إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فوائد لكستناء sweet chestnut ينشط العضلات ويرمم الأعصاب والشرايين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فوائد لكستناء sweet chestnut ينشط العضلات ويرمم الأعصاب والشرايين





    فوائد الكستناء



    فوائد الكستناء

    الكستناء ينشط العضلات ويرمم الأعصاب والشرايين
    الكستناء أو الكستنة أو أبو فروة أو الشاه بلوط أو القسطل أو القسطلة كلها مرادفات لثمرة الكستناء. وشجرة الكستناء من الشجر الكبار الجميلة ولها ثمرة شوكية تحوي ما بين بذرة واحدة إلى ثلاث بذور ذات لون بني غامق بلمعة جذابة.
    كانت ثمار الكستناء تؤكل أحيانا كحلوى بعد أن تغمر في ماء الورد إلا ان طريقة أكلها العامة أو المشهورة هي بالشي وكانت تقدم مشوية حتى على ولائم الملوك.

    في القرن الثامن عشر ظهرت الكستناء المثلجة كحلوى وسرعان ما عم انتشارها ووجدها الناس مستساغة في الحلوق فأخذت مكانتها على أفخم الموائد. أما عادة تقديم الكستناء في الأعياد فقد عرفت مؤخراً ولم تعمم إلا في القرن الحالي.
    كانت الكستناء حتى بضعة قرون خلت ليس غير الغذاء الرئيسي لأكثر بلاد الدنيا القديمة منذ أيام الاغريق والرومان وحتى اكتشاف البطاطس واحتلالها المكان الذي كانت الكستناءتتمتع به.
    (قديماً) ماذا قال عنها الأطباء القدامى؟
    يقول عبدالله بن البيطار المغربي «شاه بلوط هو القسطل يقطع القيء والغثيان وينفع الامعاء ويقوي المعدة ويدر البول، وإذا أكثر من أكله اخرج الدود وحب القرع ومضرته يولد الريح والنفخ.
    والكستناء غذاء مكمل ولذا فهي توصف للأطفال وهزيلي الأجسام بالإضافة إلى أغذيتهمم الأخرى، كما تعطى للنباتيين للتقليل من تأثير الأطعمة الخضراء في أجسامهم وتوصف خصيصا للمصابين بالتهاب الكلى بما تقدمه لهم من بوتاسيوم يساعدهم على طرد الفائض من الصوديوم الضار بالكليتين وذلك عن طريق البول.
    موضوع الكستناء أو مايعرف ب «أبوفروة» وغير ذلك من الأسماء، فقد ذكر كثيراً في الطب القديم، أما في الطب الحديث فيقال: ثلاثة أرباع كوب من الكستناء يوفر أكثر من 40٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ح، 35٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من حمض الفوليك، 25٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ب6. كما ان حصة من نفس الحجم من الكستناء والتي تحتوي على 240سعرة حرارية و3غرامات من البروتين وغرامين من الدهون توفر أيضاً اكثر من 10٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من الحديد والفوسفور والريبوفلافين والثيامين. كما ان الكستناء نظراً لاحتوائها على المعادن والفيتامينات تعتبر منشطة ومقوية ومرممة للعضلات والأعصاب والشرايين ومطهرة ومقوية للمعدة.
    والكستناء من الفواكة الشتوية التي تؤكل نيئة او مشوية او مسلوقة وهي توصف عادة لمنهوكي القوى الجسمية والعقلية والنحفاء والشيوخ وللمصابين بفقر الدم والقروح والبواسير.
    والكستناء تستخدم على نطاق واسع في اعداد الحلويات المخبوزة حيث يمكن تجفيفها بعد شيها وبشرها للحصول على دقيق يصنع منه عجينة غنية ولذيذة مناسبة لاعداد الفطائر والترت، ويمكن هرس الكستناء المسلوقة والتي يكون لها قوام شبيه بقوام البطاطس واستخدامها في خليط الكعك او كحشوة للمعجنات.
    كما يوجد مربى الكستناء الذي يعد طعاماً شهياً في متاجر الأطعمة الخاصة. ويصنع من الكستناء أحد أنواع الحلوى اللذيذة المسماه «ماردن غلاسيه».
    وتعتبر الكستناء غذاء مكملا ممتازا ولا يجوز لنا إغفالها من قوائم طعامنا، ولكن من الضروري لنا في كل الحالات سواء اكلناها مشوية أم مسلوقة أو على شكل حلوى ان نعرضها لعملية مضغ جيدة تحاشياً للصدام الذي لابد ان يقع بينها وبين العصارات المعوية فيما لو لم تمضغ كما يجب حيث أنها صعبة الهضم وتسبب الغازات. كما يجب على المصابين بأمراض عسر الهضم والمغص وعلل الكبد والسكري والسمنة عدم اكله


    اطلق عليها الناس في الماضي تسمية «شجرة الخير» أو «فاكهة الشتاء» واستخرجوا منها دقيقاً خبزوه واقتاتوا به. وتعرف شجرة الكستناء بعمرها الطويل الذي يتحدى تعاقب الزمن، وثمارها الشهية التي تزيدنا دفئا وحميمية في فصل الشتاء على وجه الخصوص، فثمرتها تقطف في هذا الفصل بالذات، مع العلم ان شجرتها تعمّر حوالي الف سنة وذروة انتاجها تكون بعمر 40 الى 60 سنة.
    هذه الميزات إلى جانب فوائدها الصحية الكثيرة. فهي تحتوي على فيتامينات ومعادن ضرورية لجسم الانسان، نذكر منها توفرها على كميّة كبيرة من الالياف (5 غرامات لكلّ مئة غرام كستناء) وعلى فائض من السكريات (اكثر من 38 غراما لكلّ 100 غرام كستناء) معظمه مكوّن من النشاء. كما تساعد على تخزين البوتاسيوم الضروري للرياضيين وعلى توفير الفيتامينات الاساسية كالفيتاميناتB وE وC بمعدل 25 الى 30 ملغراماً لكل مئة غرام كستناء).

