تويت
معرض بمتحف البريد فى باريس يبرز الروابط العاطفية بين "دوبوفيه" و"شايساك"
صورة أرشيفية
باريس (أ.ش.أ)
حول العلاقة الفنية التى ربطت بين الرسام الفرنسى جاستون شايساك، الذى ولد فى عام 1910 وتوفى فى عام 1964، والفنان جان دوبوفيه، الذى ولد فى عام 1901 وتوفى فى عام 1985، يدور موضوع المعرض الذى يقام حالياً فى متحف البريد ويستمر حتى 28 سبتمبر القادم.
يلقى المعرض الضوء على العامل المشترك فى أعمال الفنانين اللذين اتبعا مدرسة التجريد فى الفن فى أعمالهما، رغم أن علاقتهما قد بدأت فى عام 1946 والسبب فيها هو الكاتب جان بولهان، الذى كان السبب وراء تعارف الفنانين لدى صاحب الجاليرى الفنية رونيه دروين، والذى كان يعرض لهما أعمالهما فى عام 1944.
ويضم المعرض أعمال شايسك، التى رسمها بالحبر والجواش والزيت، خاصة التى رسمها عام 1945 وعام 1946، وهى صور لوجوه فارغة حيث تظهر العيون بيضاء والرموش سوداء والأنف يشار إليها بخط مقوس، وبالمقارنة نجد أعمال دوبوفيه التى رسمها بألوان الزيت، ومنها لوحة الحاج ولوحة الجيولوجى وغيرها من اللوحات التجريدية.
صورة أرشيفية
باريس (أ.ش.أ)
حول العلاقة الفنية التى ربطت بين الرسام الفرنسى جاستون شايساك، الذى ولد فى عام 1910 وتوفى فى عام 1964، والفنان جان دوبوفيه، الذى ولد فى عام 1901 وتوفى فى عام 1985، يدور موضوع المعرض الذى يقام حالياً فى متحف البريد ويستمر حتى 28 سبتمبر القادم.
يلقى المعرض الضوء على العامل المشترك فى أعمال الفنانين اللذين اتبعا مدرسة التجريد فى الفن فى أعمالهما، رغم أن علاقتهما قد بدأت فى عام 1946 والسبب فيها هو الكاتب جان بولهان، الذى كان السبب وراء تعارف الفنانين لدى صاحب الجاليرى الفنية رونيه دروين، والذى كان يعرض لهما أعمالهما فى عام 1944.
ويضم المعرض أعمال شايسك، التى رسمها بالحبر والجواش والزيت، خاصة التى رسمها عام 1945 وعام 1946، وهى صور لوجوه فارغة حيث تظهر العيون بيضاء والرموش سوداء والأنف يشار إليها بخط مقوس، وبالمقارنة نجد أعمال دوبوفيه التى رسمها بألوان الزيت، ومنها لوحة الحاج ولوحة الجيولوجى وغيرها من اللوحات التجريدية.