تويت
عابد عازرية
عابد عازرية موسيقي سوري عالمي من مواليد مدينة حلب / سوريا عام 1945م.
تشبّعت طفولته بالأناشيد الروحية الشرقية (مسيحية وإسلامية)واكتشف في مراهقته الموسيقا الشعبية الغربية والأغنية الفرنسية والأمريكية والإيطالية والإسبانية.
درس الادب العربي في الجامعة اللبنانية ببيروت واستقر في باريس منذ عام 1967 معمقاً مداركه بشتى أنواع الموسيقا في مدرسة (مارتينو)أولاً، ثم في (الإيكول نورمال)في باريس.
يمزج في موسيقاه بين الآلات الكلاسيكيّة القادمة من أصوله الشرق أوسطية والآلات الغربية. وتتميّز أعماله بالتوليف بين الموسيقا القديمة والمعاصرة. أما صوته الخاص، الحار والعميق، الذي يقترب من الأجواء الشعائرية الشرقية فهو دائماً في خدمة الصوت: صوته. إن أعمال عازارية استحضار مستمر لذاكرة روحانية شرقية. يتجاوز عابد عازارية في موسيقاه المحرمّات التقليدية، ويرفض إغراءات السوق ليخلق أسلوباً خاصاً به كي يفتح أفقاً جديداً للموسيقا الشرق أوسطية. لعابد عازارية، الموسيقي بلا حدود، جمهوره المنتشر من السويد إلى فرنسا ومن الولايات المتحدة الأمريكية إلى إيطاليا واليابان.
وجاءت تجربته في التلحين والغناء محصلة لكل مكوناته تلك فتمتع بخصوصية تميزه عن غيره فهو يميل الى استخدام الفصحى في الغناء العربي ويعشق الاستفادة من التراث الغنائي بكل اشكاله السوري القديم والعربي والغربي.
صدرت له عدة اسطوانات غنائية باللغة العربية والفرنسية كما صدرت له عدة كتب باللغة الفرنسية وله شهرة عالمية لتميز اعمالة الموسيقية.
أهم ألبوماته:
عمر الخيام
أرومات
ملحمة جلجامش
نصيب
عابد عازرية موسيقي سوري عالمي من مواليد مدينة حلب / سوريا عام 1945م.
تشبّعت طفولته بالأناشيد الروحية الشرقية (مسيحية وإسلامية)واكتشف في مراهقته الموسيقا الشعبية الغربية والأغنية الفرنسية والأمريكية والإيطالية والإسبانية.
درس الادب العربي في الجامعة اللبنانية ببيروت واستقر في باريس منذ عام 1967 معمقاً مداركه بشتى أنواع الموسيقا في مدرسة (مارتينو)أولاً، ثم في (الإيكول نورمال)في باريس.
يمزج في موسيقاه بين الآلات الكلاسيكيّة القادمة من أصوله الشرق أوسطية والآلات الغربية. وتتميّز أعماله بالتوليف بين الموسيقا القديمة والمعاصرة. أما صوته الخاص، الحار والعميق، الذي يقترب من الأجواء الشعائرية الشرقية فهو دائماً في خدمة الصوت: صوته. إن أعمال عازارية استحضار مستمر لذاكرة روحانية شرقية. يتجاوز عابد عازارية في موسيقاه المحرمّات التقليدية، ويرفض إغراءات السوق ليخلق أسلوباً خاصاً به كي يفتح أفقاً جديداً للموسيقا الشرق أوسطية. لعابد عازارية، الموسيقي بلا حدود، جمهوره المنتشر من السويد إلى فرنسا ومن الولايات المتحدة الأمريكية إلى إيطاليا واليابان.
وجاءت تجربته في التلحين والغناء محصلة لكل مكوناته تلك فتمتع بخصوصية تميزه عن غيره فهو يميل الى استخدام الفصحى في الغناء العربي ويعشق الاستفادة من التراث الغنائي بكل اشكاله السوري القديم والعربي والغربي.
صدرت له عدة اسطوانات غنائية باللغة العربية والفرنسية كما صدرت له عدة كتب باللغة الفرنسية وله شهرة عالمية لتميز اعمالة الموسيقية.
أهم ألبوماته:
عمر الخيام
أرومات
ملحمة جلجامش
نصيب