إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القاص عادل أبو شنب - حكواتي الشام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القاص عادل أبو شنب - حكواتي الشام


    بطاقة تعريف الكاتب

    قصصي، وروائي، وكاتب مسرحي وتلفزيوني
    ولد في دمشق عام 1931.
    مجاز في اللغة العربية من كلية الآداب بجامعة دمشق .
    عمل في الصحافة محرراً ورئيس تحرير لمجلة أسامة للأطفال ورئيساً للقسم الثقافي في جريدة تشرين.
    عضو جمعية القصة والرواية.

    مؤلفاته:
    1- عالم ولكنه صغير - قصص- دمشق 1956.
    2- زهرة استوائية في القطب - قصص- دمشق 1961.
    3- حياة الفنان عبد الوهاب أبو السعود- دراسة - دمشق 1962.
    4- الثوار مروا ببيتنا - قصص- دمشق 1963.
    5- مسرح عربي قديم كراكوز- دمشق 1964.
    6- كان ياما كان - دراسة - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1971.
    7- أحلام ساعة الصفر- قصص - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1973.
    8- وردة الصباح - رواية - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1976.
    9- بواكير التأليف المسرحي في سورية - دراسة - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1978.
    10- الآس الجميل - قصص- اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1979.
    11- اغتيال ملك الجان - مسرحية - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1981.
    12-من معارك النقد الأدبي في سورية في الخمسينات- دمشق 1984.
    13- الفصل الجميل - مسرحية للأطفال - دمشق 1960.
    14- السيف الخشبي - قصص للأطفال - دمشق 1973.
    15- الطفل الشجاع - قصص للأطفال - دمشق 1977.
    16- أصدقاء النهر - قصص للأطفال - دمشق 1979.
    17- صفحات مجهولة في تاريخ القصة السورية- وزارة الثقافة - دمشق 1974
    18- الطفل الجميل - دار مجلة الثقافة - دمشق 1960.

    عادل أبو شنب - حكواتي الشام


    غيَّب الموت، مساء الأحد ( 27 / 5/ 2012 م ) الأديب والكاتب المسرحي الناقد عادل أبو شنب ( 1931 – 2012 م). هذا الإنسان اللطيف المحب الذي كان ينشر الفرح والحبور حوله، ويسترسل بالحديث عن دمشق وعاداتها وحكايات أهل الفن والأدب، ويجمع الناس حوله في مقهى الروضة، ينعش الذاكرة عن أقوال و أفعال وسلوكيات وعادات وبيوت ونساء بالملايات، ورجال بالقنابيز والشراويل والزكرتية والعراضات..دمشق التي لم تغب عن أحاديثه يوماً، غادرها إلى مقبرة « ضاحية قدسيا » حيث لم تجد له أسرته قبراً لا في «باب صغير » ولا في «الدحداح ..» عادل أبوشنب كان حاضراً على الساحتين الثقافية والفنية منذ أكثر من خمسين عاماً، فقد عاصر بدايات التلفزيون العربي السوري، وبواكير المسرح السوري، وانطلاقات الدراما التلفزيونية، وكان مساهماً فعَّالاً في نشاطات ومؤتمرات اتحادات الكتَّاب العرب، ووزارة الثقافة وكان في كل ما كتب و أبدع مثال الحكواتي، الذي يجيد استخدام أدواته، ويعرف كيف يثير الانتباه.. ويلفت الأنظار بلهجة « شامية » متقنة محببة إلى حكايات يغرفها من دهاليز الذاكرة، ويرويها بكلماتها المرصوفة االأنيقة
    التي تشبه الشعر، أو لعلها كانت الوجه الشعبي للشعر أو المقامة، وكان يسبق حكاياته الشعبية التي دوَّنها في كثير من كتبه بمداخل أو دهاليز قبل روايتها، و أعتقد أنه أخذها من الدهليز الذي كان موجوداً في كل بيت دمشقي، حيث لا يصل ا الإنسان إلى داخل البيت إلا إذا عبر الدهليز الضيق الطويل والمتعرّج أحياناً..

    بقلم :
    الدكتور علي القيم
    لن اقول كل ما افكر به00 لكنني حتما سافكر في كل ما ساقوله
يعمل...
X