تويت
رأس نووي في سورية .. ينصر سورية قبل الحرب ..
- بقلم: ابراهيم حمدان..................... نارام سرجون
تنوعت الأسلحة التي هددت وجود اسرائيل والقواعد الامريكية في المنطقة
, من سلاح كيميائي, الى صواريخ استخدم منها حزب الله ماجعله يهزم اسرائيل في جنوب البنان ويهدد بضرب ما بعد بعد حيفا ...
صواريخنا ليست السلاح الوحيد الذي أرعب العدو الأمريكي الاسرائيلي والأوروبي, بل هناك سلاح التحالف الدولي والاقليمي روسيا والصين, وتحالف تيار المقاومة مع ايران وحزب الله.. التي نسج خيوطها الراحل حافظ الأسد ....
إنها أسلحة تفننت سوريا في إدارتها, لخدمة سوريا بشكل خاص والقضية العربية بشكل عام .... فمع التهديد الامريكي بضربة عسكرية لحفظ ماء الوجه لأوباما , ارتعبت واستنفرت مشيخات الخليج وارتبك الاردن لدرجة أن ( المشمع وضع تحت فراشه) وارتجف اردوغان ودعا ربه أن تكون الضربة لانهاء النظام السوري, وتخليصه من الرأس النووي السوري وليس ضربة محدوده ... وهربت بريطانيا بجلدها وانفكت عن امريكا ,وتوترت بيروت واستنفرت السعودية وانبّح صوت قطر, ونعقت الكويت ... أما اسرائيل فحدث ولا حرج , عن الرعب والهلع للصهاينة الاسرائيليين لشراء الاقنعة الواقية من سلاحنا الكيميائي لمجرد التحدث عن الرد السوري ... ولم يصمد غير الشعب السوري الذي واجه التهديدات الاوباماويه بالاستهزاء.
كل ما ذكرناه من أسلحة , ولم نتحدث بعد عن الجيش العربي السوري الذي خاض جولات وجولات من البطولات في حرب شوارع رغم أنها حرب لم يتدرب عليها قبل الحرب على سوريا ... أما ما يرعب عربان اللسان وغربان النعيق , فالسلاح الجديد الذي اكتشفوه ولا يتجرأون عن التحدث به علنا ... بل يصرون على ادخال الامريكي والاسرائيلي والبريطاني والفرنسي والتركي ليساعدهم على التخلص منه وهو سلاح الرأس النووي ... فسوريا لديها رأس نووي هزم كل التحالف الدولي العدواني على سوريا, وجعل أوباما يرتبك ويحاول التهديد الديبلوماسي بضرب عسكري محدود ... وكأنه يترجى سوريا أن تسمح له بضرب بعض المواقع التي لا تؤذي النظام, وتحافظ على ماء وجهه ... لكنه وضع هذا الاوباما نفسه في محل المهزوم سلفاً , فان كانت الضربة محدوده وتستطيع سوريا استيعابها فهي نصر حقيقي لسوريا حتى ان لم ترد عليها .. رغم قناعتي انها سترد حتى على ضربة محدوده ... وان وجه ضربة تستدعي الرد فيعلم علم اليقين أنه فتح باب حرب لن يستطيع انهائها ,وأول من سيصرخ فيها اسرائيل وتركيا وسيكون وجوده ومصالحه بالمنطقة مهددة وأن مشيخات الذل للغربان ستشتعل ... نعم نمتلك الكثير من الأسلحة أولها مؤسسات الدولة والشعب السوري الذي يديرها, الى ترسانة الصواريخ المزلزله لاسرائيل, الى السلاح الكيميائي الذي يكمم الصهاينة لكن الأهم من كل تلك الأسلحة التي يحاول التحالف العدو من غربان وأجانب التخلص منه ,هو (( الرأس النووي ,,للرئيس السوري بشار الاسد )).إإن وجهت أمريكا ضربة أم لم توجهها ’’’ نحن من انتصر ’’’
- بقلم: ابراهيم حمدان..................... نارام سرجون
تنوعت الأسلحة التي هددت وجود اسرائيل والقواعد الامريكية في المنطقة
, من سلاح كيميائي, الى صواريخ استخدم منها حزب الله ماجعله يهزم اسرائيل في جنوب البنان ويهدد بضرب ما بعد بعد حيفا ...
