِّتْ عَ شِبَّاكيْ..
وْصْلوا مَعَا عْصَافيرْ..
خَبُّوا الرِّسَالِة وْرَفْرَفُوا..
وتْوَشْوَشُوا..
وْهَرْبُوا..
فَكَّرْتْ رَاحُوا يْبَيّْتُوا بَكِّيْرْ..
وْعْرِفْتْ إنُّوْ بْدَرْبْهُنْ..
وَقْفُوا عَ سَجْرَةْ..
عَالْيِهْ بْحَدّْ القَمَرْ.. عَ الشِّيْرْ..
تَيْتَرْجْمُوليْ رْسَالْتِكْ..
وِيْرَجّْعُوها مْلَحَّنِيْ..
وْمْزَخْرَفيْ أَلْوَانْ وْتْصَاويْرْ..
لَوْ تَعْرْفيْ..!
لَمّا اسْتَلَمْتْ رْسَالْتِكْ..
شَمَّيْتْ فيها ريْحِةْ المَنْتُوْرْ..
وبْعِبّْها مْخَبَّايْ نَهْدَاتِكْ..
وٍبْظِنْ بَيْنْ حْرُوفْها بَخُّوْرْ..
مْن حْجَابْ بِذْكُرْ فَوْقْ عَتْبَاتِكْ..
مَطْرَحْ مَا كانْ يْعَشْعِشْ الشَّحْرُورْ..
ويْغَارْ لَمَّا بْغَازْلِكْ.. ويْطيْرْ..
ويْنَتِّفْ الحَبْقَاتْ عَ الشّبَّاكْ..
وْتِتْبَسَّميْ وْنْصَالْحُوْ.. ويْصِيْرْ..
يْلاعْبِكْ ويْبُوْسْ دَيَّاتِكْ..
=====
د. مضر بركات
— مع Rihab Nasser
نَسْمِةْ مَسَا..
جاييْ مِنْ بْلادْ العِشِقْ..
هَبِّتْ عَ شِبَّاكيْ..
وْصْلوا مَعَا عْصَافيرْ..
خَبُّوا الرِّسَالِة وْرَفْرَفُوا..
وتْوَشْوَشُوا..
وْهَرْبُوا..
فَكَّرْتْ رَاحُوا يْبَيّْتُوا بَكِّيْرْ..
وْعْرِفْتْ إنُّوْ بْدَرْبْهُنْ..
وَقْفُوا عَ سَجْرَةْ..
عَالْيِهْ بْحَدّْ القَمَرْ.. عَ الشِّيْرْ..
تَيْتَرْجْمُوليْ رْسَالْتِكْ..
وِيْرَجّْعُوها مْلَحَّنِيْ..
وْمْزَخْرَفيْ أَلْوَانْ وْتْصَاويْرْ..
لَوْ تَعْرْفيْ..!
لَمّا اسْتَلَمْتْ رْسَالْتِكْ..
شَمَّيْتْ فيها ريْحِةْ المَنْتُوْرْ..
وبْعِبّْها مْخَبَّايْ نَهْدَاتِكْ..
وٍبْظِنْ بَيْنْ حْرُوفْها بَخُّوْرْ..
مْن حْجَابْ بِذْكُرْ فَوْقْ عَتْبَاتِكْ..
مَطْرَحْ مَا كانْ يْعَشْعِشْ الشَّحْرُورْ..
ويْغَارْ لَمَّا بْغَازْلِكْ.. ويْطيْرْ..
ويْنَتِّفْ الحَبْقَاتْ عَ الشّبَّاكْ..
وْتِتْبَسَّميْ وْنْصَالْحُوْ.. ويْصِيْرْ..
يْلاعْبِكْ ويْبُوْسْ دَيَّاتِكْ..
=====
د. مضر بركات
— مع Rihab Nasser