تويت
فرقة طنجرة ضغط
تحت مجموعة من الضغوط الإنسانية العالمية والأخص العربية ظهرت طنجرة سورية مضغوطة تقوم بترجمة هذا الحال بتعبير موسيقي.
جاؤوا من دمشق، كانت خطواتهم منذ أن سلكوا الأولى منها مختلفة، واثقين أن وحده السمك الميت هو الذي يمشي مع التيار. هم أربعة موسيقيين؛ خالد عمران، طارق خولوقي، ناريغ أبارجيان وداني شكري.. من دمشق إلى بيروت وصلوا قبل أشهر قليلة، لا شيء معهم سوى آلاتهم الموسيقية ومخزون لما يجب أن يقال عن هذا العالم من خلال أغاني وموسيقى طُبخت بـ "طنجرة ضغط" سوف تُقدم إلى العالم على طبق جديد وبغطاء شركة "إيقاع" العربية الموسيقية التي ترافقهم في مسيرة الإنتاج والعروض في بيروت ومن ثم العالم العربي، تماماً كما البيت الدافئ.
بدأت الفرقة السورية مسيرتها الموسيقية في العام 2008 نتاج ما تسميه بالضغوط الإنسانية العالمية والعربية منها خاصة، وهدفت منذ تأسيسها على يد الموسيقي السوري خالد عمران إلى أن تضع هذه المسائل في "طنجرة ضغط" وتترجمها من خلال أغانٍ خاصة بالفرقة وموسيقى تجمع ما بين الفانك والروك والبانك روك والإلكترونية والموسيقى العربية.
تضم الفرقة أربعة موسيقيين وهم؛ طارق خلقي (غناء، جيتار)، داني شكري (درامز)، ناريك عبجيان (الكيبورد) ومؤسس الفرقة خالد عمران (غناء، باص جيتار) والذي تخرج من المعهد العالي للموسيقى في سوريا وشارك مع فرق موسيقية عديدة وفنانين مشهورين في سوريا وحول العالم، مثل: الأوركسترا السمفونية السورية، الفرقة السورية الكبرى للجاز، فتت لعبط، فرقة حوار والفنانة السورية لينا شماميان. وقد لعب عمران في كلّ منهم وفي مشاريع ثقافية سورية عديدة دوره كعازف ومؤلف وموزع موسيقي، إضافة إلى تأليفه موسيقى لمجموعة من الإعلانات المصورة والمسلسلات والأفلام القصيرة.
تحت مجموعة من الضغوط الإنسانية العالمية والأخص العربية ظهرت طنجرة سورية مضغوطة تقوم بترجمة هذا الحال بتعبير موسيقي.
جاؤوا من دمشق، كانت خطواتهم منذ أن سلكوا الأولى منها مختلفة، واثقين أن وحده السمك الميت هو الذي يمشي مع التيار. هم أربعة موسيقيين؛ خالد عمران، طارق خولوقي، ناريغ أبارجيان وداني شكري.. من دمشق إلى بيروت وصلوا قبل أشهر قليلة، لا شيء معهم سوى آلاتهم الموسيقية ومخزون لما يجب أن يقال عن هذا العالم من خلال أغاني وموسيقى طُبخت بـ "طنجرة ضغط" سوف تُقدم إلى العالم على طبق جديد وبغطاء شركة "إيقاع" العربية الموسيقية التي ترافقهم في مسيرة الإنتاج والعروض في بيروت ومن ثم العالم العربي، تماماً كما البيت الدافئ.
بدأت الفرقة السورية مسيرتها الموسيقية في العام 2008 نتاج ما تسميه بالضغوط الإنسانية العالمية والعربية منها خاصة، وهدفت منذ تأسيسها على يد الموسيقي السوري خالد عمران إلى أن تضع هذه المسائل في "طنجرة ضغط" وتترجمها من خلال أغانٍ خاصة بالفرقة وموسيقى تجمع ما بين الفانك والروك والبانك روك والإلكترونية والموسيقى العربية.
تضم الفرقة أربعة موسيقيين وهم؛ طارق خلقي (غناء، جيتار)، داني شكري (درامز)، ناريك عبجيان (الكيبورد) ومؤسس الفرقة خالد عمران (غناء، باص جيتار) والذي تخرج من المعهد العالي للموسيقى في سوريا وشارك مع فرق موسيقية عديدة وفنانين مشهورين في سوريا وحول العالم، مثل: الأوركسترا السمفونية السورية، الفرقة السورية الكبرى للجاز، فتت لعبط، فرقة حوار والفنانة السورية لينا شماميان. وقد لعب عمران في كلّ منهم وفي مشاريع ثقافية سورية عديدة دوره كعازف ومؤلف وموزع موسيقي، إضافة إلى تأليفه موسيقى لمجموعة من الإعلانات المصورة والمسلسلات والأفلام القصيرة.