صواريخنا ليست السلاح الوحيد الذي أرعب العدو الأمريكي الاسرائيلي والأوروبي, بل هناك سلاح التحالف الدولي والاقليمي روسيا والصين, وتحالف تيار المقاومة مع ايران وحزب الله.. التي نسج خيوطها الراحل حافظ الأسد ....
إنها أسلحة تفننت سوريا في إدارتها, لخدمة سوريا بشكل خاص والقضية العربية بشكل عام .... فمع التهديد الامريكي بضربة عسكرية لحفظ ماء الوجه لأوباما , ارتعبت واستنفرت مشيخات الخليج وارتبك الاردن لدرجة أن ( المشمع وضع تحت فراشه) وارتجف اردوغان ودعا ربه أن تكون الضربة لانهاء النظام السوري, وتخليصه من الرأس النووي السوري وليس ضربة محدوده ... وهربت بريطانيا بجلدها وانفكت عن امريكا ,وتوترت بيروت واستنفرت السعودية وانبّح صوت قطر, ونعقت الكويت ... أما اسرائيل فحدث ولا حرج , عن الرعب والهلع للصهاينة الاسرائيليين لشراء الاقنعة الواقية من سلاحنا الكيميائي لمجرد التحدث عن الرد السوري ... ولم يصمد غير الشعب السوري الذي واجه التهديدات الاوباماويه بالاستهزاء.
كل ما ذكرناه من أسلحة , ولم نتحدث بعد عن الجيش العربي السوري الذي خاض جولات وجولات من البطولات في حرب شوارع رغم أنها حرب لم يتدرب عليها قبل الحرب على سوريا ... أما ما يرعب عربان اللسان وغربان النعيق , فالسلاح الجديد الذي اكتشفوه ولا يتجرأون عن التحدث به علنا ... بل يصرون على ادخال الامريكي والاسرائيلي والبريطاني والفرنسي والتركي ليساعدهم على التخلص منه وهو سلاح الرأس النووي ... فسوريا لديها رأس نووي هزم كل التحالف الدولي العدواني على سوريا, وجعل أوباما يرتبك ويحاول التهديد الديبلوماسي بضرب عسكري محدود ... وكأنه يترجى سوريا أن تسمح له بضرب بعض المواقع التي لا تؤذي النظام, وتحافظ على ماء وجهه ... لكنه وضع هذا الاوباما نفسه في محل المهزوم سلفاً , فان كانت الضربة محدوده وتستطيع سوريا استيعابها فهي نصر حقيقي لسوريا حتى ان لم ترد عليها .. رغم قناعتي انها سترد حتى على ضربة محدوده ... وان وجه ضربة تستدعي الرد فيعلم علم اليقين أنه فتح باب حرب لن يستطيع انهائها ,وأول من سيصرخ فيها اسرائيل وتركيا وسيكون وجوده ومصالحه بالمنطقة مهددة وأن مشيخات الذل للغربان ستشتعل ... نعم نمتلك الكثير من الأسلحة أولها مؤسسات الدولة والشعب السوري الذي يديرها, الى ترسانة الصواريخ المزلزله لاسرائيل, الى السلاح الكيميائي الذي يكمم الصهاينة لكن الأهم من كل تلك الأسلحة التي يحاول التحالف العدو من غربان وأجانب التخلص منه ,هو (( الرأس النووي ,,للرئيس السوري بشار الاسد )).إإن وجهت أمريكا ضربة أم لم توجهها ’’’ نحن من انتصر ’’’