    وتعود نشأة الكستناء الى آسيا الصغرى (تركيا حاليا) وإن عرفت قديماً في اوروبا أيضا من خلال الرومان الذين قدّموها الى القارة العجوز، فانتشرت بشكل كبير واصبحت تدخل في مكوّنات العديد من الاطباق والحلويات الشهية.
    اما بالنسبة الى طريقة تناولها، فالغالبية تفضّل تذوّقها مشوية في ليالي الشتاء الباردة حين يستمتع الساهرون بتجمعهم حول المدفأة ويتلذذون بتقشيرها وتناول لبها. كما يستعان بالكستناء في تزيين الاطباق الفخمة كالمنسف والديك الرومي مع الارز، فتقدّم إمّا مشوية او مسلوقة حسب رغبة ربّة المنزل. ويمكن كذلك تناول الكستناء نيئة.
    ايضاً، تشتهر حلويات عدّة بمكوّناتها الاساسية من الكستناء، ولعلّ مثلجات الكستناء او ما يعرف بالاجنبية بـ Marons Glace هي الاكثر شعبية. وتحضر بعض العائلات حلوى عيد الميلاد Buches de Noel من كريمة الكستناء عوضاً عن الكريمة العادية المصنوعة من الشوكولا.

    فوائد الكستناء (ابو فروة)

    يجب أن يكون لديك 3 مشاركات حتى تتمكن من مشاهدة الرابط

    يجب أن يكون لديك 3 مشاركات حتى تتمكن من مشاهدة الرابط

    يجب أن يكون لديك 3 مشاركات حتى تتمكن من مشاهدة الرابط

    يجب أن يكون لديك 3 مشاركات حتى تتمكن من مشاهدة الرابط

    الكستناء sweet chestnut ينشط العضلات ويرمم الأعصاب والشرايين
    الكستناء أو الكستنة أو أبو فروة أو الشاه بلوط أو القسطل أو القسطلة كلها مرادفات لثمرة الكستناء. وشجرة الكستناء من الشجر الكبار الجميلة ولها ثمرة شوكية تحوي ما بين بذرة واحدة إلى ثلاث بذور ذات لون بني غامق بلمعة جذابة.
    كانت ثمار الكستناء تؤكل أحيانا كحلوى بعد أن تغمر في ماء الورد إلا ان طريقة أكلها العامة أو المشهورة هي بالشي وكانت تقدم مشوية في ولائم الملوك.

    في القرن الثامن عشر ظهرت الكستناء المثلجة كحلوى وسرعان ما عم انتشارها .
    كانت الكستناء حتى بضعة قرون خلت ليس غير الغذاء الرئيسي لأكثر بلاد الدنيا القديمة منذ أيام الاغريق والرومان وحتى اكتشاف البطاطس واحتلالها المكان الذي كانت الكستناءتتمتع به.
    (قديماً) ماذا قال عنها الأطباء القدامى؟
    يقول عبدالله بن البيطار المغربي «شاه بلوط هو القسطل يقطع الغثيان وينفع الامعاء ويقوي المعدة،وإذا أكثر من أكله اخرج الدود وحب القرع .
    والكستناء غذاء مكمل ولذا فهي توصف للأطفال وهزيلي الأجسام بالإضافة إلى أغذيتهم الأخرى، كما تعطى للنباتيين للتقليل من تأثير الأطعمة الخضراء في أجسامهم وتوصف خصيصا للمصابين بالتهاب الكلى بما تقدمه لهم من بوتاسيوم يساعدهم على طرد الفائض من الصوديوم الضار بالكليتين.

    موضوع الكستناء أو مايعرف ب «أبوفروة» وغير ذلك من الأسماء، ذكر كثيراً في الطب القديم، أما في الطب الحديث يقال أن: ثلاثة أرباع كوب من الكستناء يوفر أكثر من 40٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ح، 35٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من حمض الفوليك، 25٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من فيتامين ب6. كما ان حصة من نفس الحجم من الكستناء والتي تحتوي على 240سعرة حرارية و3غرامات من البروتين وغرامين من الدهون توفر أيضاً اكثر من 10٪ من الحصة الغذائية المنصوح بها من الحديد والفوسفور والريبوفلافين والثيامين. كما ان الكستناء نظراً لاحتوائها على المعادن والفيتامينات تعتبر مقوية للعضلات والأعصاب والشرايين و للمعدة.
    والكستناء من الفواكة الشتوية التي تستخدم على نطاق واسع في اعداد الحلويات ..كما يوجد مربى الكستناء.. ويصنع منها أحد أنواع الحلوى اللذيذة المسماه «ماردن غلاسيه».
    وتعتبر الكستناء غذاء مكملا ممتازا. و يجب على المصابين بأمراض عسر الهضم وعلل الكبد والسكري والسمنة عدم اكلها.
يعمل...
X