فلورا نبوءة المطر





إرضاء الناس غاية لا تدرك والإتهامات الرخيصة الحاقدة أصبحت رائجة (لسفهاء) عفواً ( لعظماء) الفيسبوك فقط تقديراً للقيّم والمبادىء التي تمرست عليها في مدرسة الحياة والتي حملتني قلماً مداده من نور للنقد البناء لتحصد الكلمة المرسومة أولاً نتاجاً مثمراً ؛ وثانياً "حياءً وآحتراماً وامتناناً لكل عين قارئة

يا صديقي المزيّف " لم بتُّ أشاهد في عينيّك أسداً ثائراً شرسا
بعدما كنت أرى فيها شعاعاً أدبياً فاخراً غير مجاملاً يتدلى شغفا
هل هناك بيننا ثورة مجدّ وحرية وطنِ لتقتل حروفك وتكفنها خجلاً
ترجّل عن صهوة قلمك الحاقدَ وآعتمر ضمير كرامتك عزاً واحتراما
فالشمس مهما رشقناها بحلكة الليل ستبقى في ذاكرة الضوء نهاراً

مساءكم مزامير الكلمة ونور الألحان الشجيّة شكراً لكل تصاميمكم