كتب الماغوط يوما :
لقد تعبت من الكتابة والقراءة
من الإقامة والسفر
من الذكريات ومن الأحلام
من التخلف ومن التقدم
من اليمين ومن اليسار
من خلافات المقاومة ومن تماسكها
من أسمائها الحركية ومن أسمائها الصريحة
من الاحتلال ومن الاستقلال
من ثرواتنا القومية، ومن دورنا الحضاري.
ولذلك سأنام على أول سرير أو رصيف يصادفني حتى يأتي من يوقظني بريشته لا بحربته.
لقد تعبت من الكتابة والقراءة
من الإقامة والسفر
من الذكريات ومن الأحلام
من التخلف ومن التقدم
من اليمين ومن اليسار
من خلافات المقاومة ومن تماسكها
من أسمائها الحركية ومن أسمائها الصريحة
من الاحتلال ومن الاستقلال
من ثرواتنا القومية، ومن دورنا الحضاري.
ولذلك سأنام على أول سرير أو رصيف يصادفني حتى يأتي من يوقظني بريشته لا بحربته.